جدائل الهوى فيدور اسماعيل البازي
ابكت مقلتي وغازلت
الدموع ...
وغرزتها شموعا لبابها
المشروع ...
شموع تكوي خافقي
الموجوع ...
واردفتها بسهم ونصل
لا ترده
الدروع ...
فما حيلتي وانا في جدائلها
المزروع ...
ومكبل بالظفائر الحالكة
ومودوع ...
وشجوني في ذهاب
ورجوع ...
فكرامتي تأبى
الخنوع ...
والروح في تأجج
وولوع ...
أأطفيء شمعها ؟
ام اغلق بابها
المشروع... ؟
سأفعل الاثنين معا
فكرامتي فوق حبي
لا تحتمل
الركوع ...