امريكا، اوربا... امام الاعلام، تدين وتشجب وتحارب الارهاب وما اليه...اما من خلف الكواليس، فعقود الاسلحة بالمليارات.. للدول المتخلفة التي تدعم الارهاب.. فادخال مجاميع الارهابيين الى المانيا واوربا.. كمثال.. بحجة اللجوء.. وعندما نسال اللاجئين الحقيقيين،يتبين ان اغلب هؤلاء يلاقون الامرين في الوصول وانجاز معاملاتهم، بينما الدواعش المتخفين كلاجئين، تنجز اوراقهم بسرعة،, كذلك يتم التغاضي عن جميع التصرفات الارهابية التي يرتكبوها ضد اللاجئين الاخرين من المعتدلين ومن الديانات الاخرى خصوصا!؟.
فالامر واضح... مقابل الملايين من الصفقات، فالدول الكبرى.. لايهمهم النتائج الخطيرة، على شعوبهم... فكيف نتوقع ان ينقذوا شعبنا المظلوم..باستثناء المسرحيات الاعلامية طبعا؟!.