رابي انطوان الصنا
شلاما
احسنتم في التغطية الشاملة للموضوع من كل جوانبه السياسية والروحية والوطنية الاخرى وبكل ما يتعلق بمصلحة شعبنا
ونبقى نامل ان يعيد غبطة البطريرك مار ساكو النظر في موقفة لتبقى كل كناءسنا موحدة في اجتماعاتها على الاقل في وقتنا الحالي حيث ان تواصل اللقاءات قد يزيل جمود العلاقات ويتيح الفرصة للتقارب اكثر ومن ثم البدء بمرحلة جديدة في تاسيس رابطة اخوية قوية وبعد ذلك سيكون الباب مفتوحا لتسطير ميثاق الاخوة الحقيقة في الايمان والعمل وباحرف من محبة مسيحية خالصة تثبت لشعبنا ان رموز كناءسنا ممتلءين بنور الايمان المسيحي الجاد في بناء جدار مسيحي قوي يضمن لشعبنا تماسكة وتعاونه في تكملة مسيرته كقوم اصيل في وطن الاجداد
فهل نسمع من غبطته ما يطمءن شعبنا على وحدة كناءسنا وتعاونها من اجل الصالح العام
والرب يبارك