المحرر موضوع: البنتاغون: مقتل قيادي مقرب من «البغدادي»  (زيارة 1520 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

متصل Odisho Youkhanna

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 20793
  • الجنس: ذكر
  • God have mercy on me a sinner
    • رقم ICQ - 8864213
    • MSN مسنجر - 0diamanwel@gmail.com
    • AOL مسنجر - 8864213
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • فلادليفيا
    • البريد الالكتروني
البنتاغون: مقتل قيادي مقرب من «البغدادي»
إرهابيو «داعش» يفرون «حفاة الأقدام»

فيما تقترب قواتنا المسلحة الباسلة من حسم معركة الموصل بصورة نهائية وتحرير ما تبقى من مناطقها من رجس عصابات «داعش» الإرهابية، أكدت وزارة الدفاع الأميركية أن أيام «داعش» في الموصل باتت معدودة بفضل بطولات وحنكة قيادة القوات العراقية، معلنة قتل قيادي خطير مقرب من زعيم العصابة الإرهابية بضربة جوية في الرقة بسوريا.
وأعلن المتحدث باسم البنتاغون بيتر كوك في مؤتمر صحفي أمس الأول (الخميس) قتل المدعو «أبو أنس العراقي» خلال غارة جوية في الرقة.
وأضاف كوك أن «الإرهابي القتيل كان مرتبطا بالقيادة العليا لعصابة «داعش» منذ مدة طويلة، تعود إلى جذورها الأولى ألا وهي تنظيم القاعدة في العراق، وأشرف على الإعلام وعمليات التمويل، وكان عضوا في الدائرة الداخلية الخاصة بزعيم «داعش» أبو بكر البغدادي».
وشدد كوك على أن مقتل «أبو أنس العراقي»، هو بمثابة تذكير بأنه لا ملجأ أو غطاء لقادة «داعش» أينما وجدوا في ساحات المعركة.
من جانبه، قال وزير الدفاع الأميركي أشتون كارتر: ان «انتصارات ومكاسب حققت في الموصل، من قبل القوات العراقية، حيث تمكن العراقيون من تأمين جميع المناطق الحرجة شرق الموصل، كما أن القوات العراقية تستعد الآن لتحرير الجزء الغربي من مدينة الموصل، وأنا واثق من أن أيام «داعش» في الموصل باتت معدودة». واشار الى أن «قوات التحالف والقوات العراقية تنسق كل فرصة ممكنة لتسريع هزيمة تنظيم «داعش».وأضاف أن عمليات «التطهير ما زالت مستمرة، وأن كامل الموصل إلى الشرق من نهر دجلة تقريبا باتت في أيدي العراقيين للمرة الأولى منذ عامين ونصف».وفي سياق الانهيار والهزيمة الكبيرة للعصابة الإرهابية، أكد مصدر استخباري في نينوى أمس الجمعة، أن «زعيم تنظيم «داعش» أبو بكر البغدادي تدخل لأول مرة لإنقاذ الموقف الحرج للتنظيم بعد خسارته شرق الموصل بشكل شبه تام من خلال إعطاء الأولوية لإخلاء العرب والأجانب عبر نهر دجلة إلى الساحل الأيمن للموصل من خلال الزوارق».
وأضاف المصدر أن «قرار البغدادي أثار امتعاض قيادات ومسلحي «داعش» المحليين وولّد حالة من الغضب والاستياء»، لافتا إلى أن «عمليات هروب «داعش» من شرق الموصل فوضوية للغاية والبعض وصل إلى الضفة الغربية لنهر دجلة حافي
القدمين».
كما أفاد مصدر محلي في الموصل، بأن تنظيم «داعش» نظم ما سماها بـ»مهرجانات البراءة» من أهالي المناطق المحررة في الموصل، لافتا الى أن التنظيم يرغم الاهالي على البراءة من اقاربهم المحررين.
وأضاف ان «اغلب المواطنين كانوا مرغمين على ادعاء البراءة من أهاليهم في المناطق المحررة خوفاً من ردة فعل التنظيم الذي بدا مؤمناً بأن معركة الموصل على وشك النهاية لتنتهي معها دولته المزعومة».
may l never boast except in the cross of our Lord Jesus Christ


غير متصل albert masho

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2017
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
اجمل خبر هو موت البغدادي ودولته الدموية الى جهنم وبئس المصير. عاش العراق حرا كريما.

غير متصل Hanna Sliwa Jarjis

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3283
    • مشاهدة الملف الشخصي

  نطلب من الرب موت البغدادي هو ول من معه وكذلك كل انواع الارهاب في العراق والسوريه والدول العربيه والاسلاميه  والشيعة والسنة السلطه ايران
والملالي ايران والكفار الذين صدون اارهاب في السعوديه والقطر ول لدول مصدري للارهاب في العالم




  موطن لحر