المحرر موضوع: بطلان مزاعم السيد موفق نيسكو بان الإنكليز سموا شعبنا باسمهم القومي الاشوري  (زيارة 8581 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل اخيقر يوخنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4972
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
بطلان مزاعم السيد موفق نيسكو بان الإنكليز سموا شعبنا  باسمهم القومي الاشوري


ابو سنحاريب

بين حين وآخر وفِي كل مقالات السيد موفق نيسكو نقرا بان الإنكليز هم اول  من سمى الاشوريين باسمهم القومي مستندا على قول احدهم. ومهملا  آراء العديدين من الكتاب والمورخين الذين اثبتوا بان أصالتهم الآشورية لا غبار عليها
ومن اجل إثبات ما نرمي اليه بإثباتات تاريخية نضع القاري ء  الكريم امام بعض من تلك الأدلة

حيث هناك كتب قديمة وجدناها حديثا تثبت بأنة كانت  هناك  بعثة امريكية الى الاشوريين في اورميا وقبل ولادة ويكرام الذي وصل العراق انذاك في سنة ١٩٠٢
اضافة الى كتب اخرى عديدة قبل وصول البعثة الانكليزية
كما ان في الكلمة  التي  القاها رءيس كانتربري الذي اسس البعثة الى الاشوريين لم يذكر ابدا بانه هو الذي اقترح الاسم حيث كان على اطلاع بوجود الاشوريين
عدا وثيقة الفاتيكان التي ترجمها سيادة مار سرهد جمو
وعدا ما جاء في كتب المسعودي وابن  صاعد  الاندلسي وشرفنامة والفهرست وغيرها ( وقد تطرقنا الى تلك الأدلة في مقالات سابقة يستطيع القاريء الكريم الرجوع اليها )
ولذلك ومن اجل حوار يستند على ادلة تاريخية بعيدا عن   الاجتهادات الشخصية نضع امام القاريء
الكريم بعض من تلك الكتب التي تثبت  بجلاء فشل مزاعم السيد نيسكو


ونترك الحكم للقاريء بما ادناه من حقاءق تاريخية
حيث نقرا ما يلي :/


اولا : الكتاب الاول

كتاب مذكرات الاب هنري لوب ديل  ( الارسالية التبشيرية  الامريكية  الى الموصل - تتضمن   التاريخ المبكر للبعثة  الى الاشوريين Early History  of  The Assyrian Mission
Memoir of Rev Henry Lob Dell . M.D
Late missionary of the American Board at Mosul
Including the Early History of the Assyrian mission
by Rev . W.s Tyler.D.D
Now 1859
في الفصول الاولى من الكتاب نقرا سيرة المبشر الاب هنري ودراساته وعزمه على التبشير بكلمة الرب
في الشعوب الشرقية
ونقرا بان ابناء شعبنا كانوا يعتقدون بان المبشرين يمنحون لكل من يغير كنيسته مبلغ خمسون من العملة انذاك في السنة ( ص ١٩٩ )
وعن الحياة في عينكاوه  والقرى الاخرى نقرا بانه  كان يوجد في المدينة الكثير من رجال الكنيسة القسان بحيث كان هناك قس لكل اثنا عشر او خمسة عشر عاءلة
وكيف ان هذا المبشر اراد ان يوءسس مدرسة لاطفال عينكاوه ولكنه اصطدم برفض البطريرك الذي هدد بحرمان القرية باجمعها اذا تعاملوا مع الامريكان وقال  فيما معناه انه من الافضل لشبابنا ان يكبروا اميين من ان ينشقوا عن الكنيسة ص٢٦٩ ( ملاحظة الترجمة الحرفية للكلمة قاسية ولذلك استعملنا كلمة الاميين )
وعن معاناة رجال التبشير انذاك نشير باختصار عن نظرة المسلمين لهم حيث يصف : 

 كيف  ان احد الاكراد اراد ان يقتله لانه غريب حيث اتفق معه الاخرون فيما قال اخر بانه لا يمانع في تقطيعه وكيف ان الدواء الذي كان يوزعه على المرضى هو الذي كان ينقذه من القتل وكانوا يقولون ان هذا الحكيم يعطينا الدواء لانه يخاف منا حيث حدث ان احدهم اراد من المبشر ان يرى ابنه في يوم الاحد فرفض الاب ذلك فقال اب الطفل انه اذا كان المبشر دكتورا فيحب ان يراه واذا لم يكن دكتور فلماذا اتى الى هنا
وقال اخر ربما انه دكتور وربما ليس دكتور وربما جاء للتجسس على بلادنا تحت غطاء الطبيب
ص ٢٦٩
ويتطرق في ص ٤١٢ عن الاجتماع السنوي الاول للبعثة الاشورية في ربيع عام ١٨٥٤ وكيف ان المبشر والدكتور لوب ديل كانوا مخصصين للذهاب الى ديار بكر لمساعدة الاخوة حول تقرير بعض الاسءلة المهمة
 ويتحدث الفصل الرابع عشر عن زمالة بعثة الاشوريين والنساطرة 
ومن ص ٣٠٤ هناك ذكر للاجتماع العام للبعثة الاشورية
ومن ص ٣١٣ نقرا عن اول اجتماع عام للبعثة الاشورية في مدينة الموصل
ونكتفى بهذة الاقتباسات راجيين من القراء قراءة الكتاب لما فيه من معلومات مهمة عن الوضع الحياتي لشعبنا  انذاك ومعاناتهم الرهيبة الاخرى
ملاحظة ( في اسفل المقال صور من الكتاب )
 
الكتاب الثاني :

 - كتاب  بعنوان ( المراءة ، الدين ،الثقافة في ايران ) - ونقتبس ما يلي من الصفحة ٥١

( ان  نشاط البعثة التبشيرية الامريكية في ايران بدات في سنة ١٨٢٩ م عندما بدا السيد ايلي سميث وتومي دويت   بالبحث في مدينة  اذربيجان لايجاد موقع   لوكلاء  بعثة  بوسطن الخارجية الامريكية
وان البعثة الامريكية عينت جوستن بيركنس  لتاسيس بعثة الى اورميا للعمل مع الاشوريين المسيحيين في المنطقة
وان  ( الكنيسة المشيخية  ) رسميا  سموا المشروع ( البعثة الى ايران)
وانهم توخوا ان تفاوض المسلمين واليهود وكذلك  الارمن والاشوريين المسيحيين  في ايران
) Women ,Religion and Culture  in Iran - page 51 )
American missionary activity in Iran began in 1829 when Eli Smith and Timothy Dwight explored Azerbaijan for the Boston based American board of commissioners for foreign mission s .
The American board appointed Justin Perkins to establish a mission at Urmia  to work with the Assyrian Christians  of the Region .
The Presbyterians officially renamed the enterprise ( The mission to Persia )
And they sought to minister to muslims and Jews as well as Armenian and Assyrian christians in Iran )


الكتاب الثالث  : كتاب الصراع ، الغزو ، الاهتداء

نقتبس من الصفحة ١١٢ ما يلي : وتحت عنوان

المبشرون وتنافس الاوربيون  ( ان ABCFM) (اللجنة الخارجية  الامريكية للتبشير  )
قد اسست ثمانية بعثات في منطقة الشرق الاوسط في الخمسين سنة الاولى منذ ١٨٢٠ الى ١٨٧٠
الى فلسطين ، سوريا ، يونان ، وكذلك الى الارمن ) (تركيا وارمينيا ) والنساطرة ، والاشوريين ( شرقي تركيا - العراق ) واليهود ، والمسلمين .
ومع ذلك ، في نهاية القرن التاسع عشر فقط البعثة الى الارمن في الاناضول كانت باقية نشطة .
وبعثة اليونان تدريجيا انتهت باستقلال اليونان وان الكنيسة اليونانية الارثوذكسية خلقت  صعوبات للكناءس البروتستانية والمدارس .
وان البعثة الفلسطينية حولت الى البعثات الانكليزية في سنة ١٨٤٠ م
وان بعثة سوريا - لبنان حولت الى الكنيسة المشيخية الامريكية في سنة ١٨٧٠ م
وكذلك البعثة الى النساطرة الاشوريين في اورميا
وان البعثة الى اليهود اغلقت في سنة ١٨٥٠
 

Conflict, conquest and conversion
Page 112
Missionaries and European competition
( The ABCFM had established eight missions in the Middle east in its first fifty years from 1820-to 1870 to Palestine , Syria , Greece as well as to the Armenians (Turkey -Armenia )
The Nestorian's , the Assyrians ( eastern turkey - Iraq ) , the Jews, and the muslims .
However ,by the end of the nineteenth century only the mission to the Armenians in Anatolia was still active .
The Greek mission had gradually ended as Greek independence and the Greek orthodox church created difficulties for the protestant churches and schools .
The Palestine mission had been handed over to British missionaries by the 1840s
The Syria - Lebanon mission was transferred to American Presbyterians  in 1870 , as the mission to Nestorian Assyrians in Urmia .
The mission to the jews was closed in the 1850's )


المصدر  : الرابع
عن النشاطات التبشيرية  للكنيسة المشيخية في ايران -
في سنة ١٨٣٢ زارت اول بعثة للكنيسة بلاد فارس المعروفة  حاليا ايران للاستطلاع حول امكانية فتح الارسالية وقد استلموا ترحيبا حارا في سنة ١٨٣٤ م وارسلت بعثتان الى بلاد فارس لتجديد  الكنيسة الاشورية
‏Healing wounds and sustaining hope in Armenian (church ) presbyterian mission in Iran 
1832 mission pioneers visit Persia   ( present day Iran ) to investigate the possibility
Of opening mission work .they receive a warm welcome .
In 1834 two missionaries are sent to Persia  to revitalize the Assyrian church 
http://missioncrossroads.epubxp.com/i/491857-spr-2015/15?

الكتاب الخامس :
الشرق الاوسط المعاصر
نقرا في صفحة ١٥٥
( التغيير الاجتماعي في ايران في القرن التاسع عشر
الهيءة  التبشرية الامريكية الخارجية للكنيسة المشيخية في الولايات المتحدة الامريكية اوجدت مدارس في تهران سنة ١٨٧٢ م وفي تبريز سنة ١٨٧٣ وفي همدان سنة ١٨٨٠ وكانت اعمالهم التعليمية الاولى  للمبشرين محددة وبصورة خاصة للاشوريين والارمن . والبداية كانت في تعليم الاناث وفتحت مدرسة للبنات في تهران سنة ١٨٧٤م
وكذلك فان جمعية لندن الاجتماعية لتشجيع المسيحية بين اليهود اسست مدرسة صغيرة في تهران سنة ١٨٧٦ وفي اصفهان سنة ١٨٨٩م وفي همدان سنة  ١٨٨٩
ولم توثر اي واحدة منها على المجتمع المسلم
ان مطران  بعثة كانتربيري الى الاشوريين وجدت  في سنة ١٨٨٦ وكذلك اهتمت  باعمال التعليم بين الاشوريين )
 

The Modern middle   east
Page 155
social change in Persia in the nineteenth century
( the American Board of Foreign Missions of the Presbyterian church in the United states also founded schools in Tehran 1872 .tabriz 1873 ,and in Hamadan 1880 , their educational work was a first confined mainly to the Assyrian and Armenian minorities .
A start was also made in female education a school for girls being opened in Tehran in 1874
The London society for promoting christianity among the jews also set up small school in Tehran 1876 , Isfahan 1889 , and Hamadan 1889 .
None of these ,however ,initially has influence among the muslim population .
The archbishop of Canterbury's mission to the Assyrians , founded in 1886 .
Also carried educational work among Assyrians )   
 
المصدر  السادس :
تقرير ٥٧ السنوي لجمعية الوكلاء الامريكان للبعثات التبشيرية
وتحت عنوان  المكتب الخارجي سنة ١٨٩٤ م
ان البعثة الامريكية الى موصل بدات في سنة ١٨٥٠ م بعد ان استلمت جمعية الوكلاء للبعثات الخارجية في بوسطن الاذن من السلطة العثمانية لفتح محطة للبعثة في الموصل مع الكناءس الشرقية القديمة
Fifty seventh annual report of the American board of commissioners for foreign missions
Annual report volumes 98-100
Foreign office 1894
The American Mosul mission was begun in 1850 after the American Board of commissioners of foreign mission , Boston , received permission from the ottoman authorities to open a mission station in Mosul to work with the ancient oriental churches )

ونكتفي بالقول بان هذة الكتب التاريخية تعتبر اثباتا بان الاسم الاشوري كان متداولا قبل وصول البعثة الانكليزية الى المنطقة كما ان هناك مصادر تاريخية اخرى وربما سوف نتطرق اليها اذا سمح لنا الوقت وذلك من اجل نشر الثقافة حول كل ما يتعلق بتاريخ الاشوريين بصورة خاصة

ملاحظة  (  وجدنا  انه من الافضل نقل بعض النصوص باللغة الانكليزية لكي يستفاد منها االمتربين هنا الذين لا يعرفوا العربية كما ان هناك كتب اخرى حول الموضوع قد يتاح لنا الوقت للتطرق اليها فيما بعد )
ملاحظة اخيرة
هناك شعر لقديس كنائسنا الشرقية  مار  افرام الاشوري يثبت افتخاره  بتاريخ اجداده الاشوريين في كتاب الخودرا وكما تطرق اليها الاستاذ أشور كوركيس
وذلك دليل اخر على تواصل الانتماء القومي الاشوري الى يومنا هذا


غير متصل اخيقر يوخنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4972
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
شلاما
هناك كتاب باللغة الانكليزية حول مار افرام
ونجد في الردود بان مار افرام كان آشوريا
Mar ephraem was  an Assyrian


May 30, 2015
Sincerae Smith rated it
it was amazing




Shelves: christianity
St. Ephraim or Ephrem was a Syriac theologian who was born in the city of Nisibis, now Nusaybin in southeastern Turkey. Nisibis was located in what was called Roman Mesopotamia. St. Ephraim was an Assyrian. Nisibis was one of the earliest ecclesiastical centers of the East. Being very erudite, St. Ephraim's leadership helped to put the ancient Christian spiritual institution, the School of Nisibis, on the map.

Hymns and Homilies is a collection of the many hymns (Christian songs) and homilies (sermons) penned by St. Ephraim. In these jewels one who has a well comprehension of the Bible and the tenets and maxims of Christianity can gain even more understanding. From my observations in reading this volume, I could discern that St. Ephraim knew the scriptures extremely well. His mastery was such that he was able to gain esoteric meanings of the Holy Scriptures which with that done he placed what he had gleamed in his hymns and homilies which were are not only spiritually deep but also entertaining. Some of the language is old fashioned, but for one who enjoys reading the Old King James version of the Bible, this book was not difficult for me to understand. There are apparently versions with more modern English translations. Personally I feel that perusing more complex and archaic language is helpful for the brain.

I enjoyed this book, particularly the imaginary dialogues which the author created such as the discourse and debate between the devil and death. Since the West has borrowed so much from the East without even acknowledging it in many cases, while reading the debate I wondered if English poet John Milton's idea for his epic poem Paradise Lost was borrowed from the style of St. Ephrem.

For people who are interested in journeying back to more "primitive" Christianity and the literary and philosophical heritage of the faith, I recommend this book. Even though ancient, I find freshness here. (less)
flag
2 likes · Like  · see review

http://www.goodreads.com/book/show/17786275-hymns-and-homilies-of-st-ephraim-the-syrian


Want to Read



Want to Read

Rate this book
1 of 5 stars
2 of 5 stars
3 of 5 stars
4 of 5 stars
5 of 5 stars
Open Preview
Hymns and Homilies of St. Ephraim the Syrian

غير متصل اخيقر يوخنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4972
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
شلاما
للمزيد من المعلومات التاريخية حول البعثات التبشيرية الى الاشوريين في أورميا وحكاري  يرجى  قراءة المقال
أدناه

http://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=830186.0

غير متصل اخيقر يوخنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4972
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
شلاما
ترنيمة مار افرام عن اجداده الاشوريين باللغة الانكليزية
ترنيمة  مار افرام حول الاشوريين بالانكليزيّة

Pages: [1]   Go Down

 Mor Aphram Rabo (308-373 AD) Bemoaning his Assyrian ancestors (Author : A.G)

« February 10, 2017, 05:43:23 PM »

"St. Ephrem the Great" is one of the famous scholars of the Church of the East, he was born in the town of Nusaybin in 308 AD and died in the city of Edessa (Urhai) in 373 AD. We can add his name as another witness on the continuity of the Assyrian pride despite the fall of Assyria BC. In his prayer below (see photo attached), he Bemoans the state of his Assyrian ancestors when they surrendered for "The terrified Jew” as he put it describing Jonah, and according to his faith to the story as a man of religion.


Even giants feared the great renown of Assyria.
We conquered many folks, and this Hebrew scared us
Our roaring scared Kings, and we feared his voice?
We smashed many countries, and he defeated us
Nineveh the mother of giants feared the afraid
The lioness in her dean scared by the afraid Hebrew
Ashur, who roared on the universe, today was roared by Jonah
This is how the descendants of the mighty Nimrud weakened

The “Khudra” Book, P: 352
St. Ephrem the Great  - Second prayer for the first session of the third day of the fast of

‏http://www.assyrianvoice.net/forum/index.php?topic=47578.0

غير متصل هنري سـركيس

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 976
    • مشاهدة الملف الشخصي
الاستاذ والباحث المقتدر رابي اخيقر يوخنا المحترم
تحية طيبة
عجيب امور وغريب قضية بان نخوص بين فينة واخرى بمواضيع لا تقدم ولا تاخر.. وبالتالي اقول من العار الا نكون احرارا بما نؤمن به ونناضل من اجله، مهما يكتب ويقال ويشوه التاريخ. لذلك ليس من الضروري ان يكون كلامي مقبولا، بل من الامانة اتمنى ان يكون صادقا. وبالتالي من المعيب ان يحور البعض الحقائق لكسب ثناء اي كان على حساب امة وشعب له حضارة وتاريخ ويعتز باسمه، وايضا المعيب الاكثر حينما ترتكب بعض الاقلام الاخطاء الظالمة باسم حرية الراي. لان الكاتب والباحث الذي يزيف الحقائق يعتبر خائن لقدسية القلم، لان وكما يقال من اساء الامانة في القليل، اساء لها في الكثير، من خلال هذه المداخلة نطالب من الجميع المهتمين في هذا الشان الالتزام بالحقائق قدر المستطاع وعدم تغييرها لمصالح لن تنفع يوم لا ينفع الندم. اكتفي بهذا القدر وتقبل مروري ووجهة نظري والرب يفتح جميع البصائر المغلقة مع فائق تقديري والله من وراء القصد
اخوك
هنري سركيس

غير متصل اخيقر يوخنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4972
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رابي هنري سركيس
شلاما
الشمعة الحضارية الاشورية لن تنطفأ أبدا لانها تستمد وهجها وزينتها من نبض روح اشور في الأجيال الاشورية جيل بعد جيل
وما يطرحه الحاقدون من مزاعم أثبتنا عقمها وبطلانها بمصادر تاريخية الجمتهم وشلت السنتهم عدا الذين لا يخجلون من ادعاءاتهم الكاذبة لأنهم لا يحترمون أنفسهم اولا واخرا ولانهم فاقدوا  الشجاعة والجرأة للاعتراف بفشلهم وخطاهم في كل خطاباتهم الياءسة والمتعفنة  باحقادهم  ضد عظمة اشور
نشكركم على متابعتكم ما نكتب