شكر وتقدير لكلّ المهنئين....
أشكر كلّ المهنئين لزيارة أخي بعد وصوله وتحريره من قبضة داعش المكالمات من داخل العراق وخارجه عن طريق الموبايل والجات والفيس بوك ومواقع التواصل الإجتماعي. كما أخصّ بالذكر إبن عمتي هدية الأب الفاضل بهنام رفو للو وأخيه فوزي وعمتي هدية وإبن عمي عدنان ميخائيل. دائماً أبونا الغالي لا ينسى المريض والسجين والمضطهد والمحتاج وزيارة العوائل وحل مشاكلهم. حقاً هو كاهن يحب رعيته ويخدم الصغير والكبير أدامه الله ذخراً لنا نتمنّى له السعادة وأن ينال بركة الرب بترقيته إلى درجة الخوري أو المطران أو الأسقفية.