سيد أنطوان صنا
حقيقة لا اعرف كيف اشكرك كونك تزيد من فرصة وثوق القراء بما اكتب
كونك معروف جداً جداً ...وعندما تقف مع موضوع يخص الشأن القومي او الكنسي الكلداني، فمعنى ذلك ان من تقف معه وتدافع عنه على شاكلتك لأن الزرزور والعصفور وغراب البين طيارة
وعنما أقول على شاكلتك فهذا يعتبر اقسى أنواع النقد والانتقاد إن لم يكن التسقيط، وحقيقة لم أتصور بأن مستوى ندّي في المقال بهذا المستوى المتدني إلا عندما مدخته ووقف إلى جانبه.
انت خدمتني يارجل خدمة كبيرة ... وشكري الوافر لك