رابي تيري بطرس
شلاما
اولا نبارك ونهنئيء الحركة الديمقراطية الاشورية وأبناء الرافدين هذة الخطوة التي وان تأخرت كثيرا فإنها جاءت اخيراً وهذا المهم في العمل السياسي الاشوري
ثانيا يحب ان لا ننسى ان الموضوع ككل هو عبارة عن زعل سياسي بين أبناء فصيل واحد ثم التصالح فيما بينهم من جديد اَي انهم بأنفسهم زعلوا وبأنفسهم تصالحوا فلا دخل لشعبنا في عملية الزعل تلك
ثالثا
ان اهم عمل سياسي لوحدة التيار السياسي الاشوري هو تقوية أسس التعاون والاعتراف فيما بينهم وعدم اللجوء الى الأساليب السابقة في الانتقاص من الاخر ولذلك كما اعتقد ان الوقت ملاءم لتشكيل لوبي سياسي او برلمان اشوري من كل الفصائل الاشورية
وعند تشكيل ذلك المجلس السياسي او البرلمان الاشوري فإننا نستطيع ان نقول ان الأحزاب الاشورية قد بلغت نضجا سياسيا يوءهلها لان تكون ممثلا حقيقيا وباقتدار لشعبنا الاشوري
ولذلك فالفرحة المرتقبة هي عندما تلي هذة الخطوة خطوة ثانية في تشكيل البرلمان الاشوري
ونشكر كل سياسي اشوري يسهم في إدامة المسيرة السياسية الاشورية. بالعمل الجاد والمثابرة المستمرة