السيد عدنان ادم
اردتُ ان اسبق الاحداث وأهنئ السيد يونادم كنا ليقيني بانه السكرتير الازلي لزوعا ولن يتنازل عن كرسي الرئاسة باي ثمن حاله كحال كل الدكتاتوريين المحبين للسلطة , والمؤتمرون الذين تتحدث عنهم ما هم الا ادوات بيد القائد الاوحد , ومن الذي يتجرأ ان ينافسه على كرسي الرئاسة؟؟ سيكون مصيره الفصل عن طريق تهمة جاهزة ومحفوظة في رفوف السيد يونادم كنا واخير وليس اخرا ليس لك الحق يا سيد عدنان ان تتحدث بلسان السكرتير العام ليقبل التهنئة من عدمها.
والله من وراء القصد...................