نحن ايضا اذا قدر واصبح لدينا كيان كاللذي للاكراد سنعفوا عن الخونة اللذين يلعبون ادوار القرقوزات ,ولكن حتى ذلك الحين سيبقى الخونة اسمهم خونة وحتى الاكراد لو ان الخونة منهم استمروا بلعب الدور المناط بهم من خارج البيت الكردي لاستمرت تسميتهم بالخونة.
(اللي على راسه بطحه يحسس عليها)كما يقول المثل