أخي العزيز أستاذ مايكل المحترم
تحية أخوية .. وبعد
شكرا لمروركم ومساهمتكم هذه ، منتظرين من جنابكم الكريم ، توضيحكم الفكرة التي تقصدونها دون الترك والأخفاء .. ومع كل هذا وذاك لكم كامل الحرية والأمر متروك لكم ,انتم تقدرونه ، ولنرى القادم الأيام وأكيد نحن نقرأه تحليلاً أنه (المكون المسيحي) ينصب في صالح زوعا والحركات المتعصبة الهادفة لألغاء الآخر بما فيها القومية الكلدانية .. وسيكون لكل حادث حديث ولنرى المستقبل يتكلم دون زيادة ولا نقصان ، أستنشاقنا عمبق وصبرنا أطول وعنقنا كعنق الزرافة ، فلا نستعجل في الحكم على الأمور مسبقاً..
تقبل والقاريء الكريم أجمل التحيات
اخوكم
منصور عجمايا
26\5\2017