المحرر موضوع: اليسار في الغرب جحوش الاسلام الدموي  (زيارة 1205 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل Stavro enlight

  • عضو
  • *
  • مشاركة: 19
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
سيكتب التاريخ بأكثر صفحاته سوادا عن خونة مجرمين باعوا بلادهم وحضارتهم وحتى نسائهم واطفالهم لاوغاد العصر من الإسلاميين الدمويين ...

اليساريين وهم أحزاب تدعي بانها تقدمية بعض منها ما هو شيوعي المبدأ وبعضها عمالي وبعضا مدافع عن البيئة والحيوان وهية بكل اختلافاتها الا انها تشترك في أمر واحد فهي ضد المسيحية بكل ما اوتيت من قوة وان كان ذلك بدعم الإسلام او الالحاد او الشذوذ الجنسي على حد سواء .. وأخيرا فقد أسس هؤلاء اليساريون تنظيمات لتدمير المسيحية من الداخل الا وهم المسيحيون اليساريون الذين يدافعون عن الإسلام اكثر من المسلمين انفسهم ويتراكضون بعد كل عمل إرهابي الى تبرئة المسلمين لا بل ومحاولة ذر الرمال في العيون عن طريق توجيه اللوم للمسيحية بانها شنت في السابق حروبا صليبية وقد نسوا جرائم الإسلام وغزواته وفتوحاته على يد العرب والكرد والعثمانيين والمغول الخ ..
الغرب اليوم يدين بمعظمه باليسارية الملحدة المتعاطفة حد التماهي مع الإسلام. وقد دخلت اليسارية (الشيوعية الجديدة) الى الفاتيكان نفسه بقيادة البابا فرنسيس المدافع الأول عن الإسلام والذي دعا في غير مرة الى فتح باب الهجرة الى الغرب على مصراعيه للمسلمين وقام بتهريب نعم بتهريب لاجئين مسلمين بطيارته الى داخل الفاتيكان وغسل اقدام المسلمين وقبلها بدل ان يلتفت الى شعبه المذبوح من مسيحيي العراق وسوريا ومصر الذين هم أولى بالف الف مرة من المسلمين الذين بسبب دينهم نفسه اصبح الشرق جحيما لا يطاق ...

وهنا سوال يعترض: هل لا زال الكلدان والسريان والاقباط والارمن الذين يتبعون كرسي روما يترجون شيئا من هذا البابا؟ لا بل ماذا استفادت هذه الشعوب الشرقية الاصلية من ارتباطها بروما على مدى التاريخ غير كونهم ضحايا أطماع الغرب ودسائسهم ومؤامراتهم المشتركة مع المسلمين ؟؟

بالعودة الى موضوعنا الأساس ... الكل يعلم بكل وضوح بان مستقبل الغرب مظلم فالاسلام في تصاعد قوي وزمام الأمور بدأ يفلت من ايدي الشعوب والحكومات الغربية فاصبح الإرهاب يضرب وسيزيد من ضرباته قوة ما دام له قاعدة شعبية لا تنضب بل هي تتوسع وما قدوم ملايين من سنة سوريا لغزو اوربا الا تعزيز لتلك القاعدة التي يشكل العرب والأتراك والبلقانيون والافارقة المسلمون عمودها الفقري والاعلام اليساري لا يزال يكذب ويضلل ويخفي الإحصاءات ويخفي اخبار الإرهاب الإسلامي ويطمطم على جرائم الإسلام الإرهابية او العنصرية التي أصبحت امرا يوميا في الغرب. ان سقوط الغرب بيد الإسلام كان حلما وقد حققه لهم اليساريون الذين استحقوا بجدارة لقب الجحوش الإسلامية التي تتاسلم اكثر من المسلمين انفسهم واسالوا مسيحيي الشرق الذين يعيشون في الغرب عن مئات المواقف التي تبين مدى جبن وتراخي الغرب وانتهازية اليساريين في التملق للاسلام وابتغاء مرضاته من علمنا الشديد بكره المسلمين لكل ما هو غير إسلامي. وفقط عندما يحكم الإسلام هنا سيعض هؤلاء الخونة أصابع الندم ولكن بعد خراب البصرة !.

غير متصل اوراها دنخا سياوش

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 687
    • مشاهدة الملف الشخصي
الاستاذ Stavro enlight  المحترم
شلاما
في مجلة ايلاف الالكترونية نشر فيديو باربع حلقات عن دور الاخوان المسلمين لتغيير النظام في الامارات العربية المتحدة. المثير في هذا الفيديو هو الاسلوب الذي اتبعه في محاولة للسيطرة على الشارع الاماراتي اولا، ومن ثم محاولته السيطرة على السلطة، ليحقق حلم الدولة الاسلامية. هذا الاسلوب اتبعه الاخوان في مصر، ولا يزال، لتحقيق الحلم في اكبر دولة عربية مؤثرة في الوطن العربي. فبالرغم من فشله للاستحواذ على السلطة الا انه نجح وبتفوق في شق وتمزيف اللحمة المصرية، واصبح الشارع المصري متاثرا بافكاره، وانشطرت مصر الى مؤيد ومعارض للاسلمة، وبالتالي انشطر عقل الفرد المصري، ونشأ خلاف بين المواطن المصري واخيه المواطن، وهذا هو قمة التشتت والتفرقة.
هذا الاسلوب، اي اسلوب الاخوان المسلمين، نراه اليوم يمتد عالميا، وفي جميع بقاع الارض في محاولة لمد النفوذ الاسلامي اولاً، وبطرق (ديمقراطية !)، مستغلين قوانين الغرب ومساحة الحرية، في دول الغرب واميركا، بالاضافة الى ديمقراطيتها، لمد اذرعهم الخبيثة لتغيير سياسات هذه الدول، وقوانينها باتجاه الاسلام.
الملاحظ ان السياسيين في الغرب، لايهمهم تغيير مجتمعاتهم باتجاه الاسواء، وهو الاسلام، الذي يهمهم هو حصولهم على اصوات المسلمين، ليفوزوا بالانتخابات، متغاضين عن تصرفات المسلمين ومحاولة تغيير مجتمعاتهم ديموغرافيا واجتماعيا... انهم في ورطة لا يعرفون حجمها الا عندما يقع الفاس بالراس ...تحياتي

غير متصل Ruben

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 277
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
اليسار ضد المسيحية!!!!!؟؟؟
ماهذا الهراء الذي تقوله ياسيد ؟ثم متى كانت اوروبا مسيحية اصلا لكي يكون اليسار ضد مسيحيتها ياهذا؟
اذا كان اليسار ضد المسيحية فانه لابد ان يكون ضد الاديان الاخرى ايضا خاصة وان هناك عشرات الاديان الاخرى غير المسيحية في هذا العالم  .
فيما يتعلق بالفاتيكان فان سياسة الفاتيكان يتحكم بها تنظيم مايسمى باليسوعيين الذي ينتمي اليه راس الفاتيكان  الحالي فهل تنظيم اليسوعيين هو تنظيم يساري؟
سياسة اوروبا الغربية معتمدة بشكل كلي على ماتحدده اميركا وبريطانيا ولايحتاج المرءالى جهد كبير ليعرف من يقود اميركا وبريطانيا وهو بالتاكيد ليس اليسار.
فيما يتعلق بالارهاب فلم يتفق العالم حتى الان على تعريف موحد للارهاب وكل دولة تفسر هذه الكلمة حسب ماتشتهي مصلحتها وسياستها .

غير متصل Stavro enlight

  • عضو
  • *
  • مشاركة: 19
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
السيد Ruben,
شكرا للمداخلة ... وانا أؤكد لك بان اليساريين في الغرب قد اصبحوا مطايا وعبيد للإسلاميين الذين تدعمهم دول البترودولار .. عن قولك بان اوربا لم تكن مسيحية بالعكس اوربا ذات تاريخ مسيحي طويل ولكن الشعوب الاوربية خدعت بفكرة الحرية وفصل الدين عن الدولة الذي اريد به القضاء على الخلفية المسيحية لكل اوربا وصبغ اوربا بصبغة الالحاد الشيوعي تمهيدا لدخول الإسلام على الخط .. لا احتاج ان أتكلم كثيرا ولكن سياسات أوباما وهيلاري وكيري وتروداو وماكرون وميركل وغيرهم هي واضحة فتح الطريق للاسلام والقضاء على كل ما له صلة بالمسيحية من إزالة شجرة الميلاد من المدارس الى اجبار الكنائس على قبول زواج المثليين لاجل تدمير المنظومة الاخلاقية الى اعتبار الأعياد الإسلامية كجزء من ثقافة اوربا الجديدة الخ ...

فيما يتعلق بالفاتيكان فهو بالنهاية دولة وفيها أحزاب واجنحة والفاتيكان بسبب خجله من تاريخه الأسود اصبح اليوم هو الاخر منبرا للدفاع عن المسلمين والإسلام تملقا للمسلمين ولاغراض سياسية منها ابراز البابا الحالي فرنسيس كشخص اقرب للشيوعية منه للمسيحية! ..
والحديث يطول

دمت بود

غير متصل Ruben

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 277
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
السيد Ruben,
شكرا للمداخلة ... وانا أؤكد لك بان اليساريين في الغرب قد اصبحوا مطايا وعبيد للإسلاميين الذين تدعمهم دول البترودولار .. عن قولك بان اوربا لم تكن مسيحية بالعكس اوربا ذات تاريخ مسيحي طويل ولكن الشعوب الاوربية خدعت بفكرة الحرية وفصل الدين عن الدولة الذي اريد به القضاء على الخلفية المسيحية لكل اوربا وصبغ اوربا بصبغة الالحاد الشيوعي تمهيدا لدخول الإسلام على الخط .. لا احتاج ان أتكلم كثيرا ولكن سياسات أوباما وهيلاري وكيري وتروداو وماكرون وميركل وغيرهم هي واضحة فتح الطريق للاسلام والقضاء على كل ما له صلة بالمسيحية من إزالة شجرة الميلاد من المدارس الى اجبار الكنائس على قبول زواج المثليين لاجل تدمير المنظومة الاخلاقية الى اعتبار الأعياد الإسلامية كجزء من ثقافة اوربا الجديدة الخ ...

فيما يتعلق بالفاتيكان فهو بالنهاية دولة وفيها أحزاب واجنحة والفاتيكان بسبب خجله من تاريخه الأسود اصبح اليوم هو الاخر منبرا للدفاع عن المسلمين والإسلام تملقا للمسلمين ولاغراض سياسية منها ابراز البابا الحالي فرنسيس كشخص اقرب للشيوعية منه للمسيحية! ..
والحديث يطول

دمت بود

الاخ او الاخت stavro enlight لاادري من يختبي تحت هذا الاسم ولكني ساخاطب المقابل بصيغة المفرد المذكر.
انت لم تقدم دليل اوحجة واحدة على صحة كلامك الذي يتنافى مع الواقع فيمايتعلق بتوجيه التهمة لليسار واكتفيت باعادة كلامك ولكن بصيغة اخرى وحتى النقاط التي ذكرتها انا في مداخلتي لم تعلق عليها حظرتك .اميركا وبريطانيا اللتان تقودان العالم الغربي هل يحكمها اليسار ؟ بالتاكيد لا وفي الجانب المقابل تجد الرموز الماسونية في كل مكان في هذان البلدان اما فيما يتعلق بشجرة الميلاد فلو كانت لديك يااستاذ معلومات كافية عن تاريخ المسيحيةلعرفت ان تقليد شجرة الميلاد هو تقليد اوروبي ليس له اي علاقة بالمسيحية .
منذ متى كان للفاتيكان احزاب ؟وما هي الاحزاب هذه ونحن لم نسمع عنها؟ لااظنك تعني ايطاليا لانك ذكرت الفاتيكان بالاسم .انا لاادافع عن الفاتيكان وليست لي اي علاقة بهذه المؤسسة ولاالكنيسة التي تمثلها .
في الختام لااريد ان ادخل معك في نقاش مطول في هذا الموضوع انت حر فيما تقوله ولك رأيك وكل من يقول رايه في موضوع معين عليه ان يقدم الحجج والاثباتات من الواقع على مايقول والا فان كلامه ليس له قيمة تذكر.