المحرر موضوع: ترامب ومحمد بن سلمان على نفس النهج الصارم لردع إيران  (زيارة 735 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل Odisho Youkhanna

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 20793
  • الجنس: ذكر
  • God have mercy on me a sinner
    • رقم ICQ - 8864213
    • MSN مسنجر - 0diamanwel@gmail.com
    • AOL مسنجر - 8864213
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • فلادليفيا
    • البريد الالكتروني
ترامب ومحمد بن سلمان على نفس النهج الصارم لردع إيران
ولي عهد السعودية الجديد والرئيس الأميركي يشتركان في نفس الموقف المتشدد من طهران ويعملان بقوة لوقف أعمالها التخريبية.
ميدل ايست أونلاين

وجهات نظر متجانسة
واشنطن - قال مسؤولون أميركيون حاليون وسابقون إن الأمير محمد بن سلمان ولي عهد السعودية الجديد والرئيس الأميركي دونالد ترامب يشتركان في نفس الموقف المتشدد من إيران غير أن اتباع نهج تصادمي تجاه طهران يحمل في طياته خطر التصعيد في منطقة غير مستقرة.

واختار الملك سلمان بن عبدالعزيز الأربعاء ابنه الأمير محمد (31 عاما) وليا للعهد ومنحه سلطات واسعة.

وكان الأمير محمد قد استبعد أي حوار مع إيران، خصم المملكة اللدود، وتعهد بحماية بلاده مما وصفه بمحاولات طهران للهيمنة على العالم الإسلامي.

وفي أول اجتماع بين ترامب والأمير محمد في البيت الابيض خلال شهر مارس/آذار الماضي أشار الاثنان إلى أهمية "التصدي لأنشطة إيران المزعزعة لاستقرار المنطقة".

لكن بعض المسؤولين الحاليين والسابقين في الإدارة الأميركية قالوا إن ذلك قد يكون له عواقب غير مقصودة.

وقال مسؤول في الحكومة الأميركية له خبرة كبيرة منذ سنوات بعيدة بشؤون منطقة الشرق الأوسط إن الخطر الأكبر هو انزلاق الولايات المتحدة بدرجة أعمق في الصراع السني الشيعي الذي تتكشف فصوله في الشرق الأوسط وإن هذا الخطر قد يتفاقم بسبب تفويض الرئيس ترامب لوزارة الدفاع (البنتاغون) في اتخاذ القرارات العسكرية.

وأضاف المسؤول إنه إذا منحت الإدارة القادة الأميركيين سلطات أكبر في الرد على الاستفزازات الجوية والبحرية الإيرانية في الخليج وفي مضيق هرمز فقد تخرج الأمور بسهولة عن السيطرة.

كذلك فإن مواقع القوات المدعومة من الولايات المتحدة التي تقاتل في سوريا قريبة جغرافيا من القوات المدعومة من إيران التي تساند الرئيس السوري بشار الأسد.

بل إن الطائرات الحربية الأميركية أسقطت هذا الشهر طائرتين دون طيار إيرانيتي الصنع كانتا تمثلان تهديدا للقوات الأميركية وقوات التحالف في جنوب شرق سوريا.

كما تدعم الولايات المتحدة الحرب التي يشنها تحالف بقيادة السعودية في اليمن من خلال إعادة تزويد طائراته بالوقود وتوفير مساعدات لوجيستية ومعلومات استخباراتية محدودة.
may l never boast except in the cross of our Lord Jesus Christ


غير متصل النوهدري

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 24150
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي

تأمل الشعوب المحبة للسلام ،
أن تنجح المباحثات بين ترامب وولي عهد
السعودية ، لردع حكومة ملالي الصّفويين ،
لتخليص المعمورة من شرها !
لأنها تلعب على الحبلين ، لطمس كل ما
له علاقة بتصدير الإرهاب للعالم ! .