تحية اكبار و اجلاال الى القائد العام للقوات المسلحة ومن خلاله الى الابطال الغيارى الذين حرروا الموصل من مخالب تنظيم المجرمين للدولة الاسلامية ٠٠٠
والخزي والعار للمالكي و اذنابه و تابعيه الذين سلموا مدينة الحدباء ( ام الربيعين ) الى خنازير الدولة الاسلامية وهربوا بالدشاديش يحتمون بالمدنيين ٠٠٠
اخي المتتابع للامور لاحظ الفرق بين العبادي الذي في حكمه تحررت الموصل بالرغم من افلاس خزينة الدولة ٠ والهالكي الذي في حكمه سقطت ست محافظات عراقية وفي خزينة الدولة مئات النليارات من الدولاارات ٠٠٠