دكتور ليون المحترم
النقطة الحادية عشر مهمة جدا اذا اخذت بعين الاعتبار
وضع شاشات للترجمة ايضا نقطة مهمة .
ولكن قبل الكلام عن كل هذا هل بوسع المطران
ان يوجه الكهنة المتسلطون والذين عاثوا فسادا بالكنيسة
ان يتخذوا هذا الاتجاه الايماني والثقافي الكلداني ,
اغلبهم مثل مدراء الامن والشرطة بمفهومه العراقي ايام صدام
وحتى الان؟؟؟؟
المطران سعد سيروب لن يفعل شيئا حتى يحدث ثورة على هؤلاء
الكهنة الذين لا يعرف غبطة مار لويس كيف يتصرفون في الكنيسة.
على كتاب الكلدان ان يكتبوا عن احوال الكنائس الكلدانية وان
يحثوا الناس على احداث ثورات ضد هؤلاء الكهنة حتى يعودوا الى الايمان
او ان يتركوا الكنائس لكهنة يتمسون بكلمةالرب وما فعله اي اعمال ايمان
لكي نصل لما تقوله علينا اولا ان نصلح ما يدمره الكهنة ليس جميعهم طبعا
ولكن الاغلبية.
دكتور كلمة اخرى اوجهها لحضرتك وهي كف عن الانتقاد المرمج للبطريرك والبطركية بهذا النهج لن تغير شيئا بل قد تكون كتاباتك مسببة للمزيد من الاذى لوحدة الكنيسة المنقسمة اصلا على ذاتها .
اشكرك