المحرر موضوع: مصير مجهول للبغدادي رغم إدعاءات مقتله  (زيارة 1217 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

متصل Odisho Youkhanna

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 20749
  • الجنس: ذكر
  • God have mercy on me a sinner
    • رقم ICQ - 8864213
    • MSN مسنجر - 0diamanwel@gmail.com
    • AOL مسنجر - 8864213
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • فلادليفيا
    • البريد الالكتروني
مصير مجهول للبغدادي رغم إدعاءات مقتله
مسؤول كردي يؤكد أن زعيم الدولة الإسلامية مازال على قيد الحياة جنوب الرقة في رواية جديدة تتناقض مع ما روج عن وفاته.
ميدل ايست أونلاين

لا خبر يقين
السليمانية (العراق) - قال لاهور طالباني المسؤول الكردي الكبير في مكافحة الإرهاب الاثنين إنه متأكد بنسبة 99 بالمئة من أن أبو بكر البغدادي زعيم تنظيم الدولة الإسلامية ما زال على قيد الحياة وأنه موجود جنوبي مدينة الرقة السورية وذلك بعد تكهنات بأنه قتل.

وأضاف أن التنظيم سيلجأ بعد هزيمته إلى شن حرب عصابات على غرار تنظيم القاعدة ولكن بصورة أشد عنفا.

وتابع أن من المتوقع أن يكون زعماء تنظيم الدولة في المستقبل من ضباط المخابرات الذين خدموا تحت قيادة صدام حسين والذين يعود لهم فضل وضع إستراتيجية التنظيم.

وتأتي تصريحات المسؤول الكردي بعد حوالي أسبوع من إعلان المرصد السوري لحقوق الإنسان أن لديه معلومات من قيادات في تنظيم الدولة الإسلامية تؤكد مقتل زعيمه أبو بكر البغدادي بناء على معلومات من قيادات من الصف الأول في تنظيم الدولة الإسلامية متواجدة في ريف دير الزور.

كما سبق وأعلنت وزارة الدفاع الروسية إنها ربما قتلت البغدادي حين استهدفت إحدى ضرباتها الجوية تجمعا لقيادات التنظيم المتشدد على مشارف مدينة الرقة السورية. لكن واشنطن قالت إنها ليس لديها معلومات تؤيد وفاته وأضحت على لسان وزير الدفاع جيم ماتيس أنها لا تستطيع أن تؤكد أو تنفي ما ورد من معلومات حول وفات زعيم التنظيم وأنها ستفترض أنه حي حتى يثبت عكس ذلك،كما عبر مسؤولون غربيون وعراقيون عن تشككهم.

ولم ينشر التنظيم بيانا ينفي صحة البيان الروسي والتقارير اللاحقة، ولم يبث أي تسجيل صوتي لزعيمه كما سبق له أن فعل بعد الإعلانات السابقة عن تصفية البغدادي.

لكن بعض التقارير الواردة من العراق ذكرت في وقت سابق أن هناك تعمل داخل مناطق سيطرة التنظيم يوحي بمقتل البغدادي وخاصة ما نقل عن أحداث قضاء تلعفر غرب الموصل، الذي ذكرت مصادر إعلامية عراقية أنه شهد انقلابا داخليا للتنظيم لحسم المعركة بين أقطابه المتنفذة، التي كانت بانتظار التحقق من مقتل زعيمها للانقضاض على مناوئيها.

ويذكر أن البغدادي تمكن من تعزيز موقع الجهاديين في العراق، وتحت قيادته، أعادت هذه المجموعة تنظيم صفوفها، وتحولت في العام 2013 إلى تنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام"، بعدما استغل الجهاديون النزاع في سوريا المجاورة، قبل أن يشنوا هجومهم الواسع في العراق في السنة التالية.

وأعلن التنظيم في حزيران/يونيو 2014 إقامة "الخلافة الإسلامية" بعد نحو ثلاثة أسابيع من هجوم كاسح سيطر خلاله على مناطق واسعة في شمال العراق وغربه وفي شمال سوريا وشرقها.

وفي تسجيل صوتي تم بثه في 14 أيار/مايو 2015، دعا المسلمين إما إلى الانضمام إلى "الخلافة" وإما إلى "الجهاد" في بلدهم. وأكد أن "الإسلام ما كان يوما دين السلام. الإسلام دين القتال".
may l never boast except in the cross of our Lord Jesus Christ

غير متصل albert masho

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2017
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
اذا لم يكن في جهنم فمن الاكيد انها في انتظاره.