المحرر موضوع: “حماس″ تنفي أن تكون قد طلبت من الجزائر استقبال بعض قادة الحركة عقب مقاطعة دول عربية لقطر التي يقيم فيها بعضهم  (زيارة 744 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل Janan Kawaja

  • اداري
  • عضو مميز متقدم
  • ***
  • مشاركة: 31477
    • مشاهدة الملف الشخصي
“حماس″ تنفي أن تكون قد طلبت من الجزائر استقبال بعض قادة الحركة عقب مقاطعة دول عربية لقطر التي يقيم فيها بعضهم
JULY 22, 2017
راي اليوم/عنكاوا كوم

الجزائر/ عبد الرزاق بن عبد الله/ الأناضول – نفت حركة “حماس″ الفلسطينية، اليوم السبت، أن تكون قد طلبت من الجزائر استقبال بعض قادة الحركة عقب مقاطعة دول عربية لقطر التي يقيم فيها بعضهم.
جاء ذلك في كلمة ألقاها سامي أبو زهري، أحد ناطقي “حماس″، أثناء مشاركته في مؤتمر للوحدة بين “حركة مجتمع السلم” و”جبهة التغيير” الجزائريتين بالعاصمة الجزائر.
وفي 17 يوليو/ تموز الجاري، نشرت صحيفة “الشرق الأوسط” التي تصدر بلندن البريطانية نقلا عن مصادر فلسطينية وصفتها بالمطلعة، أن “حركة حماس تبحث عن موطئ قدم لها في الجزائر”.
وأضافت الصحيفة، إن الجزائر “من بين خيارات أخرى مطروحة، لاستيعاب قادة الحركة، بعدما خرج معظمهم من العاصمة القطرية الدوحة، وتوزعوا في بلدان مختلفة”.
كما تحدثت عن أن الحركة، قدمت طلبا رسميا للسلطات الجزائرية من أجل استقبال بعض قادتها.
ورد “أبو زهري” على هذه الأنباء بالقول “ما تناولته وسائل الإعلام لا وجود له (..) من يحاول أن يصطاد في المياه العكرة عليه أن يتنحى”.
وتابع “بالنسبة للجزائر فنحن لسنا بحاجة إلى هذه الإقامة (..) فقضية فلسطين وحركة حماس موجودة في قلب كل مواطن جزائري”.
وأكد المتحدث باسم الحركة “نحن نعتز بهذا البلد وبقيادته ولسنا بحاجة إلى قيادات تمثلنا فيه”.
والجزائر من الدول العربية التي رفضت تصنيف “حماس″ وجماعة “الإخوان المسلمين” ضمن قائمة الإرهاب، كما تمنح تأشيرات دخول لقادة محسوبين على هذا التيار.
تجدر الإشارة أن “حركة مجتمع السلم” و”جبهة التغيير” وقّعا قبل أشهر وثيقة للوحدة ودخلا الانتخابات النيابية التي جرت في مايو/ أيار الماضي بقوائم مشتركة، وحصدا 34 مقعدا من بين 462 في المجلس الشعبي الوطني (الغرفة الأولى للبرلمان الجزائري).


غير متصل النوهدري

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 24150
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي

منظمة حماس تأوي الأخوانجية !
فنفيها فيه شئ من المناورة الإعلاميّـة ! .