أنعل الزمن الذي جعلنا نشاهد اعتراضات من عدة جهات حول متجاوز واحد على أراضي شعبنا والتي تم أزلته كإزالة حشرة من على اجسادنا، النفر المتجاوز في الحمدانية من الشبك القسم الشيعي ،
، اول الاعتراضات كانت من النائب حنين قدو الشبكي وصرح بان الشخص المتجاوز يسكن المدينة منذ ١٠٠ سنة ، وقد وصف المسيحين بالعنصرية من خلال إزالتهم هذا الحشرة المتجاوز ،
اليوم نرى أعتراض وطلب من السيستاني والعبادي التدخل لمنع ازالة الحشرة الضارة من المدينة وعن طريق نائب أخر تركماني هو نيازي اوغلو ، الربط بينهم هو فقط المذهب الشيعي ، ولان الشبك هم عرب منقسمين بين الشيعة والسنة والنائب حارك حمامه تركماني شيعي ،
أنعل الزمن الذي جعلنا نشاهد فيه بعض ساسة شعبنا وهم منضوين للغريب ومستعدين تقديم الغالي والنفيس لضرب ابناء شعبه من ساسة الاخرين لتحقيق مصالحهم الخاصة ، ولو ان كلفتهم مستقبل شعبنا ، في حين شخص تركماني يحتج ويطالب كبار الدولة بالوقوف مع حشرة ضارة واحدة فقط لانه يقاسمه الطائفة ،
أنعل الزمن الذي جعلنا نشاهد البعض من أهالي سهل نينوى ينكرون تاريخهم وانتمائه القومية وولاء البعض للغريب اكثر من ولائهم لابناء شعبهم الذين يقاسمونه التاريخ والحاضر والمستقبل ويقاسمونه باللغة والدين والقومية والأرض والتقاليد وحتى في خلقة الله وكل هذا التقاسم المشترك ينهار فقط من أجل التسمية ،، وهل عندما كانوا الناجين من مذبحة سميل التي ندخل في موعدها هذة الأيام قد أستنجدو بالقوش كانت صدفة ؟ وهل عندما كانوا مهاجرين سهل نينوى من الكلدان والسريان أستنجدو في مناطق وقرى الاشورين في الاقليم صدفة ؟ ولماذا أصلاً لم يستنجدو بالأرمن المسيحين في الاقليم والذي عندهم بعض القرى ؟ هذا السوال طرحته لاحد الأخوة من السريان المهاجرين والذي يسكن مع عائلته مخيم في مقر الحركة الديمقراطية الاشورية زيونة بغداد ، وحيث تحدث انه كانوا قد أقاموا في بادء الامر في القرى الاشورية ، وقتل بانه لا يشاهد الأرمن هناك ولو شاهده فاللغة تكون صعبة في التفاهم ولاننا الجميع نتكلم السورث توجهنا الى القرى الاشورية ،،
أنعل الزمن الذي جعلنا نشاهد ان من كان حارس بيتي اصبح يحكم ارضي ،
انعل الزمن الذي جعلنا نشاهد تاريخ وطن الام يتحدث عن بطولات علي وحسين في الوسط والجنوب وبطولات المجرم سمكو في الشمال ، وعمر ومعاوية عند السنة ،وتخريب إثارات لحضارات كبيرة تهدم وتخرب ولكن ليس مع داعيش فقط ، اليس في دهوك وقبل شهرين قد تجاوز البعض على اثاراتنا في نوهدرا دهوك ،واليس النظام السابق بدا يهرب الأثارات لبيعها في الخارج اثناء الحصار وكان يخرجها مقطعة ،،، وهل يمكن ان نبرأ الفوات الاميريكية التي كانت قد أتخذه عدة مواقع أثرية كنقطة عسكرية ، ولا نستبعد انتقام اليهود الأزلي لشعبنا المتبقي ومن اثاراتنا ،
ملاحضة ، ممكن تكون طويلة هذة المداخلة ولكننا فضلناه ان ننشرها هنا عن ان ننشرها كمقالة ،،
رابط لخبر النائب اوغلو الذي ثار حفيضته وهو نسى بانه وشعبه التركمان الشيعة تركوا المدينة تلعفر لداعيش ولكنهم يحتجون على ان المسيحين أزالوا فرد واحد من الحشرة الضارة ،، الحشرة الضارة ونعني بها ان اي شخص غريب ياتي الى مدننا وقرانا وهو مسلم ولنتكلم بصراحة فسوف يسيطر على القرية والمدينة في المستقبل ، لقد زرنا سهل نينوى قبل دخول داعيش اليها بفترة قصيرة ولاحظنا قرب الشبك من قرانا متر بعد متر وبدعم الاحزاب الشيعية ،
ونفس الشي حصل مع حيراننا الاكراد عندما ياتي راعي ويسكن قرانا ثم النتيجة هي انه يكون صاحب القرية ،
الرابط للخبر الذي نشر على موقع لقناة الحدباء ،
https://www.facebook.com/AlhadbaaTV/posts/1751638131802969