ألعزيز زيد
سلام المحبة
لماذ كل هذا الضجيج وهل ينفع النحيب ؟ متى كانت الديمقراطية والأساليب الحضارية سياقاً سائدأ في بلد مشبع بالعرف العشائري الممزوج بالفكر الديني الذي يرفض كل من ليس من دائرته . ألرضوخ للأمر الواقع يعني قبول الخطأ رغم جسامته . ما حصل هو بداية التسلط والقادم أشد بأساً . أللوم يقع على من ينتمي إلى أحزاب وتنظيمات تغرد خارج النسيج المسيحي باختلاف ألوان خيوطه . ألرسالة واضحة والساذج من لا يعي معناها . إما المكوث بذل أو ألمغادرة إلى حيث .
تحياتي
الدكتور العزيز صباح قيا
كلامك صحيح ... ولا اعتقد بان هناك امل لنيل الحقوق
اما عن الأنتماء إلى احزاب وتنظيمات غير مسيحية فهذا فخ لا مفر منه
سياسة العراق لم تتغير بالفعل وإنما بالتكتيت والآلية
البعث ومن اتى من بعدهم من سياسيين وحكومات اوجه لعملة واحدة
ولا سبيل غير المغادرة إلى حيث