صديقي الحميم الكاتب يونان يوخنا المحترم
تحياتي واشواقي
بداية شكراً جزيلاً على جهودك في اعداد هذا التقرير الرائع عن كتابي (زنبقة العراق آشورينا)صراحة لقد كفيت ووفيت فيه,واحطت به من كل الزوايا,وهذا محل حبي وتقديري العاليين لك,الرب يباركك على كل الجهود المضنية التي بذلتها من اجل ان يرى هذا الكتاب نور النشر.تودي.
الكاتب القدير وليد حنا بيداويذ
شلاما وايقارا
شكراعلى مشاعرك وتعازيك الحارة, كما ارجو ان تبلغ سلامي لابن خالي المؤقر كوركيس كَورو.
الرب يباركك رابي يديدا وليد حنا بيداويذ
عم شلاما سويسا
الاخت العزيزة والاديبة المؤقرة اسيت يلدا
تحياتي ومودتي
نعم انتِ محقة انها ارادة الرب,وشكراًعلى كلماتكِ الرقيقة المعبرة,
الرب يرحم فلذة كبدكِ الفقيدة الغالية كَريزلدا ويسكنها في جنانه العلوية حيث النعيم والراحة,اختي اسيت ان كَريزلدا وآشورينا اصبحتا لوحتان جداريتان جميلتان معلقتان في ضمائرنا ومشاعرنا وكياننا,وايقونتان تذكاريتان خالدتان تدميان قلوبنا ما حيينا.الرب يرحمهما, وشكراً على رأيكِ بالكتاب.تحياتي لك وللعائلة الكريمة اختي العزيزة اسيت تودي.
شاعرنا القدير حنا شمعون المحترم
تحياتي
بداية شكراً على الكلمات التعبيرية الرائعة التي سطرتها في ردك الجميل عن ابنتي الغالية آشورينا,وهذا طبعاً متأتية من حبكَ وصدق مشاعركَ الانسانية النبيلة.
نعم رابي لقد بذلت الغالي والنفيس من اجل ان انتشل آشورينا من بين مخالب الموت,لكن جهودي باءت بالفشل واسفاه على ذلك!! لكن كما تفضلت رابي العزيز الرياح جاءت عكس اتجاه سفينتي الخائبة,وانتشلت آشورينا من بين اناملي في غفلة عنّي.
اما عن الجهود فحدث ولا حرج,والذي يوآسيني انني لم ادخر جهداً في هذا الصدد,لكن للرب حكمة في كل ذلك.
وبخصوص نشاطي الادبي واللغوي فهذا من صميم واجبي الانساني المقدس تجاه امتي الاشورية التي اعتز بها الى حد النخاع,ولا امنُّ على احداٍ بذلك,ولانني كما ذهبت اليه رابي استنتجتُ تلك الحقيقة الدامغة لاصلي وفصلي الاشوري من بحثي وجهودي الذاتية ضمن اطار الترابط والتزاوج الفكري بين الحقائق التاريخية والجغرافية والثقافية واللغوية والدينية الى جانب المآسي والويلات,والشعورالمبني على معطيات ذلك الواقع بكل ابعاده,والمجرد عن روح العاطفة والتذبذب والتعصب الاعمى والارتجالي,والمزايدات الفارغة هنا وهناك,والايمان المترسخ والمتجذر بان مستقبل ومصير شعبنا واحد اياً صالحاً او طالحاً .
اما بخصوص قرية جلك البروارية,نعم رابي لقد صدقت فعندي تقريرعنها وسابعثه لك ,ولن يغمظ لي جفن قبل ان ارسله لك بكل سعة صدر.
وانني ما زلت انتظر ان اسطر سيرتك الذاتية ومسيرتك الادبية المضيئة في تقرير خاص عن شخصكم الكريم.
الرب يباركك,واحيكَ على مقالاتك الرائعة وبانتظار المزيد منها رابي العزيز.
شلاما امينا
بدران امرايا