المحرر موضوع: صدور كتاب (زنبقة العراق آشورينا) للكاتب بدران امرايا من استراليا  (زيارة 3969 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل يونان يوخنا

  • عضو جديد
  • *
  • مشاركة: 4
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
صدور كتاب
تزامناً مع الذكرى العاشرة لرحيل (زنبقة العراق) اصدر الصديق العزيز الكاتب بدران امرايا من استراليا كتابهِ الموسوم (زنبقة العراق آشورينا)وهو كتاب باللغة العربية والآشورية، يتناول سيرة حياة فلذة كبده بنته البكر المرحومة آشورينا والتي ولدت سنة 2000 وفي ربيعها السابع من عام 2007 ,  انتقلت الى دائرة الأمجاد العلوية خلال عملية جراحية لقلبها المثقوب في الاردن . في متن الكتاب تكمن وتختلج وتتشابك لجّة  المشاعر الأبوية الجياشة بالغبطة والسرور والإنكسار الروحي والنفسي والجسدي.
والكتاب بواقع 129 صفحة, ويضم بين دفتيه مواضيع عدة واهم محطات حياتها والقصائد التي كتبت عنها,الى جانب ارشيف صورها التذكارية.
والجدير ذكره ان الكتاب هو الثاني بعد صدور كتابهِ
(النسر الاشوري الخالد) بالاشتراك مع الكاتب آدم هومه 2015.
وكتيب (سوسنة جبل القوش) سيرة الشابة داليا ميخا الصفار الذي اصدره 2015 .
وكل الشكر للغوي المؤقر الأخ هرمز جودو لكرمه السخي لطباعته الكتاب .
الرب يرحم آشورينا ويسكنها في جنانه العلوية,ونقول للعزيز امرايا ، الف مبروك على هذا الكتاب الارشيفي المميز,آملين منهُ المزيد من الابداعات في هذا المجال .
يونان يوخنا دانيال
ولمطالعة الكتاب يرجى الدخول للرابط أدناه  .

http://www.ankawa.com/sabah/ashurina.pdf

متصل وليد حنا بيداويد

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3051
    • مشاهدة الملف الشخصي
اخي بدران المحترم
شلاما
أتمنى ان تكون بخير
نحن نعتذر لك ولم نعرف ما حدث ولم يبلغنا ابن خالتك كوركيس كورو بالموضوع لكي نقوم بالواجب كما يجب .. الله يرحم اشورينا وتقبل عميق اسفي للحدث والاحترام للعائلة والاهل

وليد حنا
الدانمارك
walid2000@hotmail.com

غير متصل اسيت يلده خائي

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 78
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
سلام المحبة سلام الرب لك وللعائلة الكريمة والى أم اشورينا التي حملتها بين احشائها  الرب يساعدكما ويقدم الخير لجهودكم التي بذلتموها من اجل ان ينبض قلب اشورينا العزيزة لكن القدر من رب العالمين هو الاول والأخير
اتذكر كان يوما صعبا لكم ولنا حيث وحدت دموع الحزن دموع الرجاء من رب العالمين كي تشفى وتنجح عملية اشورينا الصعبة املها بصيص جدا
عاشت أناملك اخ وزميل الكريم بدران اومرايا امنى لك ولعائلتك الكريمة ان يستبدلها لك باولادك وان يكونوا من المبدعين لامتنا الآشورية ولبلدهم بلاد الرافدين
 عشت وعاش قلمك
كاتب صريح  قوي الكلام
سلام من اختك اسيت يلده

أحيك رابي يونان يوخنا لجهودك المبذولة

غير متصل حنا شمعون

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 760
    • مشاهدة الملف الشخصي
عزيزي بدران،
زنبقة العراق آشورينا وعلى مر السنين هي ذاكرتك وكتبت كتاباً رائعاً عنها. هذا يثبت عظمة حبك لتلك الزنبقة الجميلة . كنت تعلمها من الصغر حب الوطن وحب لغة الأم وتعلمت الكتابة بهذه اللغة منذ نعومة أظفارها، وبلا شك كنت ناوياً ان توفر لها ما لم يتوفر لك في طفولتك كي تكون زنبقة فواحة العطر في كل العراق، ولكن تسير الرياح بما لا يشتهي السَفن واختطفتها يد المنون منك عاجلاً.

الذي تعجبت له كم من الجهد بذلته لمعالجة آشورينا. لقد بذلت المستحيل وكل ما هو بمقدورك لمعالجتها. انا لي ثقة انها مشيئة الرب/ عجبونا دمريا . كما ان لي ثقة ان الرب وهو الأب الأزلي لا يمكن ان يعمل الا لصالح بنيه ومنهم آشورينا، تماماً انك انت كأب حنون كنت تعمل كل شئ لصالح ابنتك.

والذي لاحظته ايضاً فيك يا عزيزي بدران رغم هذا الهم الكبير الذي يساورك بفقدان آشورينا، انك لا زلت اكثر الأدباء انتاجاً والبرهان هو صفحة عنكاوا كوم والكتب التي ألفتها لحد الآن. الرب يعضدك ويسهل امورك لتخدم امتك الآشورية على خير ما يرام. انا شخصياً فخور بك جداً جداً جداً ... لأنك عرفت قوميتك رغم انك لم تتربى تربية آشورية ، وهنا ليس عتبي على والديك او مجتمعك، لكني أُكَبِّر  فيك انك عرفت أصلك وفصلك من غير جبر ولا مصلحة بل أردت الحقيقة ووجدتها بفضل نقاء قلبك .

عزيزي بدران أعرفك انك مصدر معلومات. فقط ان سمحت ان تزودني بمعلومات أكثر عن " چلك " التي كان الفقيدة آشورينا صوره في ربوعها الجملية، ربما لك موضوع عنها سابقاً . أرشدني ابعث لي على أيميلي الذي عندك.

تحية محبة وتقدير واعجاب بشخصك العزيز،

                                           حنا شمعون / شيكاغو

غير متصل بدران امـرايا

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1003
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
صديقي الحميم الكاتب يونان يوخنا المحترم
تحياتي واشواقي
بداية شكراً جزيلاً على جهودك في اعداد هذا التقرير الرائع عن كتابي (زنبقة العراق آشورينا)صراحة  لقد كفيت ووفيت فيه,واحطت به من كل الزوايا,وهذا محل  حبي وتقديري العاليين لك,الرب يباركك على كل الجهود المضنية التي بذلتها من اجل ان يرى هذا الكتاب نور النشر.تودي.

 الكاتب القدير وليد حنا بيداويذ
 شلاما وايقارا
شكراعلى مشاعرك وتعازيك الحارة, كما ارجو ان تبلغ سلامي لابن خالي المؤقر كوركيس كَورو.
الرب يباركك رابي يديدا وليد حنا بيداويذ
عم شلاما سويسا

الاخت العزيزة والاديبة المؤقرة اسيت يلدا
تحياتي ومودتي
نعم انتِ محقة انها ارادة الرب,وشكراًعلى كلماتكِ الرقيقة المعبرة,
الرب يرحم فلذة كبدكِ الفقيدة الغالية كَريزلدا ويسكنها في جنانه العلوية حيث النعيم والراحة,اختي اسيت ان كَريزلدا وآشورينا اصبحتا لوحتان جداريتان جميلتان معلقتان في ضمائرنا ومشاعرنا وكياننا,وايقونتان تذكاريتان خالدتان تدميان قلوبنا ما حيينا.الرب يرحمهما, وشكراً على رأيكِ بالكتاب.تحياتي لك وللعائلة الكريمة اختي العزيزة اسيت تودي.

 شاعرنا القدير حنا شمعون المحترم
تحياتي
بداية شكراً على الكلمات التعبيرية الرائعة التي سطرتها في ردك الجميل عن ابنتي الغالية آشورينا,وهذا طبعاً متأتية من حبكَ وصدق مشاعركَ الانسانية النبيلة.
نعم رابي لقد بذلت الغالي والنفيس من اجل ان انتشل آشورينا من بين مخالب الموت,لكن جهودي باءت بالفشل واسفاه على ذلك!! لكن كما تفضلت رابي العزيز الرياح جاءت عكس اتجاه سفينتي الخائبة,وانتشلت آشورينا من بين اناملي في غفلة عنّي.
اما عن الجهود فحدث ولا حرج,والذي يوآسيني انني لم ادخر جهداً في هذا الصدد,لكن للرب حكمة في كل ذلك.
وبخصوص نشاطي الادبي واللغوي فهذا من صميم واجبي الانساني المقدس تجاه امتي الاشورية التي اعتز بها الى حد النخاع,ولا امنُّ على احداٍ بذلك,ولانني كما ذهبت اليه رابي استنتجتُ تلك الحقيقة الدامغة لاصلي وفصلي الاشوري من بحثي وجهودي الذاتية ضمن اطار الترابط والتزاوج الفكري بين الحقائق التاريخية والجغرافية والثقافية واللغوية والدينية الى جانب المآسي والويلات,والشعورالمبني على معطيات ذلك الواقع بكل ابعاده,والمجرد عن روح  العاطفة والتذبذب والتعصب الاعمى والارتجالي,والمزايدات الفارغة هنا وهناك,والايمان المترسخ والمتجذر بان مستقبل ومصير شعبنا واحد اياً صالحاً او طالحاً .
اما بخصوص قرية جلك البروارية,نعم رابي لقد صدقت فعندي تقريرعنها وسابعثه لك ,ولن يغمظ لي جفن قبل ان ارسله لك بكل سعة صدر.
وانني ما زلت انتظر ان اسطر سيرتك الذاتية ومسيرتك الادبية المضيئة في تقرير خاص عن شخصكم الكريم.
الرب يباركك,واحيكَ على مقالاتك الرائعة وبانتظار المزيد منها رابي العزيز.
شلاما امينا

بدران امرايا