المحرر موضوع: أخطاء القيادات الكردية بين ألاستفتاء وألاستقلال 1991ـ 2017. ألمناطق المتنازع عليها نعمة أم نقمة.  (زيارة 1507 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل تيريزا ايشو

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 466
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
أخطاء القيادات الكردية بين ألاستفتاء وألاستقلال 1991ـ 2017. ألمناطق المتنازع عليها نعمة أم نقمة.
لقد مارست ألقيادات الكردية الكثير من الاخطاء في السابق والحاضر، بسبب تنوع قراراتها، لعدم أتفاق أحزابها، وأتخاذها قرارات شبه فردية أحياناً أخرى، وعدم أشراك حقيقي لكافة الاعضاء الحزبيين والجماهير في الحوار البناء والاخذ برأيهم، لتطوير وأغناء طرق تحقيق الاهداف والقضايا المطروحة التي ناضلت الجماهير الكردستانية بكافة مكوناتها من أجلها، التي تتطلب دعم ومشاركة جماهيرية.
ولن نخوض في تجارب الماضي، وأنما في تجارب اليوم، ومافوتت القيادات الكردية من مكاسب وطنية وقومية وأستقلالية لجماهيرها الكردستانية على مر مفاصل مرحلية في التاريخ الحديث لاقليمها، أذا قلنا فقط منذ خط  العرض 36 والحماية الدولية في 1991 ولحد الان، بسبب ربط قضية أستقلالها بالمناطق المتنازع عليها. ففتحت على نفسها أبواب الجحيم، تناطحت فيه مع العرب السنة والشيعة حتى يومنا هذا ومع الجوار. وكأنه ماكان يكفيها ماخاضته من حروب، نزاعات، تهجير، كيمياوي وانفال الامس وداعش اليوم. فقدت فيها الكثير من مواردها، وشبابها، وأخرت عملية قيام دولتها، وعرضت تجربتها الى الانهيار، بعد الفرصة الذهبية التي توفرت لها بعد الحماية الدولية والمنطقة الامنة. وهي الان مهددة بأعصار ربما بقوة أيرما أو هارفي، يعتمد بقاءها فيه على هدوء الاعصار وعودة الامور الى ماقبل أحتلال داعش، وعدم خلط المناطق المتنازع عليها، بعد ان كان تم غربلتها.
للاسف لو كان للقيادات الكردستانية مستشارين سياسيين وأقتصادين كفوئين لما كانت ألت أليه الامور الى ماهو عليه اليوم. فبرأيي كان يجب ان تكون هناك خطوات، مراحل ومفاصل للاستفتاء والانفصال للاستقلال تدريجياً كالتالي.
1. ان تتم المطالبة بالاستفتاء والاستقلال فقط في محافظات اليوم التابعة للاقليم وهي اربيل، دهوك وألسليمانية ولهذه المرحلة كانت تتطلب الفترة من 1991ـ 2000 وكان من الممكن تحقيق ذلك بسبب وضع العراق وصدام الخاضع للعقوبات الدولية، ودعم العالم اللامحدود للقضية الكردية بعد الانفال. وأذا ماكان الاقليم قد حقق هدفه، كان سيستمر في التعبئة والتحضير له، من خلال العمل البناء الهادف وكسب ثقة الجماهير الكردستانية والمكونات.
2. كان يجب ان يتم طرح موضوع الاستقلال بجدية مرة أخرى بعد السقوط في 2003 ، من اجل استقلال المحافظات الثلاثة التي انتظمت في أقليم كردستان، وعدم القبول بحكومة شراكة ومحاصصة في بغداد، بعد ان أختبرتها منذ 1991ـ 2003.
3. 2003ـ 2009 ـ 2010 حيث أنتهت مهمة ديمستورا في 2009 حول الاراضي المتنازع عليها، فقط بتوصيات وبدون تطبيقات على ارض الواقع. وسبعة سنين كانت جداً كافية لتختبر حكومة الاقليم، أنه كان من غير الممكن الاستمرار في حكومة الشراكة والمناصفة، ألتي يتم فيها تقويض، تخريب، تشويه وتفجير منجزات بعضهم البعض، وماهي التفجيرات التي حدثت في الاقليم ( اقرأ على الرابط ادناه في مقالي الثاني) الا محاولات للقضاء على القيادات الكردستانية، وادوات عملها وحمايه اقليمها ومقرات الاسايش والبيشمركة والاحزاب. في هذا الوقت قدمت حكومة الاقليم الحماية والدعم للمكونات على قدر أستطاعتها. فأستطاعت الميليشيات الاسلامية ألاصولية الارهابية في الموصل بتوطين نفسها والسيطرة عليها، وعلى سهله فيما بعد، وهكذا أستولت على سنجار وتلعفر. بالضبط تلك المناطق المتنازع عليها. حيث خُرقت سابقاً حمايات هذه الاماكن عدة مرات وفجرت مراكز لهم كدور عبادة لالش، والكنائس وباصات طلبة سهل نينوى، وخطف ابناء المسيحيين والازيديين من الموصل، وزرع الفتن الدينية والطائفية، ألذي أضعف وأنهك المكونات والبيشمركة في المنطقة. فأنعدمت المقومات للمكونات لمقاومة هجوم وأحتلال داعش لاراضيهم. وبقي الاقليم في تجهيزه لسلاحه تحت رحمة بغداد. ولم يمتلك من الاسلحة الا الدفاعية الخفيفة، بحسب الاتفاقيات التي سنها الحلفاء مع بغداد لتوفير المنطقة الامنة للاكراد، لحماية أنفسهم من هجمات بغداد.
4. من 2010ـ 2015استمرت بعثات اليونامي والحلفاء في اجراء الحوارات وتقريب وجهات النظر حول المناطق المتنازع عليها بين العرب والاكراد، دون التوصل الى حل. في نفس الوقت تم ايضاً تطمين ممثلي المكونات، ان وضعهم بخير. وزادت الهوة بين بغداد والاقليم لتتمسك ألقيادات الكردية في الاقليم بالمطالبة بضم الاراضي المتنازع عليها الى الاقليم، ولتتمسك بغداد برفض هذا الطلب، وأستمرار الاقليات بالمطالبة في أخراج مناطقهم من الصراع الدائر بين العرب والاكراد عليها. فنسي الاكراد كل شئ عن الاستفتاء والمطالبة بالاستقلال وربطوه فقط بالماد 140 والمناطق المتنازع عليها. وكان المفروض ان لاينقادوا الى هذا الفخ.
5. طرح موضوع الاستفتاء في المناطق خارج الاقليم 2004ـ 2014، الذي كان ممكن تحقيق النصر له، لصالح الانضمام الى الاقليم، لو كان تم. ولان ألعرب بشقيهم الشيعة والسنة ادركو ذلك. فالذي حصل ربما يكون صفقة شيعية سنية بمباركة أيران والسعودية مناصفة. كان ألمالكي عرابها، لاجل ان يحل الشيعة مشاكلهم مع السنة ويتراضون. ولاجل ان يضرب الشيعة، عصفورين بحجر ـ ألسنة والاكراد، ويضعفوهم ان لم يتخلصو منهم. ويتقربوا من ألسعودية التي لديها ثقل عند أمريكا لارضاءها.
أعطى ألمالكي الضوء الاخضر لجيشه بالانسحاب من الموصل، وتركت ألموصل للحركات والاحزاب السنية الاصولية والبعثيين التي كانت أساساً هي التي تحكم الموصل، لتكمل المشوار. وأحسن من أن تذهب المناطق المتنازعة عليها للاكراد لتذهب للسنة، وتنتهي مشكلة السنة والمطالبة بالحكم مناصفة، وليدبروا حالهم في هذه المناطق. ولو كان عرف السنة استخدام لغة العقل والمنطق، وليس التطرف والجهالة والارهاب والتسليب والسبي، التي باغتو الجميع بها، ربما لكان كتب لهم البقاء وكانو بيضة الميزان. لذلك أخُذ البيشمركة على بغتة، وأحسو بالشرك، ولم يكونوا على أستعداد لمواجهة هذه الجموع السنية الداعشية المباغتة.
أذاً المفصل الاول منذ 1991  وحتى 2000 كان وقت زمني كافي ليبني الاقليم ويهيأ نفسه لطلب الاستفتاء فقط في المحافظات الثلاث ـ أربيل، دهوك والسليمانية، وصولاً للاستقلال. فبرأيي تأخر أستقلال الاقليم 17 عاماً
ألمفصل الثاني كان يجب ان يبدأ من 2000ـ 2010 . تبدأ فيه دولة كردستان العدة من خلال البرامج والاعلام والحوار والدعم للاكراد والعرب والمكونات الاخرى في المناطق المتنازع عليها مثل كركوك، ذي قار، تلعفر، سهل نينوى، سنجار... وغيرها. للتهيئة للمطالبة بالاستفتاء فيها للانضمام اليها. هنا كانت ستكون دولة كردستان والمكونات ألتي تأسست في المفصل الاول، هي من يطالب بها ويرفع هذا الشعار وليس الاقليم الكردستاني ضمن العراق. فمناطق سهل نينوى والمتنازع عليها كانت تحت مطارق التعريب، التطبيع، التغيير الديموغرافي والتكريد. فلماذا لم تسلم مناطق ـ سهل نينوى، تلعفر وسنجار بجلدها، رغم الحماية وانهارت في 2014 رغم صمودها على مدى 11 عاماً، بينما ظلت كركوك صامدة رغم التهديدات الاتية من بغداد حتى اليوم؟
لماذا تخاف بغداد من ألاستفتاء وماذا لو قال 90ـ 95ـ 98% نعم للانضمام؟ لماذا ممكن أن يولد ذلك مشكلة؟ لمذا تخاف بغداد في ان يعبر الناس عن مشاعرهم؟ هل تخشى أنه ربما جماهيرها أيضاً تطالب بالانضمام الى الدولة الكردستانية؟ كل الاحتمالات جائزة!! فماذا جنت بغداد وشعوبها من سياسات قادتها الشوفينية؟ هل تعتقد انها كانت قادرة ان تستمر في تكميم الافواه؟ وتقمع ارداة الشعوب في المطالبة بكيان، حقوق، أقرار وسيادة!! فهل سيخذل ألشعب العراقي شقيقه الكردستاني ومكوناته؟؟
لو نعود بعجلة الزمن الى الوراء ونتخيل ان بغداد أنصفت الجميع وتعاملت بسواسية معهم، ان كان مع المحافظات الغربية ام مع الاكراد او الاقليات!! هل كانت كل هذه المحافظات حُرقت ودُمرت وهُجرت؟ ألم يكن بقاءهم افضل، وكان ذلك أفضل لديمومة حكم الشيعة!! أذ انه الى أين يسير حكم ألشيعة اليوم؟ وألى ماذا سيؤول مصيره؟ هل يعتقدون ان ألدور لن يكون بأتي لهم؟؟
واين يقف الاتحاد الوطني الكردستاني اليوم فعلا من الوضع القائم في الاقليم، بعد أنضمامه للاستفتاء؟ هل هو فعلاً تحت الخيمة الكردستانية؟ أم ربما هناك ترضيات للاصدقاء الايرانيين، وهكذا التغيير والاحزاب الاسلامية. أما ان تكونوا معاً، او أن لاتكونوا!! مثلما صرح الاستاذ نيجرفان بارزاني سنرى ان كانت السليمانية ستوصت معاً بنعم!!
أن أصرار الاقليم والقيادات الكردستانية لربط موضوع الاراضي المتنازع عليها مع قضية ألاستفتاء وتقرير المصير للاستقلال مع ضم المناطق المتنازع عليها، ألهاهم عن الهدف الاساسي ـ الاستقلال . أذ انه لربما كان حصل على استقلاله قبل 3ـ 5ـ 7ـ ان لم يكن قبل 10 أعوام.
ان مجرى الاحداث عبر التاريخ الحديث هو لدليل ساطع على ان القياديين الكردستانيين ينقصهم الحنكة، والمعرفة بالخطط السياسية ألانية والستراتيجية. ولا يستندون الى خبراء ومستشارين اقتصاديين كفوئين يرشدوهم الى الصواب في تكتيكاتهم في أتخاذ قراراتهم السياسية. ولانعلم ان كانت القيادات الكردستانية على مدى سنوات نضالها وكفاحها، تواكب على الدراسة، التطور والاطلاع بمهنية وحرفية عالية على أخر المستجدات السياسية والاقتصادية والعسكرية محلياً، منطقياً، أقليمياً، عالمياً وأكاديمياً، والا لما كانو اخقوا في صفقات عقود النفط المبرمة على سبيل المثال، وفي تكتيكهم وأستراتيجهم من اجل الاستقلال على مراحل وجزأوا الهدف النهائي الى عدة أجزاء وهداف مرحلية. لذا على القيادات الكردستانية اليوم الجلوس الى مقاعد الدراسة لدعم تجاربهم النضالية بالجانب النظري الفكري السياسي الاقتصادي والمدني لبناء دولة حضارية قوية ومقتدرة للدفاع عن نفسها وللازدهار. ومراجعة سجل تجاربهم حتى اليوم، ليعرفوا أين أخفقوا، وماذا كان عليهم ان يفعلوا حينها؟ فمرحلة الكفاح ألمسلح قد أنتهت. ونحن بحاجة الى أساليب نضالية حضارية لانتزاع حقوقنا. فكافة قيادات دول العالم المتحضر يخضعون الى كورسات على طول الخط ليكونوا قادرين على مواكبة المتغيرات وتحليلها لاتخذا قرارات لصالحهم.
لنجاح القضية الكردية يجب ان يكون لها أستقلاليتها، وعدم خلطها ومزجها مع المكونات العراقية الاخرى.
يجب ان تبقى قضيهم ـ قضية كردية، صرفة، نقية، صافية، واضحة، أحادية، زلالة، رقراقة، شفافة، لاجل ان لايعطوا المبرر والسبب للجهات العربية وغيرها المحلية، الداخلية، المنطقية، الاقليمية والعالمية لرفضها، والتهديد والوعيد بالتدخل العسكري بأعتباره تمرداً، أو أستعماراً لاراضي ليس لهم الحق فيها، لقمعهه. أن حساسية القضية الكردية وتواجدها في بيئة وجيرة عربية، تركية، أيرانية تجعلها جداً هشة، ولاتتحمل ان تُلصق بها وتُمزج معها بيئات اخرى مجاورة لها غير كردية. وكل ذلك يؤدي الى الافراط في الحساسية ضد القضية الكردية والمطالبين بها. وها نحن نقرأ قرارات الرفض العالمي والاقليمي لقرار استفتاء ألاقليم.
ويجب أيجد حل سلمي لتداخل أراضي المكونات مع أراضي الاكراد في الاقليم الكردستاني أولاً، وحل للمناطق المختلطة بين العرب، ألاكراد، المسيحيين، الشبك، ألازيديين ثانياً.. وغيرهم من المكونات في المناطق المتنازع عليها. والحل يكمن في ان تكون مناطقنا هذه على الحياد، ولا تخضع الا لنظام واحد تحدده الامم المتحدة، وتطالب المكونات به. لايجب ان تكون المكونات بعد اليوم القشة التي يقصم بها العرب والاكراد ظهور بعضهم البعض.
وأمام الاحزاب العلمانية والمدنية والقومية الاخرى، وكافة منظمات المجتمع المدني مهمة وطنية نضالية مقدسة، وهي العمل على أيجاد حل لاخراج ألمكونات من ألصراع العربي الكردي.
أنظرو الى ما حل بنا وبمناطقنا في سهل نينوى، سنجار، تلعفر، الموصل، بغداد، البصرة، في كافة ارجاء العراق. أنه حصاد صراع ثنائي، وثلاثي مختلف للكتل الثلاثة الشيعية، ألسنية والكردية، الذي توجت قمته الان المطالب الكردية، التي ممكن ان تؤدي الى اندلاع شرارة أتعس حرب داخلية أهلية في البيت الواحد، ألتي ستكون أبشع من الحرب على داعش. هل هذه هي الجولة الاخيرة في الحرب والاقتتال الداخلي الذي رتب له اعدائنا بدقة لاجل مسح وطمس ماتبقى من شئ كان أسمه ألعراق؟؟؟
10 سنوات على الاقل ضاعت من عمر الدولة الكردستانية، التي كان من الممكن فيه ان تحصل على استقلالها، لو لم تكن تطالب فيها بضم كركوك، خانقين، مندلي، صلاح الدين، سهل نينوى. وكان يجب ان يكون ضم هذه المناطق مشروعها الاستراتيجي ألثاني بعد الاستقلال الاول، وبعد ألاستفتاء والاختيار الطوعي لمكونات هذه المنطاق المتنازع عليها بالانضمام من عدمه. سياسة الاقليم كان ينقصها الوضوح. وشبكت الامور على نفسها من كل الجوانب.
ليكون الله في عون ألجميع ويحفظهم من أثم وشرور المرحلة ألقادمة ويقدم مافيه الخير للجميع، وينصر الحق وينصف الاقليم.
 تيريزا أيشو
22-09/2017
مقالي الثاني عن الاستفتاء   http://ishtartv.com/viewarticle,77089.html
مغادرة دي مستورا العراق في 2009 http://burathanews.com/arabic/news/68232
https://www.alaraby.co.uk/politics/2016/12/2/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%A7%D8%B7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D9%86%D8%A7%D8%B2%D8%B9-%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%87%D8%A7-%D9%84%D8%BA%D9%85-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D9%8A-%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8%A8%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82
http://elaph.com/Web/opinion/2015/3/990831.html
https://www.youtube.com/watch?v=wkGOIt3GuHY
عقود النفط مع الاقليم 2012 http://www.bbc.com/arabic/business/2012/04/120407_iraq_kurds_oil_exxon
http://archive.almanar.com.lb/article.php?id=258169
عقود النفط 2007 http://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=144382.0
عقود نفط 2014 http://www.aljazeera.net/knowledgegate/opinions/2014/1/8/%D9%83%D8%B1%D8%AF%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86-%D9%88%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B7
نفط 2017 http://www.kurdistan24.net/ar/economy/13520488-69eb-4013-b132-476da3ad0621
2016 https://www.alaraby.co.uk/economy/2016/12/14/%D8%A7%D9%86%D8%B3%D8%AD%D8%A7%D8%A8-%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A7%D8%AA-%D9%86%D9%81%D8%B7%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D9%83%D8%B1%D8%AF%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-1
رهان شركات النفط على أقليمكردستان 2016 http://www.bayancenter.org/2016/04/2010/


غير متصل Shlama30

  • عضو فعال
  • **
  • مشاركة: 59
  • الجنس: ذكر
  • Hi all
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاكراد يعرفون ما يطبخون وهمهم الاول هو كركوك وحقولها النفطية فبدون كركوك كيف سيعيش الاكراد هل يزرعون الارض وياكلون من خيراتها اكيد لا ... لانهم تعلموا كل السنين التي مضت على الخدة والخدر وواردات ال 17 % وبيع النفط غير الشرعي اي هم مازالوا بنفس العقلية القديمة عندما كان الاشوريون يزرعون وهم ياتون على الحاضر للسرقة ولكن اصبحت الان بثوب اكثر تطورا بدل سرقة ثمار الحقول سابقا فلنسرق العراق من نفطه وخيراته لانه ليس للعراق اصحاب وهو مشتت وكل يبكي على خبزته فلماذ الاستفتاء فقط للكرد ولا يشمل المكونات العرقية الاخرى. فهل سوف يبيعون لبن اربيل الى الاسواق العالمية او العسل المغشوش كما تعودنا على ذلك . وماذا اذا انتهى النفط بعد 200 سنة في كركوك فهل سوف يقيمون استفتاء اخر للانظمام للعراق مجددا. اقتصاديا فهو مستحل اقامة دولة كردية طالما هناك عدم اكتفاء ذاتي في الاقليم والاعتماد على الاستيراد الخارجي.