كلدوآشورسريان وعبيدالله وصابر ولقمان ،رفع أعلام داعيش والحسين والكردستان على مراقدنا، المسيح الدجال يتفق مع المطران ربان والخوري عمانوئيل في تأييدهم للاستفتاء ،
بداية المقالة لاحضنا انه من واجبنا ان نشرح من المقصود بالمسيح الدجال هنا ، ونحن بدورنا نقدم اعتذارنا اولاً للقراء عن ذكرنا لكلمتين المسيح الدجال وحشى سيد المسيح من الدجل ، الدجل يناسب اخرين ومعروفين ،،
قناة فضائية تتحدث عن شخصية يهودية فرنسية وصفته بالمسيح الدجال هو برنار ليفي رجل الحروب والدمار ، وقد اشرف برنار ليفي على الاستفتاء ، وسوف ننشر في نهاية المقالة التقرير مع فلم قصير للدجال هذا مع رئيس وزراء الاقليم نيجرفان البرزاني اثناء ادلاء السيد نيجرفان لاستفتاء ،،،
تتصدر هذة الأيام خبر الاستفتاء وقد طغى حتى على أخبار العمليات العسكرية والتي بدات إو بالأحرى هي لم تتوقف عند مقاتلة داعيش في الحويجة وجزء من الشرقاط وغيرها من مناطق التي هي باقية في أيادي داعيش ،، فيا ترى هل لدى السيد مسعود البرزاني القوة والأمكانية الاقتصادية لمقاومة حصار الذي يهدده به دول جوار الاقليم نأهيك عن التهديد بالتدخل العسكري الوارد سواء من قبل الحكومة المركزية وتركيا او ايران التي بدات باغلاق مجالها الجوي مع الاقليم وبطلب من الحكومة العراقية ، اذاً فان الحكومة العراقية لديها اليد الطويلة لتدخل بتقرير مصير الاقليم فعلى ساسة الكرد الانتباه الى ان لا يمكنهم التغاضي على قوة الحكومة العراقية والتي أخذت الدعم لموقفها من كل دول العالم عدا اسرائيل ، اسرائيل الدولة الوحيدة التي يذكر في الجواز السفر العراقي بمنع زيارتها وهي الوحيدة التي تدعم استقلال الاقليم وبحجة انها تربطها علاقة محبة ووأم مع الكرد ، طبعا مع كرد العراق فقط ،اسرائيل لا تربطها علاقة المحبة مع أكراد تركيا وإيران والذين أعدادهم هي أضعاف نسمة كرد العراق ، والمعنى في قلب الشاعر ،
لنرجع الى المقطع الاول لمقالتنا ،، كلدواشور سريان من عبيدالله وصابر ولقمان ،،
وهذة رسالة خاصة لتعريف وللتذكير للمبطوحين للبارتي ولكل من يكون اداة بأيادي الغريب ، البارتي والمتمثلة بعائلة البرزاني وهذة الورثة هي طاغية على كل دول الشرق الاوصغ ( الشرق الأوسط ) من حيث توريث رئاسات والحكم والقيادة وبمن ضمنهم بعض قادة كنائسنا وعوائل الورثة للمماليك ولكن هذة الاخيرة دون فعالية ولا يمكننا هنا ان نشمل ساسة وقادة احزابنا لقلتهم وعدم وجود ساسة كثر محنكين لدينا وهذا امر واقع ، ثم تعريف هولاء عن كيفية يتم التخلص من العملاء بعد تأديت واجبهم ، ولا يمكن تقديم العتب فقط على البارتي وغيره ممن يستغلون الاخرين لتحقيق مصالحهم ،،
لم نكن ننوي الحديث عن قضايا عائلية تخص أحد وان كان مسؤول ما ولكن للضرورة أحكام ،فعندما يحس المرء ان شعبه في زوال فلا يمكن ان يقف عند نقطة ويتحسس منها وخاصة عندما ترى ان هناك البعض من ابناء شعبنا الذين وقعوا مع البارتي على البياض ولم يحسبوها صح للمستقبل وهم يرتدون البرقع ،البرقع الذي لا يمكنهم بواسطته ان يشاهدوا الأحداث على الارض فما بالكم معرفة هولاء بتاريخ لساسة التي يعتمدون عليها ، اذا هولاء التبعية لم ينتبهوا لتاريخ ولا لمستقبل مرجعيتهم ، والمهم عندهم هو الان وكيف تجري مصالحهم ، لا يمكننا ان نلغي كل شي مما قدم لنا من البارتي ولكن هل كانت الخمسة والعشرين سنة من عمر آلاقليم جيدة لنا ؟ أكيد الجواب كلا لم تكن جيدا لنا ، بل حتى لم تكن جيدة حيال الشعب الكردي الذي لا زال يهاجر الى أوربا ، أوربا التي تمنع منح الإقامة لساكنين الاقليم ،ومهاجرين الاقليم يختبئون في عدة مناطق أوربا لكي لا يتم القبض عليهم وترحيلهم الى الاقليم ،،
اذاً الوضع العام في العراق كله غير مستقر كما انه لم يكن مستقر منذ نشوء الدولة العراقية او منذ سقوط الامبراطورية البابلية والآشورية ، اذا كان مصيبة البلد بالشعب الكردي فليستقيل لكي يستقر العراق ، ولكن هل سيتصالح العربي الشيعي والسني ؟ من الصعب جداً الا ان تصالح عمر مع علي وهذة استحالة اي ان لا مجال لاستقرار الوطن الا بالوطنية ، وهكذا الامر بالنسبة لدولة كردستان ، فان لم تكن هناك وطنية فسوف تولد كردستان ميته ، وحسب معطيات على الارض فان الشعب الكردي وساسته لا يختلف عن العربي بفهم الديمقراطية والحريّة الشخصية وهكذا هي حال الشرق الأوصخ ( الشرق الأوسط ) ،،،اذاً لا أمكانية في زرع الوطنية في مخيل وعقلية وشعور الانسان الكردي وسرعان ما سوف يلتجأون ساستهم الى الصراعات الدموية الداخلية وهم متعودون على ذلك ،
قبل اسابيع تم أغتيال احد ممثلين المسرح في بغداد لانه يشبه الأنثى في لبسه وتصرفاته وحتى شكله ،،وحتى أهله قالوا ان الله من خلقه هكذا في ردهم للقتلة ،، وقبل ايام ايضاً قرائنا تقرير أممي على ان هناك زيادة في اقليم كردستان في قتل النساء على الشرف وقد تحدث التقرير على قتل أب ابنته لان تلفونها الخلوي عندما رِن كان يرن بأغنية لمطرب اعتقد الوالد ان هناك رجل يكلمها فقام بقتلها ،ومع العلم ان ختان النساء في الاقليم متواجد ولا يتواجد في باقي العراق ،،
القسم الاول من المقالة ،،
ذكرنا اسماء الثلاثة عبيدالله وصابر ولقمان وهم إخوة غير أشقاء للسيد مسعود البرزاني ، والثلاثة كانوا في عداء مع عشيرة والدة السيد مسعود البرزاني ولأنها كانت من عشيرة الزيباريين ،ومشاكل تلك العشيرة مع البرزانيين معروفة ،
يقال ان المرحوم ملا مصطفى البرزاني كان قد سجن نجله عبيدالله لكثرة خلافاته مع نجله الاخر السيد مسعود البرزاني ، وقد خرج او هرب من سجنه عبيدالله وذهب الى داره الذي كان بعيدا عن الاخرين وأخذ سلاحه وأختفى ،ويقال ان السيد مسعود البرزاني كان منزعج ومتعصب على الحراس ويعاتبهم لانهم سمحوا لعبيد الله ان يخرج من السجن ، وقد سمعه احد مرافقيه وتحدث معه قائلاً بان كما انت نجل المُلا مصطفى فهو ايضاً كذلك فما عسى الحراس ان يعملوا ،، ثم سمع الخبر بأن عبيد الله وصبري ولقمان قد التجأ الى حكومة بغداد وانخرطوا في حكومة البعث ، ثم تمت اغتيالهم وتصفيتهم من قبل النظام ، وهناك من يقول ان صدام حسين كان قد ساوم عليهم ،
المهم هنا هو معرفة كيف تكون نهاية كل من باع أهله وشعبه وليحتضنه من كان أعداهم في الامس ، تصفية واغتيال الاخوة الثلاثة لا تختلف عن تصفية الكرد للمقاتلة والمسؤولة عن عدة مجموعات من البشمركة مرگريت ن جورج وعن تصفية محافظ اربيل فرنسوا حريري ،والتسائل هنا عن غياب السيد اغا جان على الساحة ومعرفة مصيره ،،وهكذا ،
الملفت للانتباه ان نجل المرحوم ملا مصطفى عبيد الله كان قد تزوج من أمرأة مسيحية عندما كان في بغداد ورزق منها عدد من الأولاد وعندما صعد للشمال واجهه ابناء عشيرته باللوم والنقد لانه تزوج من خارج العشيرة وخاصة انه تزوج من امرأة من دين اخر ، وَمِمَّا دفعه الى قتل زوجته المسيحية وقتل حتى أولاده التي رزقهم من الامرأة المسيحية،
يبدو ان حادثة قتل عبيد الله لزوجته واولاده كانت قبل نزوله مرة اخرى لبغداد ،،،
هذة القصة التي تطرقنا عنها ليست انتقاص او توجيه اهانة لاحد ، بل هي مجرد قصة من قصص مشاكل مسؤولين البلد ، وقد تحدثنا سابقا ولسنين طويلة عن عائلة المقبور صدام وتصرفاتهم وهنا ايضاً نحن لا نشبه صدام ببرزان ،
ملاحضة ، ان كان هناك احد يقول لنا انه لا يجوز ومن غير اللائق ان نتحدث عن عوائل مسؤولين وقادة البلد ،
جوابي هو لطالما جاز التحدث لبعض ابناء شعبنا عن عوائل قادتنا قديماً وحديثاً وحتى على رموزنا الدينية ،اذاً ليس عندي المانع التحدث عن عوائل ومشاكل الغير واصلاً هم ليسوا من شعبي ،،، وثم ان اتحدث عن عائلة الفلاني الغريب عني ليست أخطر من تحدث والمساس البعض على عوائل رموزنا الدينية والسياسية وحتى القومية ،،،،،،،،
المقطع الثاني من هذة المقالة هي رفع أعلام الاخرين على مراقدنا ،،
نشر موقع Nahrain Post موضوع وصور لاعلام رفعت على مراقدنا ، ويقول الموقع ،
أنتهاك حرمة مقدساتنا ،
علم إرهابيي داعيش فوق كنيسة مار افرام ، الموصل ،،
علم الحسين فوق كنيسة ماركيوركيس ، الموصل ،،
العلم الكردي فوق كنيسة ماركيوركيس ، بعشيقة ،
العلم الكردي ، بطنايا ،
العلم الكردي فوق كنيسة مار كيوركيس ، ديانا...،،،،،،،،،،،،،،،،،،
وسوف ننشر الصورة أسفل المقالة ،،
هنا انتهى الخبر ، ولا نتمنى من قرائنا ان يزورون الموقع لهذا الخبر ولانه يحمل فيه ردود غاضبة من شعبنا وفيها المسبات والكلام السيء من البعض باتجاه الجميع ولم يفرقوا بين هذا العربي وهذا الكردي ، والقائمين على الموقع يسابقون الزمن في حذف بعض الردود لوجود فيها كلمات سيئة ، وهذة ايضاً رسالة الى الذين منخرطين في البارتي ويؤيدون الكرد على العرب ،بان شعبنا لا يجد الفرق بين داعيش وبين الطائفي الذي رفعوا اعلامهم على مراقدنا وبين علم القومي الكردي الذي يلغيني هو الاخر ، ولكن المصيبة ان علم الكردي القومي رفع بايدي البعض من ابناء شعبنا ،
مع العلم ان علم الحسين الذي رفع فوق كنيسة ماركيوركيس قد أزالوه بعد تدخل النائب عماد يوخنا ،
علم داعيش وافتهمناه وعلم الحسين كان من احد المتطرفين ولكن ان يرفع علم قومي كردي على كنيستي فهذة مصيبة وتوضح شكل الدولة القادمة لو تأسست ،، علم داعيش والحسين قد أزيل من على مراقدنا ، فهل سيزيل علم كردستان من على مراقدنا ؟ وان أزيل فكيف سنزيل من مخيلاتنا صور لبعض رجالات كنائسنا وهم يصوتون ويدعون للاستفتاء والانفصال ، ومنهم من قال بانه سيبصم بأصابعه العشرة على استقلال كردستان ؟
سألني احدهم لماذا انت شخصياً تفضل العرب على أكراد ، فكان جوابي انه لا فرق بين هذا وهذا لطالما أصبحنا أقلية بين العرب وبين الكرد ، بل حتى جيران الوطن لا يقدروننا وحتى التخطيط لازالتنا تأتي من دولة ليست جارة لوطننا ، ولكن هناك مواقف أراها انا بشكل تختلف عن الاخر ، مثلاً انا لم أجد مثقف او كاتب كردي يعترف بتاريخنا على ارض الاقليم ، ووجود أثاراتنا هناك يعللونها على ان الاشورين أتوا غزاة واحتلوا ارض كردستان كما احتلها غيرهم وخرجوا منها ،اتذكر لمنشور اعتراض من الخارجية المصرية على حكومة الاقليم لانها ادعت أنه قد تم أكتشاف أثارات مصرية فرعونية في الاقليم ، على أساس إنه حتى حضارة الفرعون كانت موجودة على ارض كردستان حالها حال الحضارة الاشورية ، وقد كشفت الخارجية المصرية ان الاثار الذين يقولون عنه حكومة الاقليم انه مكتشف هي مجرد تمثال غير اصلي تم بيعه لبعض رجالات العمل الكرد من متحف الجيزة ،
مع معرفتنا بمحاولة البعث لانصهارنا في القومية العربية ، وانا شخصياً حرمت من دخولي الجامعة التكنلولوجيا لهذا السبب ولاني كتبت في ورقة دخول الجامعة وفي حقل القومية الاثورية ، ولكن شاهدنا ايضاً ان شيخ معمم شيعي عربي وهو رئيس احد فصائل الشيعة يقول ويعترف بان تاريخ العراق معروف ولا داعي لتزويره ويقول
ان الجنوب كانت حضارة سومر والوسط حضارة بابل وفي الشمال حضارة الاشورية ، الاخرين جميعاً قد جئنا الى العراق ،، هذا الكلام عن حقيقة التاريخ لا تجده عند المثقف والكاتب الكردي ،،
اخيراً كان قد ورد ورد خبر لللجنة العليا للاستفتاء وقد نشره مستعجلاً السيد روميو هكاري بان اللجنة وافقت على مطالب المكونات التي تعيش الاقليم ،،
ونحن نقول هذة ليست بشرى ياسيد روميو ، الحقوق لشعب لا تعطي في اللحضات الاخيرة وقبل ساعات من موعد الاستفتاء ،وهل ان ان إعطاء الحقوق تكون شفهية ،وكان الناقص ان تعطون وقت أصافي ثم تلجئون الى ضربات الجزاء كما تحصل في مباريات كرة القدم ،
ملاحضتي ، انني مع الشعب الكردي الذي لا يحس ولا يشعر بعراقيته ، ولأنني أومن بالنسل والجينات ، والشي نفسه لكل عربي عراقي لا يحس بعراقيته مثلا الشيعي الذي يفضّل إيراني على عراقي والسني الذي يفضّل دول السنة على عراقي والتركماني الذي يفضّل تركيا على العراقي ،،
الحقل الثالث في المقالة هو المشابهة في فكرة التأييد للمسيح الدجال مع الخوري عمانوئيل يوخنا والمطران ربان القس ورئيس أساقفة اربيل المطران بشار متي ،
المسيح الدجال لقب أطلقته قناة فضائية في تقرير لها عن هذة الشخصية ، هو اليهودي الفرنسي برنارد ليفي والذي اشرف على الاستفتاء وتواجد في قاعة الذي شارك فيها رئيس وزراء حكومة الاقليم الاستفتاء وكان اول المرحبين والمباركين للسيد نيجرفان البرزاتي ، الرجل هذا معروف فأينم حل حلت الحروب من البوسنة وسوريا وافغانستان وليبريا ومصر وغيرها والان اقليم كردستان ، يسمى بعراب الربيع العربي ،،
اذاً فكرة التأييد للاستفتاء والاستقلال للإقليم من هذا الدجال هي نفس فكرة بعض رجالات كنائسنا ، وان كان هناك من قال ان هولاء المصوتين للاستفتاء وخاصة رجالات كنائسنا نتيجة الخوف وتمت أجبارهم على ذلك ، السوأل ما هو الخوف والأجبار للخوري عمانوئيل يوخنا الساكن في المانيا ؟ ويبدو من صوره انه يشارك الاستفتاء في الاقليم ،
ولا اعرف ما هي موضة الاصابع لهولاء المتدينين ، الخوري عمانوئيل يشاهد في الصورة سعيد وكأنه مبصم بثلاثة أصابع ، ادعو القراء التركيز على صورته الذي سانشرها في أسفل المقالة ، والمطران ربان القس حين ذكر بانه سيصوت بأصابعه العشرة على الاستقلال ، ( هذا حتى قفز على الاستفتاء )
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
سوف ننشر الصور والأخبار التي تحدثنا عنها في المقالة ، ونبدأها لخبر نشرته صحيفة فرنسية حول ان الاقليات بمن فيهم المسيحية قد أدارت ظهرها للكرد ولم تصوت في استفتاء كردستان ،
تعليقنا على هذا الخبر، ان الخبر هذا إنما هو جواب مهداة الى رجالات كنائسنا الذين تسارعوا قبل الكرد للاستفتاء وهم
الخوري عمانوئيل يوخنا ، المطران ربان القس والمطران بشار متي ،،
رابط الخبر الصحيفة الفرنسية والتي نشرته قناة NRT الكردية القسم العربي ،
http://www.nrttv.com/AR/Detail.aspx?Jimare=58972،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
تقرير عن الذي تحدثوا عن المسيح الدجال ومن موقع Skypressiq
http://www.skypressiq.net/2017/9/27/بالفيديو-بعد-اشرافه-على-الاستفتاء-تعرف-على-برنار-ليفي-المسيح-الدجال-رجل-الحروب-والدمار ،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
برنار ليفي في قاعة الإدلاء بالاستفتاء وقد حضره رئيس اقليم نيجرفان البرزاني ، وليفي اول المرحبين والمباركين للسيد نيجرفان ،،موقع Skypressig
http://www.skypressiq.net/2017/9/26/%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%87%D9%8A%D9%88%D9%86%D9%8A-%D8%A8%D8%B1%D9%86%D8%A7%D8%B1-%D9%84%D9%8A%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%B9-%D8%A8%D8%A7%D8%B1%D8%B2%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%AF%D8%A7%D8%AE%D9%84-%D9%82%D8%A7%D8%B9%D8%A9-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%81%D8%AA%D8%A7%D8%A1-%D9%83%D8%B1%D8%AF%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ملاحضة ،،صور التي تحدثنا عنها فيما يخص بعض رجالات كنائسنا وهم مؤيدين للاستفتاء والاستقلال ننشرها في أسفل المقالة ،
تقبلوا تحياتي
