المحرر موضوع: الي اصدقائي في الفيس بوك وتويتر وعينكاوا دوت ذوم ، سابدأ بحلقات لاهوتية معاصرة لحقوق الانسان  (زيارة 7975 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل ادور عوديشو

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 294
  • الجنس: ذكر
  • الشماس
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني


 

Edward Odisho
7 hrs ·
الى اصدقائي في الفيس بوك ، وتوتر ، وعنكاول دوت كوم .
للشماس ادور عوديشو
سابدآ بحلقات لاهوتية غاية في الجدية والاهمية للتطور البشري {الذي لا يتقيد يالاديان اللا انسانية الارهابية ، والعلمانية المادية الغير مؤنسنة الجشعة التي تهادن الارهاب الديني مقابل الدولار المنفط }لان الانسان اصبح بامس الحاجة لانقلاب سلمي موضوعي معاصر وهو موضوع غاية في الاهمية للمؤمنين بوجود الله ولمن لا يؤمنون بالله بجديد موحى في فكري من مسيحيتي وتوتر نقاشاتي اعتصارا كا يناديني ان علما ايجابيا مونسنا لا بد ان يلتقي مع الانسنة المطلقة السلوكية لتعاليم المسيح الخلاصية مثلا اعلى) بتواضعي ا وضعفي وحاجتي المستمرة للروح القدس ، روح المعرفة ، واملي وايماني سيبقى يناديني ان لماذا ؟! والى متى؟! وللمسيح تعال ، وهو بيننا
 ان سبب تعاسة كل ضحية وكل مسكين في العالم هو اننا نجهل ونتجاهل المدي الذى اتيح لنا في الوجود العظيم ، والذي بامكان كل انسان ان يتمتع بالسير في رحابة جنةً في كل مكان ولكل انسان يرغب بصدق ان يتجه نحو معرفة الله نحو الايجاب اللامتناهي بالتفاعل بين الوجود وعقل الانسان .
كي لا تكون هذه المعلومة غامضه او كفرا . لنركز ونفكر ونستوعب كيف ان كل محدود ايجابي مهما كان مقداره يتجه ومن اي وضع كان ليغير اتجاهه وهدفه نحو الله الذي كشف عن ذاته بالمسيح المتأنس ، بعد ان يئس من حيرة ال (الكيف ولماذا يا الله ؟ ومتى يا الله ؟ ) ؟ ليقول انا نور العالم انا الاول والآخر السماد والارض تزول وكلمة مني لا تزول ، بخلقة الانسان وهذا الوجود العجيب وعدنا بالخلاص .
لنرى بامثلة وشواهد عقلانية علمية كيف يحصل او سيحصل كل هذا اذا اراد الانسان ان يعرف الله ، الذي لربما لم يدركه نوعا ما الكثير  من البشر .
بهذا الوصف وبكل ما سيستجد لاحقا من لقاءات وحوار واسئلة خلال هذه الحلقات ، سنصل الى مقصد المسيح الذي يريد ان جميع البشر يخلصون والي معرفته يقبلون .
 مع الاسف ، ان الايمان الكلاسيكي الخالي من التطور والتجديد الذي صاحب عقول البشرية بشتى الاتجاهات استوجب تغيير الاساليب والاصطلاحات وقراءة متجددة لمحاربة الحرفية التي صاحبت الانسان منذ غابر الازمنة ، ذلك الايمان ( وليس الثوابت التي سنستعرضها ) لربما اخذ له مسارا معاديا للمعرفة الملموسة المحسوسة في الوجود ، الامر الذي تحجر غدرا ليعادي الاخر ليغسل ادمغة الملائين ممن قتلوا الحياة وابتلوا باللامعقول المعادي للمختلف المسالم ارضاءً لالاه الرغبات والانا الانانية الفقطية .
 انه يتجه الى نوع من الغيبيات صعبة الادراك العلمي والحسة والانساني .
، ومما لا شك فيه ان كل هذا سنخوض فيه بامثلة من الوجود وضمن مدي تفكير الانسان ببساطة لا تخرج  من ان الله محبة ( اجد نفسي لا زلت غامضا ) تمهلوا علي لاقول عن الله بالمسيح انه اكد امرا علميا وانسانيا ، وان اي خلل يحصل لهذين المصدرين ينبيء ان امرا ما شع ولمع ، وان خطا احمر ظهر ، ان هناك خطأًً ما .
 ان كل ما قلت اعلاه على اهميته سيكون ناقصا بدون ذكر انفراد المسيح الله بقوله من تعاليمه ما يشير الى ان كل فعل محبة او ايجاب لن يكون ذا اهمية او نفع من دون وجوب توجيهه المحبة لي وللاخر ، لان ما هو متداول هو سلسلة سرطانية من كون الايجاب لي فقط لوطني فقط لعائلتي فقط لامتي فقط لديني فقط ٠(مع استثناء لمسيحيتي فقط لانفراد المسيحية مثلما اسلفت لي وللآخر) حصل ما حصل ولربما الانسان اذا استمر في هذا النهج اللامعقول سيؤدي الى كارثة بشرية تتسارع نحو المزيد من الابادات والكوارث والصراعات .
 قبل ان اختم فكرة هذا المسلسل بعون {الله الاب} ساورد امثلة عن هذا الموضوع : عندما نؤمن ان كل مفردة ايجابية لي وللآخر في الوجود هي حضور الله ، واليكم مثالا بسيطا : شجرة تفاح ، هي حضور الله عندما يكون عطاؤها التفاح للانسان ، و سيكون قطع خشبة من قبل اي انسان بقصد قتل انسان اخر هو غياب الله وان من يفعل هذا بحق اخية الضحية ، لم يعرف الله او تجاهله ونكره وسيؤدي الثمن . شكرا والى اللقاء انشاء الله .