جوزيف صليوا لقناة الرشيد ضمن برنامج غرفة الاخبار:
ابناء المكون الكلداني السرياني الاشوري في سهل نينوى بين مطرقة تنظيم داعش وسندان الجهات الامنية العراقية والكردستانية.
- هناك رفض من بعض اهالي الموصل لعودة العوائل المهجرة من المكون الى مناطقهم.
- يزجد داعش مخفي غير تنظيم داعش الارهابي، في الموصل لديه اجندات اقليمية يحاول منع عودة المسيحيين الى نينوى
- نريد حلاً عراقياً في ما يخص المشاكل التي تخص ابناء المكون في سهل نينوى.
- هناك شخصيات دينية وسياسية يتهافتون على المؤتمرات الخارجية، وعلموا على تأجيل المؤتمر الاولي التداولي في العراق عملوا على عرقلته.
- هناك محاولات لاختزال المكون الكلداني السرياني الاشوري ببعض شخصيات سياسية ودينية، وهذا ما نرفضه
- لدينا رجال دين عوائلهم في الخارج، ويقولون نرفض الهجرة، وهذا يعد ازدواجية في المواقف، ويؤثر على ابناء المكون.
- العبادي وافق على عقد مؤتمر وطني للقوى والشخصيات المسيحية، الا ان شخصيات سياسية ودينية رفضت عقد المؤتمر بحجة ايجاد قيادة بديلة لابناء المكون عن القيادة الحالية.
- ابناء شعبنا مهددين بالانقراض من العراق وهم مشتتين في بقاع العالم، مجبرين، ونؤكد انهم يحبون الوطن وعينهم عليه.
- الاحزاب المتنفذة يأتون بأشخاص ضعفاء همهم المنصب، تم ترشيحهم من قبل جهة سياسية واحدة، وهم يصطفون مع الفاسدين المتنفذين في السلطة، عن طريق توجيهم مسؤوليهم، على حساب ابناء المكون.
- انتظر المؤتمر الوطني برعاية المؤتمر الوطني وبموافقة مجلس الوزراء، ونحن وجهنا دعوات كل الاحزاب وكل رجال الدين التابعين للمكون ورؤساء الكنائس.
لمتابعة اللقاء كاملاً، الرجاء الضغط على الرابط التالي:
https://www.youtube.com/watch?v=MVqpSmdVBxw