المحرر موضوع: الحريري يستقيل: لمست ما يحاك سرا لاستهداف حياتي  (زيارة 1146 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل Odisho Youkhanna

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 20789
  • الجنس: ذكر
  • God have mercy on me a sinner
    • رقم ICQ - 8864213
    • MSN مسنجر - 0diamanwel@gmail.com
    • AOL مسنجر - 8864213
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • فلادليفيا
    • البريد الالكتروني
الحريري يستقيل: لمست ما يحاك سرا لاستهداف حياتي
أعلن رئيس الوزراء اللبناني، #سعد_الحريري، استقالته، السبت، مشيرا إلى تهديدات باغتياله، وقال:”لمست ما يحاك سراً لاستهداف حياتي”. ووصف الأجواء الراهنة بأنها “تشبه ما كان عليه الحال قبيل اغتيال #رفيق_الحريري”.

وأكد الحريري في خطاب الاستقالة المتلفز أن “لإيران رغبة جامحة في تدمير العالم العربي”، متوعدا بأن “أيدي #إيران في المنطقة ستقطع”.

وشدد على أنه “أينما حلت إيران، يحل الخراب والفتن”. وحذر من أن “الشر الذي ترسله إيران إلى المنطقة سيرتد عليها”.

وأضاف الحريري: “إن إيران تسيطر على المنطقة، وعلى القرار في #سوريا و #العراق و #اليمن”.

وفي إشارة إلى التعاون بين إيران و #حزب_الله، أعلن أن “إيران وجدت في بلادنا من تضع يدها بيدهم”.

وأكد رئيس الوزراء المستقيل رفضه “استخدام سلاح حزب الله ضد اللبنانيين والسوريين”، مشيراً إلى أن “تدخل حزب الله تسبب لنا بمشكلات مع محيطنا العربي”، مشدد على أن “حزب الله فرض أمر واقع في لبنان بقوة السلاح”.

وتابع: “لن نقبل أن يكون لبنان منطلقا لتهديد أمن المنطقة”، موضحا أن “الإحباط والتشرذم في بلادنا أمر لا يمكن القبول به”.

وأعلن الحريري في ختام خطابه استقالته من منصبه موجها الشكر إلى كل من تعاون معه، وقال إن “اللبنانيين سيتجاوزون الوصاية الخارجية”.


https://www.sotaliraq.com/2017/11/04/%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D8%B1%D9%8A-%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D9%82%D9%8A%D9%84-%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AA-%D9%85%D8%A7-%D9%8A%D8%AD%D8%A7%D9%83-%D8%B3%D8%B1%D8%A7-%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%87%D8%AF/
may l never boast except in the cross of our Lord Jesus Christ


غير متصل النوهدري

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 24150
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي

مادامت أصابع ملالي ايران
تلعب بخيوط السياسة في الشرق
الأوسط ، فلا تجد دول المنطقة
أي انفراج في سياساتها ! .