المحرر موضوع: برقيات عاجلة ...  (زيارة 1006 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل منصور سناطي

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 896
    • مشاهدة الملف الشخصي
برقيات عاجلة ...
« في: 21:21 08/12/2017 »
برقيات عاجلة ...
+ السيد حيدر العبادي : البنيان المرصوص يجب أن تكون كل الجدران قوية ، وإضعاف
جدار كردستان ليس في مصلحة العراق عموماً ، فعليك تقويته قبل فوات الآوان .
+ السد سعد الحريري : سياسة النأي بالنفس صحيحة إذا كانت الدولة تملك قرارها السياسي
والعسكري والإقتصادي ، لكن سيطرة حزب الله على قرارات السلم والحرب والإقتصاد  في
لبنان ، يفقد الدولة هيبتها ومصداقيتها .
+ السيد علي خامنئي : تسليم القرارات الستراتيجية للجيش والحرس الثوري لحماية البلاد من
الإخطار الخارجية يجانب الصواب ، فقوة الدولة في الدبلوماسية والإقتصاد وتماسك النسيج
الإجتماعي والثقافي ، فالدولة البوليسية لا تستمر طويلاً كما يخبرنا التاريخ القديم والحديث .
+ السيد همام حمدي : قلت إن العراق بدون إيران لا قيمة له ، متى كان بلاد الحضارة العريقة
لا قيمة لها من غير دول الجوار ، أنت وأمثالك أشباه الرجال عملاء إيران مصيركم المزبلة .
+السيد سمو أمير الكويت : لقد قمت  بوساطة مشرّفة بين قطر ودول الخليج ، ولم تنجح ،
بسبب عناد أمير قطروإنظمامه إلى فلك إيران ، فقد وفيّت وكفيّت وقطر هي الخاسرة .
+ إلى قادة الإحزاب الكردستانية : البقاء ضمن العراق الفدرالي الموحد هو لمصلحة العراقيين
فإعملوا  ما إستطعتم لأجل هذا الحلم بتوحدكم ووضوح النظرة البعيدة والقواسم المشتركة .
+ السيد أردوغان التركي : زيارتكم لليونان خطوة جيدة لحل الخلافات وتحسين العلاقات ،
لكن نكأ الجراحات بإثارة معاهدة لوزان وقبرص والضباط الفارين عقب الإنقلاب الفاشل،
سوف لا يبني جسوراً للعلاقات بل جدراناً وتعميقاً للخلافات .
+ جلالة الملك سلمان : التنديد بإيران بأنها راعية للإرهاب ، ولكن هل نسيتم الدور السعودي
في تمويل الإرهاب ورعايته ، وقال الشاعر: ( لا تنهى عن خلق وتأتي مثله    عارعليك إذا
فعلت عظيم ) ، فأنتم وجهان لعملة واحدة ، وذاكرة المتابعين لا يمكن محوها .
                                                             يكتبها : منصور سناطي


غير متصل Zaye Evelyn

  • عضو فعال
  • **
  • مشاركة: 63
  • الجنس: أنثى
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: برقيات عاجلة ...
« رد #1 في: 17:57 09/12/2017 »
سلأم أشور أله البداية (الكلمة) مع الجميع...
نسأل الاخ كاتب المقالة الذي كما أعتقد مسيحي من الطائفة الكلدانية التابعة لكنيسة روما الكاثوليكية :
ماذا ستنفعك حدود مغتصبة من ناس أغراب وقطاعي طرق وسلأبة وأحتلوا أرض غيرهم بالقوة والدم والخبث وبمعاونة سيدهم العثماني الذي زرعهم في شمال العراق\أرض أشور المحتلة؟؟؟؟
هذه الحدود التي تتطالب السيد حيدر العبادي لكي لأ يضعفها هي حدود العراق ,ولم تكن يوما حدود المحتليين الأكراد ,
فلو حضرتك تطالب بحدود لأخوتك الاكراد فعليك بتقديم  طلب لأيران عسى ولعل تعيد لهم حلمهم المزيف لأقامة دولة مهاباد على أرض المعممين الملتحيين ودولة الفقيه ؟؟؟
أو طالب بحدود ودولة لأخوتك الاكراد في دولة تركيا العثمانية لأنهم هم أسياد الكرد وهم من يعرفون أصول الاكراد من أين هم ,ومن أين تم لملمتهم كقطاعي طرق وسلأبة ورميهم في شمال العراق\أرض الأشوريين ..
وحضرة جنابك أيها الكاتب الكلداني تعرف لماذا فعل العثماني هذا الفعل وجمع الكرد القرج في شمال العراق بالتأكيد كان نكاية بالفرس...

فرجاءا من حضراتكم أيها الكلدانيون البائعين أنفسكم للغرباء منذ أكثر من قرن ,وبعتم أيمانكم الكنسي المشرقي القويم طمعا بأيمان الأخرين المزيف الكارتوني الصنمي الوثني ,
فلو هكذا تحب أخوتك الاكراد لملمهم وقدم حدود بابل الكلدانية لهم ليقيموا دولتهم القردستانية في أرضكم بابل ولأ تدسوا أنوفكم  بأرض الأشوريين.
فعليكم أيها الكلدان ان تسألوا الأخوة الشيعة وبالذات السيد حيدر العبادي بأن يترأف بحال أخوتكم الاكراد لكي يقدم بابل كدولة للاكراد بحجة انهم كحلفاء الكلدان التابعين لكنيسة روما الكاثوليكية ...
او قدموا طلبكم أيها الكلدان للبابا ولأسيادكم في روما والكنيسة الكاثوليكية لكي يمنحوا حدود روما الغربية لحلفائكم الاكراد وهناك في روما الكاثوليكية فاليقم الاكراد دولتهم....
 ولأ تدسوا انوفكم في شمال العراق\ أرض أشور..

ولكم جزيل الشكر لحقدكم الدفين للأشوريين

غير متصل يوخنا البرواري

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 346
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: برقيات عاجلة ...
« رد #2 في: 23:01 09/12/2017 »
الاستاذ منصور سناطي المحترم :
تحية طيبة وبعد :

اصبت كبد الحقيقة في رسائلك المقتضبة هذه , اما فيما يخص التابع ( همام حمودي ) فلا عجب ان قال ذلك فهو ايراني النشأه والهوى , كلامه صحيح فعلا" العراق اصبح بلا قيمة عندما حكمه هولاء الرعاع واللصوص من امثال حمودي والمالكي والحكيم وشلة السراق التي ابتلى بها العراق بلاد الرافدين بعد 9-4-2003. تقبل تحياتي الرب يحفظك

يوخنا البرواري