المحرر موضوع: يقتلونه ويسيرون في جنازته  (زيارة 1418 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل سمير شبلا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 273
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
يقتلونه ويسيرون في جنازته
الحقوقي سمير اسطيفو شبلا

المقصود
1- الثورة السورية السلمية اصبحت بين ليلة وضحاها الحرب على زمر داعشية / النظام السوري ينسحب من مؤتمر جنيف والمعارضة تنسحب من مؤتمر سوشي / كيف اصبحت الثورة السورية تحمل السلاح وتوزيع مناطق نفوذ؟
هل احتلال تركيا لجزء من اراضيها ضمن اتفاق جنيف ام سوشي؟
2- هل هناك اشارة في الدستور العراقي الى سلطة المركز على الاقليم الكوردي؟ اين اصبح الحكم الذاتي لكوردستان العراق؟ هل الاشارات التي تاتي من بغداد مقصودة؟ خاصة هناك قرارين شبه متناقضين للمحكمة الاتحادية بخصوص المناطق المتنازع عليها!! واشارة اخرى للموازنة لم تتطرق او لم تتكلم عن موازنة الاقليم بل عن المحافظات؟ عدا ازالة اللغة الكوردية من قوائم "وزارة التجارة في السليمانية خاصة" فهل ترضى حكومة السليمانية المحلية بذلك؟
3- ماذا بقي من العراق (سياسيا - ثقافيا - اجتماعيا ؟؟؟) وخاصة الاستقلال؟
4- في سوريا = امريكا / روسيا / تركيا / ايران - حزب الله - عيب يا حكومة؟
في العراق = امريكا / تركيا / ايران - حزب الله ؟ مليون عيب يا مستقلين دوليين! لان في كل محافظة حكومة مستقلة
5- تركيا في سوريا وافغانستان والسودان - هل هناك اشارات للعظمة العثمانية وإعادة امجادها الكارثية على العالم؟
6- خلايا الحكومة الاتحادية في كوردستان وخاصة خلايا رئيس الوزراء السابق النائمة؟ استيقظوا وكفى؟ صرتم مكشوفين
7- حرب المياه اخطر من الحرب التقليدية على الارهاب او على الفساد؟ انها ايران وتركيا الجارتين العزيزتين + ارباك تام في السياسة المائية "في الزمن السابق كان هناك 12 - 14 لجنة مشتركة" لحسم قضية المياه واليوم تجاوز العدد ولكن نرى ونلمس جفاف نهري دجلة وخاصة الفرات، اين التخطيط يا وزارة الزراعة والموارد المائية؟ بابل لها حصة 45% + السماوة 45% والمثنى 10% - كل حكومة محلية تعمل لصالحها والعراق الى قير، الاهم لا تتفقون مع تركيا وايران لقتل شعبكم باسم الدين والديمقراطية التي ليس لها مكان من الاعراب في قواميس الحرامية الا في وقت الانتخابات
8- تتصرف حكومتنا العتيدة وكانها تمتلك العراق! كانوا الحكام السابقين اشطر
9- الارهاب وصل الى اسوار بغداد!! وكان الجهاد الكفائي الذي انقذ العراق وخاصة بغداد!! على رئيس الوزراء وخاصة السابق ان يبوس رجليه قبل يديه الف مرة في اليوم؟؟؟
10- شكرا للسعودية بخطواتها الى الأمام وخاصة في ملف (حقوق الانسان والمراة)
11- امام جامع كركوك اكد ان "المسيحيين" كفار! يعني يرغب صاحبنا الى اقامة الدولة العثمانية من نعشها! ولكن فقط هو المسيح الذي قام من الاموات، وراي بعينيه ان حكومة الاقليم وحكومة بغداد لم يعجبوا تصريحاته العثمانية وأفكاره الإرهابية فقط ونقول له: ان اصحاب الرايات البيضاء وعلامة الاسد او النمر لا تفيدكم الا في فوضى اخرى!! بل حكومتك حضروا معنا قداسا بمناسبة ميلاد المجيد ورأس السنة الميلادية في كافة انحاء العراق، ان حائط الحق سميك جدا ومن فولاذ
12- كل عام وجميعكم بمليون ترليون خير وحق وجمال// لا تقتلونا وتسيروا في جنازتنا لاننا تعلمنا الدرس

28/12/2017


غير متصل سمير شبلا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 273
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: يقتلونه ويسيرون في جنازته
« رد #1 في: 16:37 29/12/2017 »
12- كل عام وجميعكم بمليون ترليون خير وحق وجمال// لا تقتلونا وتسيروا في جنازتنا لاننا تعلمنا الدرس