المحرر موضوع: البروفسور افرام يلدز ( انا كلداني الكنيسة واشوري القومية )  (زيارة 3381 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل اخيقر يوخنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4982
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني

البروفسور افرام يلدز  ( انا  كلداني الكنيسة واشوري القومية )

ابو سنحاريب 
 
المدهش والمستغرب حقا ان يعتبر البعض ان انضمام ابناء شعبنا من كل الكناءس او الاسماء التي يتوزعون عليها،  الى الاحزاب الاشورية او ايمانهم  ، باشوريتهم ، هو نتبجة خداع سياسي او ايديولوجي
بينما  لا اعتراض لديهم عن الذين ينضمون  الى الاحزاب العربية او الكردية ، 
 
فماذا نفهم او يستتنج من هذا  التصرف الغريب والشاذ ؟
هل يمكننا القول ان هذا الموقف مبنى على الاحقاد ضد كل ما هو اشوري ؟
وهل بالاحقاد يمكن بناء امة ؟ او بناء  تيار سياسي ؟
او اثبات وجود وهوية سياسية او قومية ؟

وهل يمكن التصديق بان انسانا اكاديمي ينخدع بافكار الاخرين ؟
ولماذا يمكن اعتبار شعبنا القروي ، من ايه قرية كانت ، شعب يمكن خداعه ؟
اليس ذلك الموقف هو استهزاء بشعبنا وطعن بكرامته وعزته ؟
فالشعب وان كان قرويا وتتفشى به الامية فانه مع ذلك له عمق تاريخي  وتراث حضاري  وثقافة ووعي باصالته القوميه
واذا كانت الاحزاب الاشورية قد نجحت في بث الروح القومية في ايه قرية ، فان عملها ذاك هو اثبات لفشل الاخرين او عدم وجود سياسي لهم في ارض الواقع
 
وهل من الديمقراطية ان تمنع الاخرين بما يختارون ؟
او تطعن بمواقفهم او تستهزء بهم ؟

فالذي يوءمن بانه اشوري فهو اشوري ولا يمكن للاسم الاخر ان  يتطفل سياسيا بالادعاء بانه ليس  اشوريا
كما ان الذين طعنوا بالبروفسور افرام او انتقدوه فانهم و من حيث لا يدرون قد نشروا افكاره بين شعبنا وهذا انتصار سياسي للفكر الاشوري و دعوة  جديدة لاقناع  المزيد من شباب شعبنا للعودة الى اصولهم الاشورية ،

حيث انه اذا كان انسانا اكاديميا مرموقا يثبت باننا اشوريون  فما الحاجة الى اضاعة  الوقت بادعاءات سياسية فاشلة وغير صحيحة ومن اقلام ليسوا بمنزلته الاكاديمية
واقلام قد لا تتجاوز ثقافتهم كلام الجراءد ؟
ويمتازون فقط بالتهجم والطعن بمن يخالفهم

وهكذا نجد ان الزمان هو زمان العقول المفكرة والاكاديميون  هم الذين تقتدى الشعوب بهم

ولذا فان  الفكر القويم الذي طرحه  البروفسور افرام  هو بمثابة صوت صارخ او هزة سياسية  عنيفة لتصحو  اجيال شعبنا الجديدة وتتبنى الفكر الاشوري
 وكذلك فان البروفسور افرام سيبقى رمزا سياسيا اشوريا  ، او بمثابة اطلاق او بداية لمشروع سياسي جديد اخر يضع اللبنات الاولية  لبداية مرحلة جديدة في التوعية القومية الاشورية

ولذلك فاننا  شخصيا  نجد انه ليس امامنا  الا ان نشكر البروفسور افرام يلدز على موقفه الشجاع والحكيم في طرح اراءه باحترام وثقة واقتدار
ونبقى نردد قول الرب من له اذان للسمع فليسمع ،
ومن جانبا نقول ان الذي لا يريد ان يسمع فهو حر ولن يوءثر في مسير المنازلة السياسية الاشورية
واخيرا نقول اذا  كان الرب قد حكم على شعب اشور ان يتفرق بين الجبال ( شعب اشور افرقه بين الجبال )
فان ما اتى به البروفسور افرام من فكر  سليم هو السبيل السياسي المهم والفاعل والناجح لجمع ابناء اشور في تلك الجبال وفي كل مكان



غير متصل Ruben

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 277
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
رابي اخيقر يوخنا
انا متاكد بشكل مطلق بان البروفسور يلدز لو قال عن نفسه بانه من اصل عربي او كوردي اوتركي لما رف لهؤلاء جفن ولكان الامر عادي جدا بالنسبة لهم ولهذا نجد بانهم ينبذون اي شخص من اتباع كنيستهم ويتعرضون له عندما يعترف باشوريته لان كل من اعترف باشوريته من اتباع كنيستهم هوبالنسبة لهم خائن وجب تسقيطه واقصائه.
مثل هؤلاء لااجد لوصفهم الا كلمة واحدة فقط وهي (منافقون)بل واكثر من ذلك هم منافقون حتى النخاع وقد فضحوا نفاقهم وازدواجيتهم امام القراء في هذا المنبر وفي نفس الوقت وكما قلت انت عملوا دعاية لهذا الرجل الذي نطق بكلمة الحق ومن حيث لايدرون.

غير متصل lucian

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3345
    • مشاهدة الملف الشخصي

المدهش والمستغرب حقا ان يعتبر البعض ان انضمام ابناء شعبنا من كل الكناءس او الاسماء التي يتوزعون عليها،  الى الاحزاب الاشورية او ايمانهم  ، باشوريتهم ، هو نتبجة خداع سياسي او ايديولوجي
بينما  لا اعتراض لديهم عن الذين ينضمون  الى الاحزاب العربية او الكردية ، 
 
فماذا نفهم او يستتنج من هذا  التصرف الغريب والشاذ ؟



رابي اخيقر يوخنا
انا متاكد بشكل مطلق بان البروفسور يلدز لو قال عن نفسه بانه من اصل عربي او كوردي اوتركي لما رف لهؤلاء جفن ولكان الامر عادي جدا بالنسبة لهم

انا متاكد ايضا بان البروفسور يلدز لو كان قد قال بانه عربي لما اعترض احد.

هذه الاسئلة المشروعة جدا اعتبرها ميؤس منها. لماذا ميؤس منها؟ لانني طرحتها لمليون مرة ولم يقم احد بالاجابة عليها.

انا طرحت لمليون مرة لماذا دخول ابناء شعبنا ضمن احزاب عربية وكردية لم ينتقده احد؟ ولماذا لم نجد اية ردة فعل على ابشع اضطهاد قام به العرب والبعث من عمليات تعريب واسعة وبشكل ديكتاتوري لمحو لغتنا الام؟

هذه الاسئلة ولغرض ابرازها وضعت في بعض المرات تحتها خط تحتها..في مرات اخره قمت بتلوينها بعدة الوان..في مرات اخرى كتبتها باكبر خط تسمح به برمجية الموقع... واعدتها وقمت بتكرارها ولحد الان لم يقم احد بالاجابة عليها..

الا ان اعطاء الجواب حول ما تعنيه ولماذا لا يقم احد بالاجابة عليها فانها تشير الى شئ واحد وهو ان قيام اشخاص مثل اعتبار الكلدانية بانها طائفة هو شئ ضمن هكذا اسئلة لا يجيون عليها يعني بان هؤلاء يعطون الكلدانية شيئا لا تستحقه وهو اعتبارها طائفة...فهي هكذا ليست طائفة وانما هي لا شئ.

والشخص الذي لا يتجرء على تقديم هكذا اجابة على هكذا اسئلة فانه عندما يتحدث عن الكلدانية فانها بالنسبة لي عبارة عن :

nobody يتحدث عن nothing

 فهكذا شخص سيكون مضحك جدا بان نسميه قومي يتحدث عن قومية.

وحكمي هذا عادل جدا وسيقتنع به اغلبية القراء وسيبقى بدون تغيير الى ان يقوم احدهم بتقديم اجابة عن هكذا اسئلة بشكل مفصل وبلغة حرفية مفهومة بعيدة عن المجازية.

وانا متاكد بانه اذا دخل شخص ليرد على ما كتبته فانه سيقوم بالتفكير بكتابة عدة اشياء ولكنه لن يقم بالاجابة على هذه الاسئلة.

غير متصل Gawrieh Hanna

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 171
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
دعهم يصلبون كل من:

المطران الراحل، مار توما اودو الذي ينتمي الى قبيلة التخوما الآشورية.

البطريرك مار لويس ساكو الذي ينتمي الى قبيلة التياري الآشورية.

البطريرك الراحل مار روفائيل بيداويد الذي أكد آشوريته وبكل فخر.



كوريه حنا

آشوري صرف ومن الكنيسة السريانية الأرثودكسية.

غير متصل اخيقر يوخنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4982
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رابي روبن
شلاما
اننا نوءمن ايمانا قاطعا ان كل التسميات هي لشعبنا ونحترم جميعها
وهنا كل شخص حر في اختيار الاسم الذي يراه مناسبا له
ومن حق كل طرف ان يطرح ما يوءمن به باحترام الاخر دون المس بالكاتب لان الانتقاد يجب ان يكون للفكر ولس للشخص اي بدون الشحصنه
ولكن ما اراه منكرا هو ان البعض يمارس سياسية الشخصنة والتسقيط للكاتب وبحقد واضح للفكر الاخر
وكما قلناها مرات ومرات ان الامة لا تبنى بالاحقاد
واليوم هو يوم العلم والمعرفة بما ياتي به الاكاديميون
ويحب احترام ذلك وعدا ذلك فان الامر ليس الا هربشي
تقبل تحياتي
والرب يبارك
ونامل ان يلتزم الجميع باحترام الراي المخالف له في السنة الجديدة وان نتعامل باسلوب حضاري يليق بشعبنا

غير متصل اخيقر يوخنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4982
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رابي لوسيان
شلاما
ان  الجواب الصحيح لسوءالك هو ما يقوله البروفسور سيمو باربولا ،

Mardota
23 mins ·
كلنا اشوريون, محاضرة الدكتور سيمو باربولا حول "الهوية الاشورية في الماضي والخاضر"
« في: 21:16 20/11/2015 »
محاضرة الدكتور سيمو باربولا حول "الهوية الاشورية في الماضي والخاضر"
والدكتور سيمو باربولا (Simo Parpola) غني عن التعريف كعالم معروف دوليا في علم الاشوريات, حاصل على الدكتوراه في أسيريولوجي من جامعة هلسنكي في عام 1971، وهو حاليا "أستاذ أسيريولوجي" من جامعة هلسنكي. يعمل كأستاذ مساعد في جامعة شيكاغو وأستاذا زائرا في كل من جامعة بادوا والجامعة العبرية، القدس. وكان أيضا شريك بحوث و "المستشار الخاص" للقاموس الآشوري شيكاغو (CAD). وهو مدير المشروع النيو-الآشورية لأكاديمية فنلندا. وهو رئيس تحرير لمحفوظات الدولة من آشور(SAA) عضو "مجلس "الحضارات ما بين النهرين" في جامعة جونز هوبكنز.
ادناه مقتطف من الندوة الأكاديمية التاريخية التي نظمت كجزء من البرنامج الثقافي والتعليمي للاشوريين بعنوان "الهوية الاشورية في الماضي والحاضر".
"في هذا السياق من المهم الانتباه إلى حقيقة أن شعوب الشرق الأوسط الناطقة باللغة الآرامية منذ العصور القديمة عرفوا أنفسهم كالآشوريين، ولا تزال تواصل القيام بذلك. التسميات الذاتية الحديثة للسريان”Syriacs” والآشوريين، و Sūryōyō و Sūrāyā، على حد سواء مستمدة من الكلمة الآشورية القديمة ل ”Assyrian"، Aššūrāyu، كما يمكن أن ينشأ بسهولة من إلقاء نظرة فاحصة على الكلمات ذات الصلة. اليوم إلى حد كبير الأمة الآشورية يعيشون في الشتات، انقسموا إلى الكنائس والفصائل السياسية المتنافسة. ذهبت ثروة الشعب التي يتكون منها واصبحوا في اتجاهات مختلفة على مدى آلاف السنين، وهوياتها تغيرت تبعاً لذلك. السريان في الغرب قد استوعبوا العديد من التأثيرات من اليونانيين، في حين الآشوريين في الشرق منذ العصور القديمة كانوا تحت النفوذ الثقافي الإيراني. ومن المفارقات، كأعضاء في "الكنيسة الكاثوليكية الكلدانية" (التي أنشئت في 1553 ولكن فعلياً إلا في عام 1830)، يشمل الكثير من الآشوريين المعاصرين من آشور الوسطى والآن يعرفون ك "الكلدان"، وهو مصطلح مرتبط باللغة السريانية في القرن السادس عشر ولكن في نهاية المطاف مشتقة من اسم أسرة التي دمرت نينوى والإمبراطورية الآشورية! "" منقسيمون، ومتوزعون في المنفى، الأقليات تتضائل دون الحقوق المدنية الكاملة في أوطانهم، الآشوريين اليوم في خطر شديد من الذوبان التام والانقراض (أبريم 2003). من أجل البقاء على قيد الحياة كأمة، أنهم يجب أن يتحدوا الآن تحت الهوية الآشورية لأسلافهم. أنها الهوية الوحيدة التي يمكن أن تساعدهم على تجاوز الخلافات بينهما والتحدث بصوت واحد مرة أخرى والقبض على اهتمام العالم ليستعيدوا مكانتهم بين الأمم ".
الاطلاع على المحاضرة على الرابط ادناه
http://www.atour.com/education/20040416a.html
Image may contain: 6 people, people smiling, people standing

غير متصل قشو ابراهيم نيروا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4732
    • مشاهدة الملف الشخصي
                                             ܞ
ܪܒܝ ܐܚܝܩܪ ܐܢܐ ܒܐܡܪܐܝܘܢ ܚܩܪܐ ܪܘܡܪܡܐ ܩܐ ܡܝܩܪܘܬܐ ܡܠܦܢܐ ܚܩܝܪܐ ܦܪܘܦܝܣܘܪ ܐܦܪܝܡ ܝܠܕܙ ܩܐ ܕܐܗܐ ܫܪܪܐ ܕܬܫܝܬܐ ܘܐܨܠܝܘܬܐ ܘܗܡܙܡܬܐ ܢܓ̰ܝܒ ܘܐܗܐ ܡܗܝܪܘܬܐ ܘܥܩܠܕܪܘܬܐ ܘܐܢܝ ܫܦܝܪ ܕܘܒܪܐ ܕܐܝܬܠܗ ܡܝܩܪܘܬܐ ܦܪܘܦܝܤܘܪ ܝܠܕܙ ܒܛܠܒܐܝܘܢ ܡܢ ܐܠܗܐ ܩܐ ܡܝܩܪܘܬܐ ܚܘܠܡܢܐ ܥܦܝܦܐ ܘܚܝܐ ܝܪܝܟܐ ܘܡܢܬܝܐ ܩܐ ܕܐܗܐ ܡܡܠܠܐ ܝܢ ܬܦܩܬܐ ܕܗܒܢܝܐ ܓܘ ܦܪܣ ܚܙܘܐ ܥܡ ܡܝܩܪܐ ܪܒܝ ܐܘܓܝܢ ܒܐܡܪܐܝܘܢ ܐܠܗܐ ܡܒܪܟ ܠܘܟ ܦܪܘܦܝܣܘܪ ܐܦܪܝܡ ܐܡܝܢ ܀ Qasho Ibrahim Nerwa 

غير متصل اخيقر يوخنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4982
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رابي كوريه حنا

شلاما
نثمن موقفكم القومي كاشوري اصيل، بقناعة ومحبة وايمان
الرب يرعاك
أيامكم سعيدة راجيا ان نرى المزيد من الاقلام التي توءمن بقناعة تامة باشوريتنا
 ان تكون السنة الجديدة خيرا على شعبنا بكل تسمياته الحضارية

غير متصل زيد ميشو

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3454
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
سيد أحيقر يوحنا
جوابا على اسئلتك أضع لك بضع اسطر من جوابك (رقم 3) على الأكاديمي الذي لم يكتب يوماً مقالاً يخضع إلى منهجية المقالات سيد ليون برخو:
((فلا يمكن أبدا حتى مجرد التصور ان كنيستنا الآشورية بإيمانها القومي وعمقها الحضاري والتاريخي وتمسك الاشوريين بها عبر كل القرون وبكل ما عانته امتنا الآشورية من مظالم واضطهادات ومآسي ،
ان تترك كل ذلك المجد لتتحد مع كنيسة مقدسة اخرى حيث ان اتحاد الجزء بالكل يعمل على آذابه  الجزء في الكل
كما لا تنسى ان هناك جناح اخر في الكنيسة الآشورية. بزعامة  قداسة مار أدي الثاني ،
مما قد يدفع الكثيرين من الاشوريين للعودة والالتحاق بها ))...أحيقر يوحنا
من خلال جوابك نلتمس بأن كنيستك بمظرك قومية بعيدة كل البعد عن الروحاتية للأسف الشديد، ولا ننسى خطابات المرحوم الباطريرك دنحا التي كانت تتسم بالطابع القومي وليس الروحي، وتدعو إلى الإيمان بالأمة الآثورية وليس بالمسيح المخلص.
ولأنك تتكلم عن زعيم عشيرة او قبيلة، لذا من هنا يأتي الجواب على اسئلتك من خلال كلامك، وهذا يعني بانكم قروين او عشائريين مخدوعين، حتى البروفيسور يلدز او اي كان غيره، من الاذين يؤمنون بالقومية الآثورية هم مخدوعين ومحدودي الأفق.
اما عن هذا يلدز... فهو مثل غيره الذي يجمل أسمه بالأكاديمي، وطروحاته قريبة لحديث المقاهي الشعبية.
بكل الأحوال، علينا ان نحترم الصادقين مع انفسهم والصادقين في كتاباتهم وقناعاتهم.
لذا من يتبنى تسمية القومية الآثورية، او يطالب الكنيسة الكلدانية بترك الكنيسة العالمية الكاثوليكية كي تلتحق بالكنيسة المحلية اعتبار ان الكنيسة الآثورية المحلية هي الأصل والصحيحة، فلو كان لهم مصداقية، لتركوا الكنيسة الكلدانية التي اوصي السينهودس الكلداني بالحفاظ على هويتها القومية الكلدانية، ويلتحقوا بالكنيسة التي يرونها هي الصحيحة،ولن يفعلوها، لأنهم كذابين ومدلسين ودجالين مثلهم مثل اي سياسي آثوري.


مشكلة المشاكل بـ ... مسؤول فاسد .. ومدافع عنه
والخلل...كل الخلل يظهر جلياً بطبعة قدم على الظهور المنحنية

غير متصل اخيقر يوخنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4982
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رابي قشو ابراهيم
شلاما
نشارككم تمنياتكم الجميلة للبروفسور ابرم ونتمنى ان نقرا له المزيد من المعلومات التاريخية التي تخدمنا كشعب يسعى للحفاظ على هويته الآشورية
تقبل تحياتي
ولتكن أيامكم والسنة الحديدة خير للجميع  داعيا ان تزداد المحبة بين كل أقلامنا مهما اختلفنا في وجهات النظر لأننا  لسنا في عراك بل يجب ان نكون  في حوار اخوي يليق بتراثنا وحضارتنا وشعبنا
الرب يبارك

غير متصل عبد الاحد قلــو

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1745
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رابي احيقر.. بريخا ايذوخ
ان عنوان مقالتك فيه مقطع غير مالوف(كلداني الكنيسة واشوري القومية)
وهنا يتضح بانك تعترف بان الكلدانية هي قومية الكنيسة وليست مذهب وكما يدعي البعض الذين يجهلون مذاهب المسيحية الصحيحة. ومنها تنتفي الحاجة الى قومية اخرى مستحدثة ولغاية ما في نفس الانكليز. تحيتي للجميع

غير متصل اخيقر يوخنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4982
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رابي عبد قلو
شلاما
انقل نص من قاموس مهم حول معنى كلمة كالديا
اضف الى معلوماتك
Chaldea or Chaldeans = “clod-breakers”

استمتع بهذة المعلومة حول معناها كمهنة ، طبعا ما تحتاج للترجمة ،
ارجو ان  لا تنسى  في نقل هذة المعلومه معاك الى السنة  الجديدة
تقبل تحياتي