0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.
الاستاذ الدكتور صباح قيا المحترم هذا هو تفكيرنا نحن التابعين الى الكنيسة الكلدانية، فلم اجد في مسيرة حياتي، احداً منا "ككلدان" مهتم بانه كلداني قومي، كل الذي لمسته كان كلداني كنسي،
الاستاذ الدكتور صباح قيا المحترم ارتباطنا كان في عشائر الشمال، الى حيث ارض اجدادنا، والى حيث ارض آشور
السيد يوحنا بيداويداولا لا اود ان أُدخلَ القرّاء في القيل و القال لإضاعة فائدة المقال على القارىء، لكن من بعد إذن الدكتورمن قال أني ألغي الكلدان؟ تاريخ الكلدان اعرفه منذ ان كنت صغيرا يافعا و تاريخ الكلدان معروف لمن يود الولوج بهالكلدان جزء من هذا الشعب و انا من هذا الشعب، وانا انتمي حاليا لكنيسة كلدانية و اعرف تاريخها ايضا منذ صغري بسبب حبي لأُمتي و لتاريخي الذي امضيت معظم عمري الحالي اقرأ عنه و اسمع عنهاشكرك على مديح الكلام لي بأني كنت احد رموز الوحدة و هذا مدح، وهو خير من ان اكون بوقاً للتفرقة بين الاخوة و زرع الفتن و الكراهية بينهم، و الزمان دائما يذكر المرء الذي يحب الجمع بين الاخوة و دائما ما ينبذ عداهُ.اعتقد اني بهذا استوفيت شروط معرفتي بنفسي من خلال عيون الاخرين، و بهذا ينطبق عليّ مثال المرء الذي عرف قدر نفسه بين شعبه،من له الحكمة ليحكم