اخوتنا الاعزاء, تحيه للجميع
اولا: انا لا يهمنى لمن موجه هذا الكلام وما هي الغايه منه ومدى صحتها او نجاحها.
ما يهمنى القول هو: اتعرفون لماذا لا يتجاوب (اصحاب) المؤسسات الحزبيه لكتاباتكم؟
لننظر الى الموضوع نظره موضوعيه وعمليه: ما يهمهم هو عدد الاصوات التي يمكنهم الحصول عليها. بصوره عامه في العراق ومن ضمنهم اهلنا المسيحيين, نسبة الواعين والداركين لما هم ينتخبون اقل بكثير من القليلي الادراك (اي الذين يمكن ان تأكل بعقلهم حلاوه). اذا بمن يهتم (اصحاب) المؤسسات الحزبيه. بكم انتم الكتبه الذين تدعون الوعي اي القليلي العدد ام الحالمين المنقادين بالبروبوغندا السياسيه (القوميه) التي تقرأ بأدمغتهم منذ الازل والذين هم الاكثريه؟
اخي كلدانايا او مهما كان اسمك الحقيقي: اذهب وعلم الحزب الذي تؤيده كيف يحصل على اصوات الجهله وليس العارفين بحقائئق الامور
مع الاحترام: نذار