المحرر موضوع: رد توضيحي على مداخلة الاستاذ الدكتور عبدالله رابي حول ائتلاف الكلدان  (زيارة 2190 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل انطوان الصنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4286
    • مشاهدة الملف الشخصي
رد توضيحي على مداخلة الاستاذ الدكتور عبدالله رابي حول ائتلاف الكلدان
------
كتب الاكاديمي المتميز الاستاذ الدكتور عبدالله رابي المحترم مداخلة في غاية الاهمية بخصوص الجزء الاول من مقالنا الموسوم تحت عنوان (ائتلاف الكلدان وغطاء الكنيسة الكلدانية ودعم الرابطة الكلدانية بين الشلل والفشل !! ج1) للاطلاع على المقال والمداخلة الرابط الاول ادناه لذلك ارتأيت ان اكتب ردا توضيحيا مستقلا بخصوصها يمثل وجهة نظري الشخصية ورأي الدكتور عبدالله محترم حتى في حالة الاختلاف :

1 - لماذا اني شخصيا متشائم من مستقبل الاحزاب الكلدانية الانقسامية ومؤسسات الكلدان في المهاجر ؟
-----------
أ - منذ تأسيس الدولة العراقية سنة 1921 طلبت الكنيسة الكلدانية من رعايها بعدم الانخراط والتورط  بالشؤون السياسية والقومية والابتعاد عنها واستمرت الكنيسة الكلدانية في موالاتها المطلقة للحكومة العراقية الملكية من دون اي مطاليب او حقوق وطنية او قومية او ثقافية 

ب - سنة 1933 تعرض ابناء شعبنا الاشوري في سميل لمجزرة دموية راح ضحيتها الالاف الشهداء واشتعلت القضية القومية الاشورية وقضية حقوق  امتنا المشروعة في ارض الاباء والاجداد بقيادة طلائع الحركة القومية الاشورية وكنيسة المشرق وفي المهاجر ومنها امريكا تأسست احزاب واتحادات واندية قومية اشورية لدعم حقوق امتنا في الوطن حيث تأسس اتحاد الجمعيات الاشورية في امريكا سنة 1933 عشية مذبحة سميل والذي يضم اليوم اكثر من 30 منظمة ومؤسسة اشورية من مختلف الافكار والاتجاهات والميول تعود لابناء شعبنا في امريكا علما ان الجمعية القومية الاشورية في شيكاغو (شوتابوتا) والتي تأسست سنة 1917 اضطلعت بدور قومي فعال جدا في دعم قضية وحقوق شعبنا الاشوري في الوطن ولغاية اليوم فتحية لها

ج - علما ان الكنيسة الكلدانية موقفها لم يكن بمستوى المسؤولية التاريخية من مأساة شعبنا الاشوري في مذبحة سميل وقبلت بتعين البطريرك الكلداني مثلث الرحمة مار عمانوئيل الثاني عضواً في مجلس الإعيان الملكي العراقي من قبل الملك  فيصل الاول !! كمكافأة لها على نصيحتها للشعب الكلداني للابتعاد عن المطالبة بالحقوق والتدخل بالشأن القومي والسياسي !!

د - في العهد الملكي ايضا لغاية 1958 تخرج من الكلدان الكثير من الاطباء والمحامين والمحاسبين والشعراء والمؤرخين والفنانين والعسكريين وعمل قسم منهم في التجارة والبنوك والصناعة والفندقة والسياحة وساهموا في تأسيس أشهر الأندية الإجتماعية العربية منها العلوية والهندية والأنوار وغيرها والتي كانت أندية النخبة الراقية والشخصيات المهمة في بغداد كل هذه الاعمال والخدمات والنجاحات دون اي مقابل في الحقوق الثقافية والاجتماعية واللغة للشعب الكلداني ومن دون اي احزاب او اتحادات او اندية للكلدان لان الكنيسة الكلدانية كانت لها اليد الطولى

ه - اما في ظل ظروف  حكم البعث  القاسية والمعقدة  للفترة من 1968 لغاية 2003 كان الكثير من الكلدان في بغداد والبصرة والموصل وكركوك وغيرها عندما تسألهم عن هويتهم القومية مثلا كان جواب اغلبهم انه مسيحي كلداني كاثوليكي او مصلاوي او عربي او كوردي وكان يخشى او يخجل ان يقول انه من بلدة  تلسقف او باقوفا او تلكيف او مانكيش اوارادن او بطنايا وغيرها من القرية الكلدانية العريقة ذات الجذور التاريخية في العمق الحضاري

والأكثر من هذا فبعض الكلدان  في العراق  تنكروا حتى لكلدانيتهم واصبحوا  يفضلون المسيحية أو الكاثوليكية لا بل فالبعض يفضل أسم (العرب المسيحيون) على الكلدان ففي إحصاء العراق لعام 1977 اغلب الكلدان  ثبتوا في حقل القومية اما القومية العربية او الكوردية وليس  كلدانية !! خوفاً من استبداد اجهزة البعث الفاشية بالعكس من اغلب ابناء شعبنا الاشوري الذين ثبتوا القومية الاشورية في حقل القومية وفي فترة البعث ايضا سنة 1972 صدر قرار بمنح الحقوق الثقافية للمواطنين الناطقين باللغة السريانية  فأسس الكلدان اندية اجتماعية ترفيهية تقدم المشروبات الكحولية وليس ثقافية مثل نادي بابل وسومر وسنحاريب والتعارف وغيرها بينما شعبنا الاشوري اسس اندية ثقافية واجتماعية ورياضية معروفة مثل جمعية اشور بانيبال الثقافية والنادي الثقافي الاثوري وغيرها

2 - احزاب ونشاطات ومشاريع الكلدان بعد 2003
------
أ - تأسست بعد 2003 عدد من الاحزاب الكلدانية الصغيرة تعاني من اختلالات جماهيرية وفكرية وسياسية في الوطن والمهجر وفي مقدمتها حزب الديمقراطي الكلداني لصاحبه (ابلحد افرام) وحزب المنبر الديمقراطي الكلداني في امريكا وكندا (مقره مشيكان) لا وجود له في الوطن والمجلس القومي الكلداني حزب مرتبك تنظيميا منذ تأسيسه ولغاية اليوم هذه الاحزاب جميعها فشلت في كل انتخابات العراق واقليم كوردستان في اكثر من عشرة ممارسات انتخابية (برلمانية ومحلية) ان هذه الاحزاب تحمل في داخلها بذرة الخلل والفشل مسبقا فالصيغة القومية المتعصبة والانقسامية والتي يرفضها شعبنا يجعل من المستحيل تحقيقهم لاهدافهم وبرامجهم ومشاريعهم السياسية وكذلك تحقيق اي نتائج ايجابية في الانتخابات القادمة على الارض في الوطن رغم دعم الكنيسة الكلدانية والرابطة الكلدانية العالمية وكأنهما يمتلاكان العصا السحرية !!

ب - عزيزي الاستاذ الدكتور عبدالله المحترم سوف ادرج لك في ادناه بعض مشاريع احزاب ومنظمات شعبنا الكلداني بعد سنة 2003 واغلبها مع الاسف (جعجعة بدون طحن) :

1 - الهيئة العليا للتنظيمات السياسية الكلدانيــة (فشلت ولم تستمر الا ستة اشهر)
2 - مؤتمرات النهضة الكلدانية (فشلت وقراراتها وتوصياتها وضعت على الرفوف للحفظ والتحنيط)
3 - المجلس الكلداني العالمي (فشل ولم نسمع له اي عمل او انجاز او اجتماع)
4 - الاتحاد العالمي للكتاب والادباء الكلدان (فشل في تحقيق اي انجاز او اجتماع انه اتحاد انترنيتي فقط)
5 - اتحاد المهندسين والاطباء والنساء الكلدان وغيرهم (بس بالاسم لا وجود لها على الارض)
6 - مشروع الدولار الكلداني (فشل في مهده)
7 - تحالفات القوائم الكلدانية في اغلب الانتخابات العراقية (تتشظى قبل بدء الانتخابات لان الكل يبحث عن الكرسي والمغانم)

3 - المؤسسات والمنظمات الكلدانية في المهاجر
------
يوجد في امريكا واستراليا وكندا واوربا عدد كبير من المؤسسات والمنظمات الكلدانية التي انشطرت الى عدة مؤسسات ومنظمات صغيرة من اجل المصلحة الشخصية للقائمين عليها  عكس الجمعيات ومنظمات شعبنا الاشوري في امريكا مثلا انضوت اكثر من ثلاثون منها تحت راية (اتحاد الجمعيات الاشورية في امريكا) لعمل بشكل موحد من اجل حقوقنا في الوطن اما بعض مؤسسات ومنظمات الكلدان بعد ان تشظى قسم منها الى اجزاء

اكتفت لان تكون مجرد واجهات خيرية بعيدا عن حقوق شعبنا وامتنا حيث تعنى بأمور المساعدات ألإنسانية لابناء شعبنا في الوطن او تقديم الدعم للاجئين القادمين اي تساهم في نزيف الهجرة بقصد او بدونه والذي يهدد مستقبلنا في الوطن !! السؤال الذي يطرح نفسه ما الذي حققته هذه المنظمات والمؤسسات الكلدانية المتواجدة في المهاجر لقضية شعبنا القومية وحقوقه المشروعة في الوطن منذ تأسيسها ولغاية اليوم ؟ وهل تمكنت من أن تتحول إلى مراكز فاعلة ومؤثرة داخل مركز القرار الامريكي او الاسترالي او الكندي او داخل مجتمعه الجواب هو بالطبع كلا او لربما بشكل محدود جدا !

تشير بعض الأرقام والاحصاءات إلى أن عدد الأكاديميين وحملة الشهادات العليا واصحاب الاستثمارات والمال والمصالح من الكلدان في المهاجر يبلغ عشرات الآلاف ويتبوأ الكثير منهم مراكز رسمية ونواب في البرلمان ومواقع علمية وإعلامية واقتصادية وفنية هامة إضافة إلى الإمكانيات المادية والمساهمات المالية الكبرى في الاقتصاد حيث تشير بعض الاحصاءات ان استثمارات ابناء شعبنا الكلداني الخاصة تبلغ مليارات من الدولارات ولا شك أن هذا الرقم المالي الكبير إذا ما أحسن استثماره سياسياً واعلاميا سيكون له دور وتأثير كبير لصالح قضية شعبنا وحقوقه المشروعة نعم بكل تأكيد

4 - هل الرابطة الكلدانية العالمية هي المنقذ ولديها طوق النجاة ؟
-------
بسبب الفشل المستمر للاحزاب والمؤسسات والمنظمات الكلدانية في الوطن والمهجر في التعاطي مع قضية وحقوق شعبنا في الوطن ومنذ تأسيس الدولة العراقية ولغاية اليوم والادلة والامثلة واضحة في اعلاه لهذا اني شخصيا متشائم وغير متفائل من نتائج اعمالها مستقبلا لان اغلبها تعمل لمصالح شخصية وعائلية بغطاء شعبنا الكلداني كذبنا وزورا حيث ليس لها اي مشروع كلداني مهم فقط تبني قصور من الرمال وتكتب شعارات معلقة في الهواء لدغدغة المشاعر لخداع شعبنا علما لم ارى منهم الا (جعجعة بلا طحن) رغم كل الشحن والتسويق الاعلامي العاطفي بمعنى اخر غلبت العاطفة والمجاملة على المصداقية والشفافية والنزاهه وقياس كفاءة الاداء عند التقيم

ومثلا لو قال احد الكلدان نعم هذا صحيح الاحزاب والمؤسسات الكلدانية فشلت لكن اليوم لدينا الرابطة الكلدانية العالمية هي المنقذ ولديها طوق النجاة جوابي جوابي الرابطة الكلدانية لن تستمر طويلا لان استمرار وجودها مرهون بوجود غبطة مار ساكو على السدة البطريركية (صاحب مشروع التأسيس) اضافة لخروج الرابطة عن نظامها الداخلي (دستور عملها كمنظمة مجتمع مدني والتي لها شروطها) علما هناك الكثير من الاساقفة والكهنة الكلدان الاجلاء لديهم تحفظات على الرابطة الكلدانية وتدخل غبطة مار ساكو في السياسة والشأن القومي اضافة لتدخلاته في نشاطات وفعاليات الرابطة ونظامها الداخلي وموضوع ارتباطها بالكنيسة ووجودها في داخل اغلب مقرات الكنيسة الكلدانية في الوطن والمهاجر ونترك ذلك لحكم التاريخ وان غدا لناظره قريب


http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,864039.0.html#lastPost

                                 انطوان الصنا
                antwanprince@yahoo.com 

غير متصل عزمي البــير

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 404
  • الجنس: ذكر
    • MSN مسنجر - azmyanassir@yahoo.com
    • مشاهدة الملف الشخصي
اخي العزيز الاستاذ ابو عمار المحترم .
تحية لك والاستاذ عبد الله رابي ولجميع القراء المحترمين .
اطلعت على مقالكم ومقال الاستاذ عبد الله وارجو من جنابكم الموقر قبول ملاحظاتي حولها ومن خلال تجربتي في التعامل والعمل مع جميع تلك القوى الكلدانية وغير الكلدانية ، حضرتكم وحضرت الدكتور ربي اتبعتم مبدأ المثل القائل ( حب واحجي ، واكره واحجي ) فالدكتور ( حب واحجي ( وحضرتك اكره واحجي ) فكلاكما لم تتكلمان الخطاء ابدا ، هنا اطرح سؤال ماذا جنينا كشعب ومن جميع القوى ان كانت كلدانية او سريانية او اشورية ولاتعتبر (او) للتفرقة فجميع القوى تبحث وراء مصالحها الحزبية او لاجنداتها او لمصلحة شخصية ولا اريد ان اخوض بهذا الموضوع ، ولكن موضوعنا هو القوى الكلدانية والتحالف الكلداني الحاضر اليوم والذي اعتبره حسب وحهة نظري هو هش جدا ، كنت اتمنى ان اطلع على الاسس او البرنامج الذي تم الاتفاق عليه وبمباركة الرابطة الكلدانية المدعوم من قبل سيادة البطريرك بالشخص وحسب تجربتي مع الرابطة ومتابعتي لها ، واعتقد ان هذا الاتلاف مملى عليه من قبل المرجع الكلداني ، وهذه خطوة ليست سيئة اذا كان يسود هذا الائتلاف المصلحة الكلدانية وللامانة اغلب اعضاء الرابطة يبحث عن مصالحه الشخصية وليس مصلحة الكلدان او الشعب الكلداني ، فلو نمر بقرأة سريعة للقوى الكلدانية جميعا وعبر الاربعة عشرة سنوات الاخيرة وتحالفاتها ، نلاحظ اغلب التحالفات مبنية على المصالح الحزبية والشخصية فالاتحاد الكلداني استطاع ان يحصل على مقعد في مجلس النواب بشخص الاستاذ ابلحد افرام ساوا من خلال تحالفه مع التحالف الكوردستاني بانتخابات 2005 مع شخص السيد نوري بطرس عن جمعية الثقافة الكلدانية المدعومة من قبل السيد سركيس اغا جان نائب رئيس وزراء الاقليم ووزير المالية  ان ذاك اما المجلس القومي الكلداني وبرئاسة السيد فؤاد بوداغ ان ذاك والمنبر الكلداني برئاسة السيد سعيد شامايا وبتحالفه مع البعض من القوى تحت اسم قائمة النهرين وطني برئاسة السيد كوركيس خوشابا لم يفضي هذا التحالف الى شيء يذكر وبضهور المجلس الشعبي عام 2007 انضوى جميع القوى تحت مضلته ماعدى الاتحاد الكلداني حيث بدأ يغرد وحيدا بكلدانيته التي لم تفضي به الى شيء حيث جوبه بمعارضه شديدة من قبل جميع القوى اما الجلس القومي الكلداني فقد ظهر بانتخابات مجالس المحافظات 2008 وسرعان ما انتها المجلس بسبب ما انتهج سياسة الانفراد بكلدانية التوجه على نفس خطى الاتحاد الكلداني وبتاثير من قبل الدكتور حكمت حكيم رحمه الله والسيد ضياء بطرس وبسبب تلك السياسة كاد المجلس القومي الكلداني ان ينتهي لما لاقاه من معارضة من قبل المجلس الشعبي حبث لم يستطيع الحصول على اجازة ممارسة العمل السياسي الى ان اصبح حليف المجلس الشعبي ويقبل بالتسمية المركبة اما المنبر الكلداني هو ايضا اصبح من المولين او المتفقين مع المجلس الشعبي حيث حصل على الدعم المادي ايضا من قبل المجلس الشعبي اما انتخابات 2010 هنا حدثت انعطافة كبيرة في سياسة المجلس بعد ان حقق نجاح كبير في مجالس المحافظات بحصوله على مقعدين من اصل ثلاثة ، وبسبب انتهاج السياسة الخاطئة للبعض من اصحاب القرار في قيادته وانفرادهم بها دخل تلك الانتخابات بمفرده بعيدا عن باقي القوى مما تحتم على باقي القوى الانسحاب من المجلس والدخول بقائمة واحدة ومنها المجلس القومي والمنبر الكلداني واعتقد عدم مشاركة الاتحاد الكلداني بتلك الانتخابات فلم تحصل اي نتيجة تذكر للقوى الكلدانية في تلك الانتخابات ان ذاك ، وفي انتخابات 2014 وبسبب التشرذم الذي حصل لجميع القوى اسست بعض القوى الوطنية قوائم تدخل الكوتا المسيحية على حساب قوائم شعبنا لتزايد عليها في الحصول على مقاعد الكوتا حيث لم تحصل القوى الكلدانية اي نتيجة تذكر وايضا الاتحاد الكلداني لم يشارك في الانتخابات ، واود ان اذكر ملاحظة مهمة جدا تخص نتائج هذه الانتخابات لماذا سحبت وتغيرت نتيجة السيد بولص شمعون وهو فائز بتلك الانتخابات ممثلا عن قائمة المجلس الشعبي ؟؟ . اتقدم بالسؤال للمرة الثانية تحت هذا الاستعراض اي برنامج جمع هتان القوتان هل خرج المجلس القومي الكلداني من مظلة المجلس الشعبي ومن اين استمد الاتحاد الكلداني هذه القوة للاعتماد على الصوت الكلداني ام في السياسة ليس هناك شيء ثابت اذا رضينا بمبادئ السياسة فعلينا ان نبتعد عن لغة الحب واحجي واكره واحجي اما اذا كانت القائمة تحت الارادة البطريركية فعلينا انن لانستعجل الامور وننتظر نتائج الانتخابات ولكل حادث حديث ، فاللجميع التوفيق وكل الحب لكم .

غير متصل قشو ابراهيم نيروا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4725
    • مشاهدة الملف الشخصي
                                         ܞ
ܡܝܘܩܪܐ ܟܬܒܐ ܡܫܡܗܐ ܘܕܥܝܐ ܐܢܛܒܐܢ ܐܠܨܢܐ ܚܝܐ ܓܢܘܟ ܩܐ ܕܐܗܐ ܡܠܘܐܘܟ ܕܩܪܢܐ ܚܒܪܢܘܟ ܕܗܒܢܝܐ ܘܪܒܐ ܕܘܙ ܘܫܪܝܪܐ ܒܕܘܟܬܗܝ ܟܠ ܚܕ ܡܢܕܝ ܫܪܪܐ ܐܝܘܬ ܒܡܪܐ ܩܘܒܠܛܝܒܘܬܐ ܓܘܪܬܐ ܩܐ ܕܐܗܐ ܡܠܘܐܘܟ ܕܟܐ ܟܠ ܡܢܕܝ ܡܢܗܘܪܐܝܘܬ ܓܘܐ ܐܠܗܐ ܝܗܒܐܠܘܟ ܚܘܠܡܢܐ ܛܒܐ ܘܚܝܐ ܝܪܝܟܐ مع تحياتي ܐܡܝܢ ܀ Qasho Ibrahim Nerwa