أولا داعش قد ينتهي أعلاميا ,ولكن هو متعشش ومتجذر في عقول وضمائر أكثرية العرب والاكراد المسلمين(سنة وشيعة)....فمن زرع داعش في المدينة والعاصمة الأشورية (نينوى) أوليس السياسيين العرب (سنة وشيعة معا) ومعهم بالركب الخسيس أخوتهم المسلمين أبو الشراويل القادة والسياسيين الاكراد الأريين الاصل ,فهدف الاكراد مغتصبي شمال العراق\جبال أشور كان ولأزال هو تدمير ومحو تأريخ الاشوريين من منبعهم \بلاد النهرين ..فأذا كان عبر صفحات الفيسبوك هناك عصابات ومافيات من الاكراد بالمرصاد لكل أنسان أشوري يكتب وينطق بالحق وبأحقيته على أرضه المغتصبة في شمال العراق من قبلهم .فيا ترى ماذا سيفعل الشيعة أتباع الملألي ودولة الفقيه الذين أستولوا على وسط وجنوب العراق كما فعل الكرد بأغتصابهم شمال العراق أرض الاشوريين ؟حتى عبر صفحات الفيسبوك هؤلاء الحيتان واللصوص(الشيعية والكردية) يتعقبوننا لكشفنا أفعالهم أي صفحات الفيسبوك مغتصبة من هؤلاء أهذا يعقل؟,فالاكراد الذين خططوا مع الشيطان نفسه لكي يزوروا ويمحو تأريخ الاشوريين في شمال العراق لكي ينسبوه لأنفسهم لأنهم بذور غريبة غرزهم سيدهم العثماني بالحيلة والشيطنة على أرض الاشوريين في شمال العراق