المحرر موضوع: مهداة الى شهداء حزب الشيوعي العراقي في عيدهم  (زيارة 2425 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

متصل افسر بابكة حنا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 495
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني


غير متصل نبيل دمان

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 896
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
عاشت ايدك على هذا الشعر الجميل النابع من أعماق القلب

متصل افسر بابكة حنا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 495
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
شكرًا اخي نبيل لشعورك الطيب
تحياتي

غير متصل نيسان سمو الهوزي

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3606
    • مشاهدة الملف الشخصي
اخي أفسر : هناك الكثير لقوله في هذا الموضوع ولكنه لا يجدي نفعا لأن .!!!!! سأترك هاي ال لأن وسأتي لك بحادثة ! مر الذئب على الأسد ورآه مكتأبا وغير سعيد فسأله ما لملك الغابة وهذا الحزن ؟ فرد الأسد : لا اعلم أضحت الغابة مضحكة ( يعني مزعطة ) رد الثعلب وما بالك لأغير كل هذا ! كيف ذلك جاء من الأسد . رد الثعلب اسمح لي ان اربطك على الشجرة وسيأتي كل الحيوانات ويسجدون لك ! وفِي غفوه وافق الأسد  . فربطه على الشجرة وأصبح الأسد أضحوكة للجميع هذا يرفسه والآخر ينطحه ! مر الحمار ورأى المنظر فاستغرب من الحال وقام بحل الأسد من ربطته ! جمع الأسد أمتعته وقرر ترك الغابة . نادت الارانب لماذا ترحل يا ملكنا ؟ قال الأسد : لا مكان لي في غابة يربط فيها الذئآب الأسود ويحل الحمار فيها القيود ! تحية طيبة . هذه المقولة من برنامج فوق السلطة .

متصل افسر بابكة حنا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 495
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
استاذ نيسان المحترم
تحية طيبة
شكرًا اخي الكريم لهذه الاطلالة الكريمة
حقاً انها أضحوكة ومن الطراز الثقيل ، وجوه مستفزة لا يُطاق لها حضورُ  نراهم على المنابر كل يوم  بعد ان تم تصفية كل الشرفاء باقصاء تارة او بالموت تارة اخرى .
اخي الفاضل
الحياة السياسية منذ زمن أصبحت أشبه بالمستنقع العفن يجذب اليه الذباب  فلا مكان فيه لاصحاب الضمائر النقية  اخي الكريم بعد ان غيب الفكر الحر لم يعد هناك منهج  صريح و واضح يرشد الناس الى الطريق الصحيح، الاحزاب و لم تعد كما كانت في السابق احزاب وطنية صادقة  وساسة اليوم ليسوا كساسة الامس   نجباء و شرفاء بل قأيضًوا المبادئ بالسلطة و المال و المصالح  دون استحياء او خجل  فباعوا الارض و العرض  من اجل ان تستمر مكاسبهم الشخصية وعلى حساب المصلحة العامة ، وحال أحزابنا ليس بالأفضل  انها حقا مهزلة او سميها ماشئت
دمت بخير