0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.
لأنه يهمني احترام رأي اية مجموعه من ابناء شعبنا كما قلت علينا احترام اراء الذين لديهم اعتراض من تسمية الناطقين بالسريانيه
ورث الدستور الحديث من دستور النظام السابق تسمية الناطقين بالسريانيه (من الكلدان والسريان والاثوريين) كتسميه ثقافيه والتي تقبلها سياسيي شعبنا دون الاعتراض عليها. وهذه التسميه كانت تعتبر التسميه الاكثر انصافا وجمعا بكل طوائفنا وانتمائاتنا الكنسيه
اذا كان المطلوب ان يقدموا حل لعدة ملايين من ابناء شعبنا, فانني اقول بانهم لا يستطيعون ذلك. لنفترض ان الاحزاب ورؤوساء الكنائس جلسوا معا وقرروا صيغة معينة ووافقوا عليها, هم مع ذلك لا يستطيعون ان يقولوا لعدة ملايين من ابناء شعبنا ما يلي: "ابتداء من يوم الثلاثاء القادم استخدموا ما قررناه نحن من تسمية" انا متاكد بانه سيكون هناك العديدين من سيرفضون
كان بودي التعليق طالباً منك شرح لهكذا افتراض تستعين بِ "الأحزاب ورؤساء الكنائس " ولا تذكر أصحاب الاختصاص بالتاريخ والسسيولوجيا والنخبة من مثقفي شعبنا . أنا أعتبر مجرد ذكرك لرجال الدين ضمن افتراضكَ في تقرير وتثبيت اسم لشعب عريق كشعبنا دلالة على عدم رجاحة الفكر السليم (عذراً لهذا التعبير)لأنك لا تستطيع أن تعتمد بالذات على الكثير من رجال الكنيسة
هذه قد تكون الارضيه التي سوف يتم العمل الفعلي بهاهذا المشروع بأكمله لا يمكن ان ينتهي بسنه او سنتينخلال فترة المشروع منذ انطلاقاته الاوليه تقوم الاحزاب بتحريك اعلامها لمساندة وخدمة المشروع بخلق فكرة التقبل لدى المواطن من ان الافكار الشخصيه المبنيه على موروثات مغلقه بجب ان تتبلور لديها الاستعدادات لتقبل متغيرات حديثه استنادا الى طروحات وحقائق من ثمرات لقاءات المختصين القائمين على هذا المشروع. ومع الوقت سيزداد استعداد المواطن لتقبل التغيير بتأثير الاعلام والتلقين وما يصدر من نقل الافكار التي يتم التداول بها لدى المؤتمرينهذه ببساطه وجهة نظر مختصره وليس بمشروع متكامل ومدروس