للاسف ارى من خلال متابعاتي لمواقف و نشاطات السيد مقتدى الصدر انه مراهق و مراوغ في السياسة يتحالف اليوم و يتراجع بعد اسبوع ، ليس لديه مواقف ثابتة اتمنى للاحزاب العلمانية و المدنية و المعتدلة ان تفوز في الانتخابات القادمة لتخليص العراقيين من الجور و الظلم الذي اصابهم من خلال حكم الاحزاب الاسلامية الذين نهبوا ثروات البلاد و زادوا من فقراء العراق و فشلوا في ادارة البلاد ٠٠٠ الله ينتقم منهم جميعا ***