اسطوانه مسمارية تثبت صحة الكتاب المقدس حول اخر ملوك بابل الذي جلب اليهود وقباءل كلدانية الى يثرب

[اخيقر يوخنا]

اسطوانه مسمارية تثبت صحة الكتاب المقدس حول اخر ملوك بابل الذي جلب قباءل كلدانية الى يثرب

ابو سنحاريب

ان بعض او معظم  مزاعم  المشككين في ما جاء في الكتاب المقدس من ذكر لاحداث تاريخية او اسماء لملوك او وصف لاماكن مقدسة وغيرها ،، في العهود القديمة ،،،فشلت ،(مزاعمهم )، بعد العثور على ادلة تاريخية تثبت صدق ما جاء في الكتاب المقدس

ولعل اخر ما يثبت فشل المتشككين حول ما ذكر في سفر النبي دانيال عن الملك  نابونايدس اخر ملوك بابل قبل سقوطها بيد الفرس ،هو ما جاء في اسطوانه الطين المسمارية للملك نابو نايدوس ملك  بابل (الذي ذكر في النقش  عليها بان ابنه الاكبر بيلشاصر ، ذاكرا اسمه ، داحضا فكر المشككين الذين قالو ان سفر دانيال على خطا وان بيلشاصر لم يكن ملك  على بابل وان نابو نايدوس  لم يكن ابوه  ،وهذا ما يساعدنا ايضا على فهم دانيال ٥: ١٦ ،حين وعد بيلشاصر  ، دانيال بان يتسلط ثالثا في المملكة وليس ثانيا اذ حينها بيلشاصر كان ثانيا وابوه نابونايدوس اولا وكانا يحكمان معا في المملكة ) المصدر موقع المشعل ،كليه الاهوت المعمدانية للعالم العربي عبر الانترنيت ،بتاريخ ٨/اذار / ٢٠١٨ ،

ومن اجل  توضيح الموضوع بصورة اكثر ، سوف اترجم مقاطع قصيرة من مقال بعنوان
NAbonidus , Belshazzar , and The book of Daniel
an update ,
By william H, Shea
Andrews University

ونقرا ما يلي  الترجمة بشيء من التصرف لشرح المعنى  )

ولمراجعة الدليل واختبار العلاقة لنابو نايدس وبيلشاصر ، حسب تدوين الكتاب المقدس ، فاننا
نستطيع ان نتكلم بصورة غير مباشرة عن الملك نابونايدس ، لانه لم يذكر بالاسم في الكتاب المقدس ، الا انه تم ذكر ، بيلشاصر ، وبصورة جلية في الاصحاح الخامس من سفر دانيال
والذي يشير الى الحادثة التي وقعت في ليلة سقوط بابل بايدي الميديين والفرس


كما ان بيلشاصر لم يكن معروفا حتى تم التعرف على هويته  من المصادر المسمارية في النصف الاخير من القرن التاسع عشر  ، حيث ان اسم بيلشاصر وجد لاول مرة  بعد حل   الشفرة المسمارية لنص بابلي  ، في عام ١٨٦٠
ومن احدى الوثاءق المهمة ، التي دونت فيها ( بان السلطة الملكية ،لبلشاصر بقيت في بابل مع الجيش ، بينما ان الملك نابونايدس كان بعيدا في مدينة تيماء لعدة سنوات )
واشارت نصوص اضافية الى (ظهور بلشاصر بعد ذلك واهم تلك النصوص ،ما سميت ، قصيدة نابوناديس ، والتي طبعت سنة ١٩٢٤ في سدني سميث ،
وفيها ان نابوناديس  ودع او خول السلطة الملوكية البابلية الى الامير الملكي عندما غادر الى تيماء )
ومن مخطوطة اخرى نجد ان (نابونايدس بقى في تيماء لمدة عشرة سنوات متواصلة ولم يزر فيها بابل ،حيث انه التجا الى تيماء في السنة السادسة من حكمه (٥٥٠-٥٤٩)قبل الميلاد وانه رجع الى بابل في السنة السادسة عشر من حكمه (٥٤٠-٥٣٩ ))

والقصيدة تشير الى ان (بلشاصر هو الابن الاكبر للملك عندما كانت الملكية مضمونه له ،،وان تاريخ نابونايدس تشير اليه كالامير في السنوات التي قضاها نابونايدس في تيماء
وان الاجتفال باعياد راس السنة الجديدة لم يتم الاحتفال بها طيلة السنوات التى كان بها نابونايدس غاءبا بسبب ان الملك لم يكن في بابل
وهذا يشير الى ان الامير  الذي كان مشرفا على الملوكية في هذا الوقت لم يعتبر  البديل المناسب للملك في تلك الاحتفالات )


المصدر الثاني
حول ان اخر ملك لبابل هو الاشوري الولادة نابونايدس والذي لم يهتم بالسياسية الا قليلا مفضلا التبحر في في عبادة اله القمر سين تاركا يوما ليوم الحكم لولده بلشاصر

Mesopotamian religion | Religion-wiki | FANDOM powered by Wikia
religion.wikia.com › wiki › Mesopotamia...

However, the last king of Babylon, the Assyrian born Nabonidus, paid little attention to politics, preferring to obsess with worship of the moon god Sin, leaving day to day rule to his son Belshazzar. This and the fact ...

المصدر الثالث
نجد  ان الملك نابونايدس قد جلب اسرى اليهود و عدة قباءل كلدانية الى يثرب حيث كان يعيش

(أحضر نبو نيد معه بعض القبائل الكلدانية والأسرى اليهود إلى المنطقة، وأسكنهم فيها وأعطاهم بعض الأملاك التي نزعها من أصحابها العرب وحماهم بقطعات من جيشه، وكان يخطط لإلحاق المنطقة كلها بمملكته. ولكن الخطة لم تنجح ومات مشروعه مع عودته إلى بابل، غير أن أكثر المستوطنين الجدد بقوا في المنطقة وامتزجوا مع أهلها، ويستدل الدكتور جواد علي على ذلك بوجود بعض الألفاظ الكلدانية في لغة أهل يثرب والمناطق الأخرى التي تقع إلى الشمال منها وخاصة في الزراعة)
https://ar.m.wikipedia.org/wiki/يثرب

وهناك مصادر اخر ى لمن يريد زيادة المعلومات حول اخر ملوك بابل يمكن الحصول عليها عبر كوكل 
فيما توجد  مصادر اخرى  تتحدث عن تواجد الملوك الاشوريين في العربية ايضا وسوف نتطرق اليها فيما بعد
وهناك اثباتات بان بضع مفردات من لغتنا ما زالت متداولة هناك

[اخيقر يوخنا]

شلاما
هذا مصدر اخر حول الموضوع

Monday, December 22, 2014
Bonus 64 - Nabonidus Cylinder

Nabonidus Cylinder
Photo by Dr. David E. Graves
Courtesy of the Trustees for the British Museum
The Nabonidus Cylinder was discovered at Ur by John Taylor in 1854. It mentions Nabonidus' son Balshazzar (Heb. and Chald. Belshatstsar' ), also mentioned in Daniel 5 (11, 18). The inscription at Umqeer (Ur of the Chaldees), read by Sir Henry Rawlinson, shows that Nabonidus admitted his son Belshazzar into a share of the kingdom. Daniel knew that Balshazzar was the last Babylonian king before it was conquered by Darius the Mede of the Persians in 538 BC.1. The International Standard Bible Encyclopedia states:
The Babylonian monuments speak a number of times of a Bel-shar-usur who was the “firstborn son, the offspring of the heart of” Nabunaid, the last king of the Babylonian empire, that had been founded by Nabopolassar, the father of Nebuchadnezzar, at the time of the death of Ashurbanipal, king of Assyria, in 626 BC. 2.
The Nabonidus Cylinder mentions both Nabonidus and Balshazzar also mentioned in the Bible.

Footnotes
1. James Strong and John McClintock. The Cyclopedia of Biblical, Theological, and Ecclesiastical Literature. (Haper and Brothers; NY, 1880), op. cit..
2. R. Dick Wilson, “Balshazzar,” ed. James Orr and Melvin Grove Kyle, International Standard Bible Encyclopedia (Grand Rapids, Mich.: Eerdmans, 1939), op. cit

[اخيقر يوخنا]

شلاما
وهذا مصدر اخر يثبت فيه بان اخر ملك بابلي كان اشوريا وانه استسلم للفرس عند سقوط بابل
حيث كما نعلم ان الامبراطورية البابلية الجديدة ضعفت بعد موت الملك العظيم نبوخذنصر وعاد الاشوريون وسيطروا على الحكم مرة ثانية حتى سقوطها ونجد ان الملك استسلم لكورش الفارسي وعاش حرا
وان هذا الملك لم يكن من عاءلة او سلاله الملك الكلداني  العظيم نبوخذنصر

In any case, it is clear that Nabonidus did not belong to the previous Babylonian ruling dynasty, the Chaldeans, of whom Nebuchadnezzar II (/entry/Nebuchadnezzar_II) was the most famous member. He



Nabonidus returned to the capital in time to lead his armies against the ascendant forces of Persia under Cyrus the Great. While battling Persia, Nabonidus gathered statues of various divinities and their priests from his southern and eastern provinces. Cyrus criticized these policies and returned the artifacts to their previous locations. Nabonidus surrendered to the Persian forces in 539 B.C.E. and was allowed to live out his life in relative freedom. The end of his reign marks the beginning of the Persian Empire and the end of the Babylonian captivity of the J


Background
In his own inscriptions, Nabonidus himself makes no claim to known royal origins,[1] although he refers to his otherwise unknown father, Nabu-balatsu-iqbi, as "wise prince." His mother was connected to the temple of the moon god Sîn in Harran, but her ancestry, too, is unknown. The fact that Nabonidus makes repeated references to Ashurbanipal, the last great Neo-Assyrian king, has been cited as evidence that he may have been of Assyrian origin. However Nabonidus' Persian successor, Cyrus the Great, also referred to Ashurbanipal, so this is hardly conclusive evidence.
http://web.newworldencyclopedia.org/entry/Nabonidus