الصديق المسالم الساكن في النرويج Gabriel المحترم
تحية
أسئلة كثيرة لك هنا وأجوبتها كثيرة لكن أناسأتحدث عن ما اعرفه وما تعلمته في المدرسة وفي الحياة
الذي جرى هذه الأيام في بغدادوالعراق من أهوال بحق المكون المسيحي بل وقبلها وما سياتي بعدها .... خطيرة وخطيرة جداً
كون هذا الجرائم فيها من العلل الكبيرة .
فهذا الجرائم التي ترتكب بحقنا هي جرائم ضد المجتمع وأطيافه بمعنى أنها ضد أشخاص مسالمين تواقين للعمل والمساعدة في بناء مجتمع أفضل وتقديم خدمات افضل. .
هذه الجرائم وقبلها وبعدها التي ارتكبت ضدنا نحن المسيحين هي جرائم ضد الأخلاق والأدب وضد الاسرة والمجتمع وضد الممتلكات وضد الدين والاهم ضد أمن الدولة
والاهم الأهم ضد اناس مسيحيين لم يكونوا يوماً الا منبع المحبة ووجوه الخير لهذا نحن ننادي ومن زمان بمنطقة محمية لنا في شمالنا التاريخي وإلا القادم أسواء .
سيدي الكريم
في الأنظمة القومية كان لنا قانون صارم والانظمة الدينية تعتمد على الفتاوى
فنحن بحاجة الى القانون والعقاب الرادع بالنسبة للمجتمع ككل كي تتوقف الجريمة
وبحاجة فتاوى رجال الدين بتحريم وابتزاز والتعرض للمسيحين بالنسبة لنا
القانون ان لا. يسود فسيكون هذا الموجود
في بلداً تتصارع فيه الغربان والخرفان وحكم الأديان وبعض الأسود.
تحية
والبقية تأتي
جاني