طالما الدين يدخل في امور المجتمع..
فالمشاكل تزيد والوضع يتردى يوماً بعد يوم ..
والطائفية تتعزز بحكم العمامات الفارغة..
الدين والتدين لا يبني دولة ولا الحياة ولا الأنتعاز ولا نهاية المأساة والدماء والدموع,,بل يزيد الوضع سوءاً وتعقيداً..
الديانة لا تصنع الحياة الديمقراطية ، بل تعزز الدكتاتورية وهي صنيعتها وخادمتها..