المحرر موضوع: مرجع ديني يفتي بحرمة المشاركة في الانتخابات ويدعو الى اضراب عام  (زيارة 1641 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل Odisho Youkhanna

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 20786
  • الجنس: ذكر
  • God have mercy on me a sinner
    • رقم ICQ - 8864213
    • MSN مسنجر - 0diamanwel@gmail.com
    • AOL مسنجر - 8864213
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • فلادليفيا
    • البريد الالكتروني
 
بغداد/البغدادية نيوز..أكد المرجع الديني جواد الخالصي، اليوم الاربعاء، ان الانتخابات القادمة هي “اكثر زيفاً وخداعاً من سابقاتها”.

وقال الخالصي في بيان اطلعت عليه /البغدادية نيوز/،ان “من يشارك فيها احمق وجاهل وآثم قطعاً امام الله تعالى، وانه يخون العراق خيانة عملية”،داعياَ إلى “الاضراب الشعبي العام في يوم الانتخابات القادمة”.

وأبدى الخالصي استغرابه من تصريحات رئيس الوزراء بتوجيه الاجهزة الامنية لمتابعة الخلايا النائمة، متسائلاً “هل فقط بعد التفجيرات نتابع الخلايا النائمة، ام في كل لحظة يجب متابعتهم؟”.

وانتقد التحالفات الأخيرة ووصفتا بـ”البائسة ولا فائدة منها أبداً، فما معنى ان يتحالف الإسلاميون مع الشيوعيون، والاصلاحيون مع الفاسدون، والوطنيون مع الخونة”، واصفاً “هذه الوجوه بالممجوجة والقبيحة”.

ولفت الخالصي إلى ان “لا فائدة من الانتخابات في العراق إلا ان تكشف عن حقيقة هؤلاء وكمية وجودهم وقيمتهم”، مبينا ان “الحل يكون بفضح هذه الانتخابات، بأن لا يخرج الناس من بيوتهم في يوم الانتخابات، فمن يشارك في تبرير الحالة السلبية القائمة مرة اخرى سيدخل العراق في متاهات جديدة، ويتحمل مسؤولية ذلك أمام الله تعالى إلى يوم القيامة، اللهم اني قد بلغت، اللهم فأشهد”.انتهى21/م
may l never boast except in the cross of our Lord Jesus Christ


غير متصل Qaisser Hermiz

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 473
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
المرجع الخالصي وصل الى مرحلة الياس من العملية السياسية العرجاء ولا حلول لمشاكل العراق الان ولا في المستقبل ٠ايا ليت ايام العز تعود للعراقيين ولكن ٠

غير متصل النوهدري

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 24150
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي

الإنتخابات العراقية ، تمثيلية ، ابطالها
هم نفس الوجوه ، مع تغيير بسيط ، لا يرتقي
الى مستوى تطبيق الديمقراطية ، لتشكيل حكومة
بعيدة عن الطّائفيّـة ! .