المحرر موضوع: هل احتفالات اكيتو السومرية من اصول هندية ؟  (زيارة 2594 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل اخيقر يوخنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4972
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
هل احتفالات اكيتو  السومرية من اصول هندية ؟

اخيقر يوخنا

يدور جدل بين المفكرين من ابناء شعبنا  حول عمر اكيتو تاريخا حيث  يتنافس طرفان او اكثر  في تقدير العمر الزمني للعيد ،فيما نجد ان اقدم الشعوب في الهند والذين ما زالوا يحتفلون بهذا العيد او ما يشابهه لا يقدرون عمره الزمني باعتبار ان ذلك  مجهول  ، اذا انه ربما كان الاحتفال قاءما قبل استقراره في مدينة مهمة ما اتخذها  احد الملوك كمدينة مقدسة مخصصة للاحتفال بالعيد 
ولذلك فانا اميل الى  الراي القاءل ، حول الاكتفاء بالاحتفال بعيد اكيتو في كل ربيع  دون ذكر عمره الزمني

وعلى اثر تداول وتشابه هذة الاعياد والمعتقدات حول مغزاها ومفاهيمها واسبابها ، فقد ظهرت عدة ا راء حول اصولها ومنبعها وظهورها وتاريخها ،حيث نجد ان  بعض الباحثين يعتبرون ان السومريين هم اول الشعوب الذين  اخترعوا او احتفلوا باكيتو ، فيما يذهب البعض الى ان الهنود هم الاواءل وهكذا
ويستند الباحثون الذين يعتقدون ان هذا الطقس او الاحتفال هو من الهند ، على اعتبار ان اصل السومريين هو من الهند حيث هناك تشابه في   الملامح ولون البشرة بين الهنود والسومريين ، اضافة الى تشابه في فنونهم واختامهم وهندسة بيوتهم وامور اخرى كثيرة ،،
وهنا اترك القاريء مع هذة النظرية او الاعتقاد  :
اقتباس

(يورد الدكتور جون ألدر رأيا اخر عن هجرة السومريين فيقول ما نصه:"ولايعرف المؤرخون على وجة التحديد من اين اتى هذا الجنس ؟ ولكن أفرادة كانت ملامحهم تشبة إلى حد كبير ملامح سكان أفغانستان وبلوشستان ووادي الهندوس، حتى أختامهم المثلثة الشكل كانت نفس الأختام التي اكتشفت في حفائر ذلك الوادي، أما حضارتهم وهندسة بناياتهم وفنونهم كانت تشبة حضارة وفنون سكان شمال غرب الهند وعلى ذلك نستطيع ان نقول أنه ربما أتى بعض من هؤلاء من جنوب إيران والبعض الاخر من شمال الهند عن طريق البحر واستقر بهم المقام هناك. ولقد عرفت هذة الأرض في ما بعد ارض سومر.[8]
وأيضاً يرجح هذه الفرضية دكتور هول أول منقب في مدينة أور السومرية ومسؤول قسم الآثار المصرية والآشورية في المتحف البريطاني حيث قال "لقد كان السومريين بالتأكيد هنود النوع فشكل الوجه هو شكل الهنود الحاليين بلاشك، ونفس أسلاف العرق الدرافيدي منذ آلاف السنين ذوي العرق الهندي عبروا بلاد فارس براً ربما بحراً واستقروا في بلاد النهرين"[9]
ومما ذكر في سبيل تعزيز هذا الرأي (ان الذي يتأمل في الرسوم والنحت في معابد السومرين ومبانيهم يلمح اثار الهند بكل وضوح، ولاسيما في الرسوم التي وجدت في خرائب مدينة "ديالا" السومرية، ومثل هذة الملامح تبدو كذلك واضحة المعالم في رسوم الأكاديين الذين ظهروا بعد السومرين.[10] كما من الملاحظ أنهم ربوا قطعان من الجاموس يعتقد ان موطنها الأصلي الهند، فقد ثبت ان هناك نوع من الجاموس الوحشي الذي لايدر الحليب. وفي الفلبين لايزال الجاموس عندهم من النوع الذي لاينتفع من حليبه.[11]
ومما يمكن ان نعده تعزيزا آخر لهذا الرأي ماوجد من أحجار رصعت بها أعين بعض التماثيل مثل "القثارة الملكية" ذات رأس الثور فقد كان هذا الحجر من نوع اللازورد الأزرق وهو حجر غير موجود في منطقة ما بين النهرين والمناطق المجاورة ويشتهر وجوده في أفغانستان وباكستان في بيشاور وقد كان موجود في تلك المرحلة في قمم جبال باكستان. ومن امثلتها الاخرى بوابه عشتار المغطاه بالكامل بحجر الازورد والذي يبين مدى اهمية هذا الحجر) انتهى الاقتباس



ومن دراسة اكاديمية  اخرى باللغة الانكليزية نقرا بما يثبت هذا الاعتقاد
واترك القاري مع مقاطع من هذة المقالة المهمة حول الموضوع
http://www.worldhindunews.com/2016/11/13/55984/akitu-an-ancient-babylonian-rathayatra-festival/
ونترجم بايجاز  شديد بعض مما جاء في المقاطع التالية من المقال

استمرت احتفالات البابليين القدماء بمهرجانات اكيتو للبابليين القدماء عدة قرون ، واحتفل بالمهرجان خارج بابل حيث احتفلوا به الاشوريون والاخرون  كذلك والتاريخ يسجل احتفالالامبراطور الروماني ذو الاصل السوري بالعيد سنة ٢١٨-٢٢٢ عابدا (الكابلا )
ولافراح شعبة فانه احتفل بمهرجان اكيتو مع كابلا في وسط روما ، بمهرجانات ضخمة وتوزيع الاغذية في شوارع روما في بداية القرن الثالث الميلادي ، كماكان ا يحتفل باكيتو  في (ايماسا ) السورية كاحترام  لكابلا ايضا
 

The Akitu Festival of the ancient Babylonians continued for many centuries and it was also celebrated beyond Babylon, by the Assyrians and others as well. History records that it was also celebrated in Palmyra. The Roman Emperor Heliogabalus, (218-222) who was Syrian, worshiped Elagabal. To the delight of the population, he celebrated the Akitu Festival with Elagabal at the center, with massive festivities and food distribution throughout the streets of Rome. At the beginning of the 3rd century AD, Akitu was still being celebrated in Emessa, Syria in honor of Elagabal as well.
وهناك خبير الماني يذهب الى الاعتقاد بان الاحتفال الهندي ، يحتمل ان يكون الاساس لاحتفال اكيتو الرافديني

Dr. Walter Sommerfeld of the University of Marburg, Germany is recognized world-wide for his research into ancient Sumerian and Babylonian religion, languages and history
Western scholarship has also made a strong case postulating a Vedic Indian (Hindu) link, and possible foundation, for ancient Mesopotamian religion. Dr. Walter Sommerfeld of the University of Marburg, Germany is a leading scholar and expert on Ancient Sumerian and Babylonian cultures, history and religion. He has translated many ancient inscriptions from the region and has conducted numerous field excavations at sites in ancient Babylon and throughout Iraq.



وحسب نصوص بابلية قديمة فان مردوخ كان له على الاقل خمسين اسما مختلفا
وان كل من اكيتو  والاحتفال الهندي (راثايترا ) له اثنا عشر يوما للاحتفال مع طقس اذلال الملك مع مءات الاسماء والقاب تستعمل للاشارة الى الههم فالملك البابلي يخاطب الرب الاعلى مرودخ بنفس الاسم كرب العالم
Based upon ancient Babylonian texts, Marduk is known to have at least 50 different names. He is also addressed by numerous other titles and appellations. It is remarkable that during the Humbling Ritual and Chariot phase of the annual Akitu Festival, out of the hundreds of possible names and titles used in reference to their God, the Babylonian Kings addresses the Supreme Deity Marduk with the same exact name as Jagannath ‘Lord of the Universe’. Both Akitu and Rathayatra are annual 12 day festivals that feature the ritual humbling of the King who personally cleans the chariot, and a chariot procession in which the entire population participates with music, singing and dancing in commemoration of an ancient reunion and involves a marriage between the Divine Couple. Marduk marries Goddess Ishtar and Jagannath reunites in loving union with his Consort Srimati Radharani.

UNIVERSAL LORD PRAISED UNIVERSALLY
The parallels between the Indic Vedic ‘Lord of the Universe Chariot Procession‘ Festival and the ancient Mesopotamian Akitu Chariot Procession tradition are stunningly obvious. It is yet another reminder of the dynamism that is India. Unlike the ancient eras of Babylon, Egypt, Peru, Greece or Mexico, India’s ancient civilization continues to pulse vibrantly to this very day. Thus Hindu India’s living yet ancient cultures and traditions allow us an accurate window into the past

LORD JAGANNATH’S PERSONAL INTERVENTION
PURI RATHAYTRA – July 12, 1972 Lord Jagannath and the Kings of Puri have an ancient and powerful mystical bond. At times the Lord has intervened in support of the King. One such incident took place in modern times. In 1972, the secular State of Government of Orissa had removed the current King of Puri, Gajapati Divyasingha Deva IV, from his traditional post as the direct managing authority over the Jagannath Temple, which is officially called Srimandir. The King did not complain

ان اسم بابل هو ترجمة يونانية للاسم الاصلي بابليلي ، والاسم تم ترجمته  بما يعني ، بوابه الرب ، ومقام لملكوت الرب ،
وان اسم  دواركا ، مدينة  كريشنا المشهورة .  تترجم الى ،البوابة الى السماء
BABYLON & DVARAKA
The City of Babylon was always a sacred city. It’s name ‘Babylon’ is the Greek version of the original name of ‘Babilli‘. The name is translated to mean ‘Gateway of God‘ and ‘State or Kingdom of God.‘ Bab -Gateway and ‘illi – of El or God’. As the research of David Sherman has revealed, El is the localized ancient Middle Eastern pronunciation of Hari.
The name of Krishna’s famous city of Dvaraka is translated as ‘Gateway to Heaven‘ or ‘Gateway of the Supreme.’ Dvaraka, as the City of Krishna who is God and known as Hari, truly was the ‘Gateway to God’. Throughout history, Dvaraka was known as the Kingdom or City of God on Earth.

ان الرب كريشنا غادر العالم بما يقارب ٥،١٤٠ سنة وان مدينته دفاراكا ابتعلها البحر ولحد يومنا تعتبر اثار المدينة مشهورة كمدينة الرب

According to the Vedic histories, shortly after Lord Krishna’s departure from this world, approximately 5,140 years ago, his city of Dvaraka was swallowed by the sea. Yet today, thousands of years later, the City of Dvaraka remains famous as the City of God.
وان بابل تاسست قبل خمسة الاف سنة وفي نفس الفترة التاريخية للرب كريشنا ،وان الاتجاه الساءد للخبراء يزعمون بان اصل اسم بابل لا يعرف اصله ،فهل ان موسس بابل قد استلهم الفكرة من اسطورة كريشنا
من الممكن ان بابل القديمة ،مدينة الرب ، سميت مباشرة بعد غرق داراكا احتراما لمدينة الرب  كريشنا الضاءعة

The founders of Babylon basically lived 5,000 years ago. This is within the same historic time period of Lord Krishna. Mainstream scholars claim that originally the name Babylon, “…appears to be an adaption of an unknown original non-Semitic place-name.” So the origins of the name ‘Babylon’ had an unknown origin.
Were the founders of Babylon inspired by the legend of Krishna’s Dvaraka? Could it be that ancient Babylon the ‘City of God’ was directly named after Dvaraka in honor of Lord Krishna’s famous lost city.

Lord Krishna strolls through his island city of Dvaraka accompanied by his Grandfather Ugrasena, the King of the Yadu Dynasty
Source: https://m.facebook.com/notes/vrndavan-brannon-parker-acbsp/akitu-an-ancient-babylonian-rathayatra-festival/10154154916501676

غير متصل زيد ميشو

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3447
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
قملي مارن خوني احيقر يوحنا
حقيقة لم اتحمل تكملة المقال بعد ان وصلت إلى انك تدعي بوجود باحثين يقولون بأن اصل السومريون من الهند!
اي حمير هؤلاء الباحثون!؟ لو تصرفين وقتهم بالتنقيب والبحث عن القمل بروسهم ويسخرجوهم ويطقطقوهم كان على الأقل مسوين شي مفيد الهم والعوائلهم حتى لينتقل من صماخ لصباح ومنها يوفرون فلوس النفط إلى يغسلون بي شعرهم
مشكلة المشاكل بـ ... مسؤول فاسد .. ومدافع عنه
والخلل...كل الخلل يظهر جلياً بطبعة قدم على الظهور المنحنية

غير متصل اخيقر يوخنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4972
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ زيد
شلاما
 ان البشرية  باسرها  اخذت من  الحكمة والفلسفة الهندية في الاخلاق والنظرة الى حياة الاخرى
ومن اعظم ما يميز الهنود هو اخلاقهم في التعامل بصبر واحترام وعدم اللجوء الى الكلمات النابية او الاهانة او الشتاءم ،،اسمح لي ان اروي لك واقعة  عشتهاا شخصيا
كنت في مخزن عام وكان الباءع شخص هندي ،،وفجاءة دخل احد الاشخاص واراد ان يشترى علبة سيكاير
فلبى الباءع طلبه  مع سعر الباكيت
وهنا ثارت ثاءرة المشترى واخذ يشتم ويلعن الهندي المسكين بانه سارق ومختلس ووووووو
والهندى بقى هاءدا ساكتا ،،،ثم بعد ان سكت الهاءج قال له الهندي مرة اخرى ،،،اسف سيدي السعر هو هو وانت حر هل تشترى ام لا
وخرج الزبون صارخا وشاتما
وحان دوري لادفع ،،،فقلت له ،، كيف تحملت كل هذا ،
فقال لي ،،،اذا شتمته فاصبحت مثله. لان الانسان  يطرح ما يعاني منه
،فالضعيف المفلس اخلاقيا يظن ان الناس كلهم عديمي الاخلاق. والشخص المستقيم يظن ان الناس كلهم جيدين

الاخ زيد
علينا ان لا نستهين باطروحات ونظريات الاكاديميين  مهما كانت ضد اعتقاداتنا ،،،بل الاولى ان كنا حقا نملك الاجابة الصحيحة لتفنيد رايهم ووفق اراء اكاديميين  لا اراء شخصية اطرحها انا او انت ،
فعلينا ان نستشهد بها
وشخصيا قرات كثيرا من الاراء حول الموضوع ولم اجد عراقيا اكاديميا يفند ذلك
وحتى حصول ذلك علينا الانتظار وسماع الاخر
وشخصيا اعتز بهذة الحكمة لاحد الفلاسفة حيث قال حين صدف ان عاكسه احد الاشخاص الضخمين طولا وعرضا ،،،،فقال له الفيلسوف
ايها الرجل تكلم حتى اراك
وهكذا شخصيا اقيس حجم ووزن وعلو وانحطاط اي شخص وفق ما يصدر منه لا وفق ما اراه من ملا محه الشخصية


تقبل تحياتي راجيا ان تقرا عن الفلسفة الهندية 


غير متصل اخيقر يوخنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4972
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
شلاما
هناك كتاب جديد حول الموضوع حيث يرفض فكرة ارتباط اكيتو بالولادة الجديدة للربيع الطبيعي كما نعتقد بل يربطها ووفق نصوص مسمارية جديد عثر عليها الموءلف للكتاب  ،  بانتصار الله على  قوى الفوضى ،،كلاهما في عالم الطبيعة وكذلك في حقل السياسية  العالمية
وحالما احصل على الكتاب سوف اكتب عنه كثقافة عامة
والراغب بشراء الكتاب ،،ادناه
K. VANDER TOORN, The Babylonian New Year Festival: new insights from the cuneiform texts and their bearing on Old Testament study
Access this chapter
Buy US$30.00
+ Tax (if applicable)
image of Congress Volume Leuven 1989 Author: K. Vander Toorn Source: Congress Volume Leuven 1989, pp 331-344 Subjects: Biblical Studies Publication Year : 1991 Chapter DOI: 10.1163/9789004275669_021 E-ISBN: 9789004275669Print and series information Collections:  Vetus Testamentum Supplements Online Volume:  43 Series:  Vetus Testamentum, Supplements
« Previous ChapterTable of ContentsNext Chapter »
Overview
This chapter discusses the Babylonian New Year Festival and its bearing on the study of the Israelite cult. The Akitu-festival is not concerned with the rebirth of nature; its ritual is the answer, not to a cosmic crisis, but to the need for a demonstration, and thereby consolidation, of some of the central values of Babylonian civilization. The functional analogy between the Akitu-Festival on the one hand and the Autumn Festival on the other raises the question once more whether or not we should qualify the latter as a New Year Festival. The chapter returns to one element of Mowinckel's reconstruction that has completely disappeared from my description. According to Mowinckel, the Autumn Festival revolved around a cultic renewal of God's victory over the powers of chaos, both in the realm of nature and in the field of international politics.
Keywords: Akitu-festival; babylonian new year festival; israelite cult; Mowinckel

غير متصل rammo

  • عضو
  • *
  • مشاركة: 14
    • مشاهدة الملف الشخصي
الأخ اخيقر ܩܡ ܠܗ ܡܐܪܢ، موضوع مهم ومثير اعتقد ان National Geographic or History Channel قدموا برنامج وثائقي عن نفس الموضوع وعن التشابه بين الاحتفالات الهندية الحالية والاحتفالات البابلية. أودّ ان ألفت انتباهك الى ترجمة الفقرة أدناه ،
(وان اسم كريشنا تترجم،  البوابة الى السماء
The name of Krishna’s famous city of Dvaraka is translated as ‘Gateway to Heaven)
الأصح هو (اسم مدينة كريشنا المشهورة دواركا يترجم البوابة الى السماء)
اَي ان معنى دواركا هو بوابة السماء وليس كريشنا.

شكرًا لكتاباتك ومجهودك المتواصل.

Dr Rammo

غير متصل اخيقر يوخنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4972
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رابي د، رامو
شلاما
شكرا لمروركم  واشارتكم للترجمة وقد عملت بها وشكرا لتشجيعكم
الرب  يحفظكم  وكل ابناء شعبنا اينما كانوا

غير متصل اخيقر يوخنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4972
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رابي يوحنا بيداويد
شلاما

الذي يومن بالمسيح واقواله عليه ان يطبقها فالمسيح قال
لا تدينوا لكي لا تدانوا
وانا اضعك امام ضميرك وامام القراء لتثبت بانني قد تطرقت الى الكلدان في نقالي هذا الذي هو ترجمة. لما كتبه الاخرون
وتتهمني بتهمة اعتبرها انت تعاني منها لانها ليس لها اساس في المقال
وتقول (

لكن ما أدهشني هو محاولاك لطمس امجاد الكلدان والبابليين والاكديين والسومريون وترك الاشوريون كان ليس لهم علاقة دمويا بينهم، كأنهم جاءوا من عالم اخر.
احي كفالك من هذه الفكر المتشرب الى درجة الاشباع من الحقد على غيرك لا سيما اخوة لك بالدم والتاريخ واللغة والارض والديانة.
إنك حينما تكره الاخرين وتملء قلبك حقدا فإنك تؤذي نفسك وقلبك من حيث انت لا تدري). انتهى الاقتباس


امام القرا. ،،اثبت اتهامك لي بذلك بكلمة او جملة ذكرت فيها كلمة كلدان
واترك الحكم للقراء
وشخصيا اسامحك من كل قلبي
ملاحظة في ردك رافقت كل ردودك لكتاب اخرين يرجى حذفها والاكتفاء بالرد الخاص بالمقال وشكرا


غير متصل oshana47

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1118
    • مشاهدة الملف الشخصي
الاخ والمحب اخيقر يوخنا ( ابو سنحاريب ) المحترم
ايامكم كلها سعادة وافراح وكل المؤمن من هذه البشرية
لا يهمنا تاريخ انبثاق الاولي لعيد اكيتو ولآ غيرها ، ظهر لنا من ارضنا ومن بين شعبنا ( منا انبثق أو من غيرنا اكتسب هو نتيجة تعامل الحضارات القديمة انذاك ) ، ومن يكون قومه أنذاك هذا ايضا لأ يهمنا منه شيئ ، المهم لنا هو ظهوره بيننا مجددا وبشكل قومي أو ديني أو وطني نحن من نقرر له ذلك الآن . والكتابات الاقدم ومن الجذور من غير التزيف هي المعتمدة بيننا حاليا . التحليل والتفسير حالة وقتية للحدث . اقول واوصلها لكم ، أنا طفل ما اتعدى سبع سنة من عمري  واتذكر الحدث في الخمسينات من القرن الماضي ، كان والدي في الاول من نيسان ومن غير الكلام وقبل بزوغ الشمس يذهب الي الساقية التي تجري قريب من سكننا لياتي بكتلة من الطين ( دكمة ) عليها خضار ( حشيش ) ويلصقها في اعلى مدخل الدار من فوق سقف الباب ( دقنا دنيسان ) ، هل هو فهم الحقيقة ونحن لحد اليوم نقول كما نشاء ونرضى القريب أو البعيد المزيف أو المحق ، ما نتمكن من التخلص من قال والقيل والفلان والعلان ، لانه زمن الحرية وأنت مقيد بالديمقراطية المزيفة المصلحية ، لمن يفهم هذا هو رأي الشخصي ، أما رأي التاريخي وهو ليس لي وانما انقله لكم من قبل المرحوم الاثاري الدكتور بهنام ابو الصوف وهو في اردن وفي ساحة الرومانية ومن على شاشة تلفاز شاهدته وهو يتكلم عن هذا الموضوع بتفاصيله ، ولكن ليس لي رابط لنقله لكم ، واتكتفي بالحديث الذي تعلمته منه مع تحليل الشخصي لرأيه وهو رأي فقط .
يتكلم الدكتور المرحوم ابو الصوف عن خليج الكلدي ثم الفارسي والان العربي ، كان مستنقع قبل أن يتحول الي بحر أو خليج ونفس حالته البحر الابيض المتوسط وما من حوله وكذلك البحر الاسود وبمرور الازمنة انصهر الجليد في القطبين وتجمع المياه فيهما وظهر كما الان هو خليج وبحار ، كان يسكن ارض هذا الخليج بشر كما وصف شكلهم وطبيعة معيشتهم ، ولكن انزاحوا منه نتيجه تتابعية لانغمارها بالمياه ، كل منطقة اتجهوا الي اليابسة التي هي اقرب لها وصالحة للسكن فيها من غير الازاحة لبشرها ، وكان تركيز البشرية في الخليج قرب البصرة الحالية لآنها كان ارضها خصبه وواسعة وقت ذاك ، فعند غمرها بالمياه نزحوا سكان الخليج الي اراضي البصرة ومناطقها اليابسة والخالية تقريبا من السكان والارض الصالحة ، ومنها أو فيها اسسوا مدنهم من الجديد وكانت سومر اقدمها واعظمها ولذلك نسبوا اليها تاريخيا ، وباقي السكان قسم منهم سكنوا جنوب ايران الحالية ، والاخرون من شرق مظيق هرمز تشتتوا في ارجاع المناطق المجاورة لها أو خارجها .
ومن هنا استند على رأي عكس رأيكم ، لربما الهنود والبشر التي اشرت اليهم بكتابات التي ثبتها في مقالك الموسوم لربما من هذه الارض ( ارض خليج العربي ) خرجوا وفيها ثبت اصلهم الجديد كل حسب المنطقة التي سكنها وسمها حسب سياق الزمن وما ارتوت له وتكاثروا بقدرة الربانية بالشكل الحالي ، بينما الاصلين في ارضهم جنوب العراق الحالية هم اندثروا واندمجوا نتيجة احداث تاريخية دموية وغير انسانية وكان هو الوضع العام فيها ، ولأبد للذي لأ يتوصل الي هذه الحالة أو لأ يريد لنا حقيقتنا هكذا يكتب وهكذا يوصلها لنا ، وكل ما في الامر اختلاف في الراي واخفاء الحقيقة واظهار الزيف هو حقيقة كل ما يتعلق بالعراق الحالي والاشوري البابلي القديم .
اوشانا يوخنا 

غير متصل اخيقر يوخنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4972
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رابي اوشانا

شلاما
عيدوخ  وريشا دشيتا ،،بريختا

تقول ( كان والدي في الاول من نيسان ومن غير الكلام وقبل بزوغ الشمس يذهب الي الساقية التي تجري قريب من سكننا لياتي بكتلة من الطين ( دكمة ) عليها خضار ( حشيش ) ويلصقها في اعلى مدخل الدار من فوق سقف الباب ( دقنا دنيسان )  انتهى الاقتباس
وهذا التقليد تناقلته الاجيال الاشورية عبر القرون مما يثبت اصالتنا وتمسكنا بالارض رغم المجازر التي تعرض لها الاشوريون
رابي
الحضارة البشرية ككل تتقلح وتتزاوج وتاخذ وتضيف وتكتسب معارف وعلوم وعادات وانظمة وافكار جديدة بمرر الزمن
فليست هناك حضارة قامت وبقيت في شرنقة لوحدها معزولة عن الاخرى
فالحضارة الاشورية اخذت من حضارات سبقتها كالحضارة  السومرية والاكدية  والبابلية كما ان الحضارة  الاشورية  اضافت الى هذا الزخم والتطور الحضاري. اشياء  اخرى ونقلتها الى حضارات جاءت بعدها
والى يومنا هذا قد يجد المورخون ملامح من الحضارة الاشورية في. الحضارة. المعاصرة
رابي
ان عنوان مقالتي جاء بصيغة سوءال وليس الحسم ،،،والى يوم يتصدى المورخون لهذا السوءال وياتون بالجواب الصحيح
وقد قرات عدة مقالات حول الموضوع قبل ان انقل الموضوع الى القراء
وكما تعلم ان غايتي هي ثقافة عامة نستفاد منها
وان هذا الافتراض لا يوءثر سلبا على تقاليدنا لان المهم ان الاجيال الاشورية ما زالت تحتفل به وتعتز به

رابي
ان الاحتفال باكيتو  تقليد لادخال البهجة في النفوس وليس لانه عيد مقدس بل انه تقليد لاستقبال الربيع او الحياة بولادتها من جديد   وولادة الانسان من جديد  بعد انقضاء الشتاء الطويل البارد وكاجراء يتخلص الانسان من كبت الشتاء وينطلق من جديد بروح نشطة فرحة سعيدة
تقبل تحياتي
واكيتو جميل وممتع للجميع