شلاما رابي يوسف
شلاما رابي دنخا
مقالة ومداخلة جردتني من أضافات وعلى الرغم ان هناك عشرات الصفحات ممكن ملئها بحق زوعا ،
القلق وثم القلق وكما تفضلتم بذكرها هو المتمرد داخل بيتنا .والذي يبدو وللأسف انها أصبحت ورثة ودعوني أقتبس من مداخلة للأخ دنخا اولاً ،،
( التحديات الداخلية، او تحديات بيتنا، كانت ولا تزال تدمي القلب، خصوصا وانها جائت وكما اشرت حضرتك من الذين شربوا من بئر زوعا. فهم لم يفهموا الديمقراطية التي حملها زوعا، بل آثروا حمل لواء التمرد ليفرضوا ارائهم بالقوة، بدلا من استخدام الديمقراطية في تغير ما يؤمنون به)
أقتباس من مقالة الأخ يوسف ،،
(ولكن المؤسف والمؤلم ان بعض الذين كانوا يعملون لم يستمروا وذلك لاسباب مختلفة، في كل زيارة كنت اجد معظم الذين التقيت بهم في الزيارة السابقة كما كنت اتعرف على العديد من الاعضاء الجدد وأيضاً كنت الاحظ غياب عدد من الذين سبق وأن التقيتهم، وبعد الاستفسار عنهم واحداً واحداً اعلم ان احدهم غادر الوطن وهاجر الى بلد اخر، والثاني ترك العمل السياسي، والثالث ترك التنظيم وليس العمل السياسي لاسباب خاصة)
وهذا اقتباس مني ، وهو رد السكرتير العام لسؤال عن خروج البعض من القطار ،،
https://youtu.be/dtGrBmortasتحياتي