وثيقة الإرتباط بإطلاق التّغيير والإصلاح
ومكافحة الفساد ، لا وجود لها في قاموس
حزب الدعوة الذي يُؤمن بالحكم المطلق ،
وعلى الجميع ابداء ولاء الطّاعة ، مثلما كان الخلفاء يحكمون ، والبديل الوحيد هو :
[ آنبثاق حكومة وطنية تُؤمن بالحكم الديمقراطي الذي يحقّق للشعب الحياة الكريمة ] ،
وليس عبادة الفرد ! وهذا الأمر مفقود أصلا ! .