المحرر موضوع: رابي كنا والانتخابات  (زيارة 1613 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

متصل اخيقر يوخنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4981
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رابي كنا والانتخابات
« في: 20:08 27/04/2018 »
رابي كنا والانتخابات

اخيقر يوخنا

بعض  من ميزات الانتخابات الديمقراطية التي يخوضها شعبنا ، ان تتواجد عدة قواءم انتخابية ، تمثل مختلف الاتجاهات والتطلعات  السياسية مما يثبت بشكل قاطع ان شعبنا متواجد سياسيا على الخارطة السياسية الوطنية وهو بنفسه من يستطيع ان يقرر من يمثله من المرشحين الذين يفوزون في الانتخابات ، بعيدا نوعا ما من فرض الحيتان  السياسية  الكبيرة اراداتها لتخقيق ما يصب في مصلحتها السياسية اولا ،اوجعل   ممثل شعبنا بمثابة  دمية سياسية يوجهونها كما يشاءون او النظر الى ممثلي شعبنا بانهم ضيوف ثقلاء على الماءدة السياسية الوطتية وذلك انطلاقا من الخزين السياسي العفن الذي تمتليء به عقولهم في اعتبار شعبنا لا قيمة ولا اعتبار له في نظرهم ، ولا يحق له التمتع بايه حرية في التعبير عن تطلعاته  او رفع حتى  جزء  بسيط من  المظالم التي عانى منها عبر قرون طويلة
حيث اصبحت تلك الممارسات السياسية الظالمة كنوع من قانون همجي ينتقل من حاكم جاءر الى اخر  يليه يفوقه ظلما وجورا بناءا على ايمان ذلك الحاكم  بان الاخر الذي يخالفهم في الدين يستحق معاملة قاسية وذل واهانة ولا مجال  للشكوى والتظلم لان هذا هو قدرهم
وهكذا  كان شعبنا يجد نفسه بانه اسير لنزوات وتطلعات الاخرين

وبنظرة سريعة لبدء الاحزاب الاشورية في كسر ذلك الطوق السياسي المفروض عليهم ومن ثم الدخول الى مركز القرار السياسي الوطني ، نجد ان الحركة الديمقراطية الاشورية كانت الشرارة السياسية الاشورية التي استطاعت ان تجد لها موقعا في المنازلة السياسية الوطنية ضد الحكم

وان تلك المحاولة كانت تحتاج الى شجاعة فاءقة وحكمة وصبر وتضحيات كثيرة ،والعيش في ظروف  حرجة و خطرة قد تقود الرواد و المناضلين الاشوريين انذاك الى الموت في اي
 لحظة
وقد برز منذ تلك الايام في بدايات العقد الثامن من القرن الماضي ، رابي كنا مع رفاقة الاخرين كمناور سياسي يتمتع بالشجاعة والحكمة والايمان القومي الاشوري
واستطاع من خلال تحركاته السياسية من خلق وعي سياسي اشوري بين كل الجاليات الاشورية في كل الدول التي تواجد فيها الاشوريون
وهنا  في ذكرنا لبعض من ملامح تلك الفترة فاننا لسنا في موقف المدح لهذة الشخصية الاشورية لان كل ذلك معروف ولا يمكن لاحد نكرانه
ومن الطبيعي القول ان هناك سياسيون اشوريون كانوا وما زالوا  يخالفون  رابي كنا ويتهمونه بعدة اتهامات وذلك العمل هو دليل على نجاحه الشخصي في البقاء في الساحة السياسية الاشورية وبمركز قيادي مميز  عبر اكثر من عقدين من العمل السياسي المضنى الذي استمر به

وبتظرة خاطفة عن  الانتخابات الحالية المزمع عقدها في الشهر القادم ،
نجد ان هناك عدة قواءم  تعود للاحزاب الاشورية واحزاب بقية شعبنا ،

ولتلسيط الضوء على ما يدور في الساحة السياسية للاحزاب الاشورية ، من اراء وتوجهات وممارسات تنافسية فكرية سياسية ، فاننا  نستطيع ان نوجز وباختصار  فحوى المنافسة السياسية بين الاحزاب الاشورية
 بانها منافسة  بين اتجاه سياسي يرمي الى اختيار وجوه جديدة لتمثيل شعبنا ، يقابلة اتجاه اخر بالابقاء على رابي كنا
وكما نعلم بان من حق اي سياسي ان يشارك في المنازلة السياسية سواء كان مناضلا سياسيا قديما او سياسي حديث العهد بالسياسية
كما نجد ان هناك  عدة وجوه سياسية  شابه جديدة
وقسم منها  ذات كفاءات اكاديمية في القانون والتاريخ وتحضى باحترام كبير لدى فطاعات واسعة من ابناء
وكذلك نجد ان الساحة السياسية الاشورية حاليا تعج بالكثير من شخصيات سياسية وهذا دليل على مواصلة الجيل الاشوري الحالي الاهتمام بقضاياه القومية ،
فيما ان المقاعد التي  يتنافسون عليها قليلة
ومن جانبا فاننا شخصيا نحترم كل الشخصيات السياسية الاشورية ومن جميع الاحزاب الاشورية
كما نحترم نضال الشخصيات السياسية الاشورية المعروفة
ونحترم ما  سوف تاتي به صناديق الانتخابات
فالذي يفوز  باصوات اغلبية ابناء شعبنا نوجه له التحية
كما ان الذي يخسر  في الانتخابات نشكره على مشاركته
حيث نعتقد ان التنافس السياسي ليس انتقاما من احد  في حال فشله بل هو لفرز راي الاغلبية من ابناء شعبنا في اختيار من يمثلهم للفترة القادمة
ونامل ان يشارك الجميع في الانتخابات


 


غير متصل Adnan Adam 1966

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2883
  • شهادة الحجر لا يغيرها البشر ، منحوتة للملك سنحاريب
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: رابي كنا والانتخابات
« رد #1 في: 02:43 29/04/2018 »
شلاما رابي اخيقر ،
أكيد أنا أتفق معكم على هذة المقالة وأكيد ان البعض وهم ملثمين سيتهمونني وكما جرت العادة بكذا وكذا لدفاعي عن الاستاد يونادم كنا وزوعا  ومنذ منتصف الثمانينيّات ولحد الان ، بسبب عندما خرجت من الوطن سنة ١٩٨٦
في نفس السنة التي جنابكم هاجر أيضاً الى ايران ، لو تتذكر آخ اخيقر اننا كنا نمكث ليلة او اكثر في مقر زوا للبارتي وثم كان يسمح لنا الهجرة الى ايران ، عندما كنت في مقر زوا ، في الليل تحدث احد مقاتلين البشمركة وكان يجيد العربية وقال أنتم المسيحين مجنصين لانه يوجد قِس عراقي في ايران عنده طمختبن للفيز أمريكا وأستراليا ، نحن صدقنا هذا الكلام والذي سمعته من مقاتل البشمركة اخر قبلها بشهر،
في الْيوم التالي صباحاً التقيت برفاق زوعا وتحدث معي احدهم ولم اتذكر الان اسمه وقال ان ايران كذا وكذا وعندما سألته عن ما سمعته عن السفر من أيران الى الخارج كذب الخبر وشرح لنا كيفية ستكون حياتنا في ايران من كمبات وغيرها ، اول يوم وصلت ايران عرفت ان ذاك الرفيق تكلم الحقيقية وثم لم يجد قِس له طمخات فيز وانا بقيت في ايران ما يقارب خمسة سنوات ، ومن ذالك الْيوم وانا اؤمن بزوعا ولا يهمني من يكون زعيمها ،
دائماً نقولها وبكل صراحة انه نتمنى ان يكون في شعبنا الألف من يجيدون السياسة وكيفية تعامل مع احزاب العراقية مثل السكرتير العام للحركة ،
اما الذين لاصقين ويتحدثون عن التغيير فنقول لهم الوطن وشعبه ليس صالح الان لنستطيع ان نغير ساسة عملوا وتعلموا الخبرة السياسية ونأتي بالآخرين ، واثبات على كلامي هو ان اقرب من كان ان يستلم السكرتارية لزوعا وبالانتخابات والتي خسرها بصوت او صوتين التجأ الى الاقليم ولم يعمل في زوعا وخطط على التمرد وتمردوا
فلهذا نقول ليس من السهل إيجاد سياسي محنك بحنكة الاستاد يونادم كنا وهذا واقع الحال ،
لكننا تعلمنا ان نبكي على قادتنا بعد زوالهم ، والتاريخ شاهد ،
أخي اخيقر هل تلاحظ ان التصادم بين جمهور زوعا والاترناية قد انتهت ولم يعد لها وجود والتي كانت مستمرة لسنين ، ولان هكذا تكون نتايج الاتحاد والإتلاف بين ساستنا ،
اخي اخيقر هل تلاحظ ان الخلافات والتصادم مستمر بعد مؤازرين زوعا ومؤازرين ابناء النهرين والسبب هو رفض ابناء النهرين الالتحاق باالاتلاف والاتحاد ، وهذا ما أكده مهندس لهذا الاتلاف الأمين العام للاترناية السيد عمانوئيل خوشابا بان ابناء النهرين من لم يلتحق بهم ولهذا زوعا والاترناية تحالفوا لوحدهم ،
اذاً فليتحمل ابناء النهرين التشرذم والصراعات بين جمهورها ومنها إنتي تعرضت للتهديدات وهنا في تورونتو ومن داخل الوطن ،،
اسف على طول الرد وتقبل تحياتي

غير متصل يوسف ابو يوسف

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 6323
  • الجنس: ذكر
  • ان كنت كاذبا فتلك مصيبه وان كنت صادقا المصيبه اعظم
    • مشاهدة الملف الشخصي
رد: رابي كنا والانتخابات
« رد #2 في: 06:05 29/04/2018 »
شلاما و ايقارا رابي اخيقر .

كل التوفيق نتمناه بالتساوي لكل قوائم ابناء شعبنا من الاشوريين و السريان والكلدان في انتخابات شهر ايار ..وسيكون الامر مفرح جدا اذا اتحدت احزابنا جميعا ودخلت بقائمه واحده في الانتخابات المقبله ,وهذا سيكون افضل كثيرا لنا كشعب اصيل ولنيل حقوقنا ,مع ان الامر اقرب الى الاحلام ,لكن الاحلام يستطيع البشر تحقيقها ان ارادوا وعملوا على تحقيقها .

شلامي وايقاري قابل رابي اخيقر .

                                     ظافر شَنو
لن أُحابيَ أحدًا مِنَ النَّاسِ ولن أتَمَلَّقَ أيَ إنسانٍ! فأنا لا أعرِفُ التَمَلُّقَ. أيوب 32.

متصل اخيقر يوخنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4981
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: رابي كنا والانتخابات
« رد #3 في: 20:09 29/04/2018 »
رابي عدنان ادم
شلاما
نشكركم على مروركم
النقطة او القاعدة المهمة للتعامل بين الاحزاب الاشورية يجب ان تقوم على الاحترام وعدم التسقيط السياسي
لاية شخصية او جهة وان يكون النقد بناءا  خدمة للمصلحة  الاشورية العليا
وان يطرح كل فصيل سياسي منهاج عمله وخططه للمستقبل الاشوري بكل وضوح وشفافية
لكي يستوعب الناخب الاشوري الاجندات السياسية للاحزاب الاشورية ومن ثم هو حر في الاختيار
والتقطة الاهم التي يحب ان تتبناها الاحزاب الاشورية في الانتخابات القادمة هي ان يكون عنوان القواءم الانتخابية ، ذات اسم اشوري
تقبل تحياتي
نرجو الخير لكل المتنافسين

متصل اخيقر يوخنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4981
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: رابي كنا والانتخابات
« رد #4 في: 20:13 29/04/2018 »
رابي ظافر شنو
شلاما
حلمكم في ان تتمكن كل احزاب شعبنا في تشكيل قاءمة واحدة هو حلم  كل الخيرين الموءمنيين باننا شعب واحد
ونعم ان ذلك الحلم ليس  مستحيل. التحقيق  اذا صدقت النوايا
واعتقد ان ذلك اتى لا محالة فيما بعد
تقبل خالص تحياتي