لقد حسمت امري .. لمن امنح صوتي

[ماهر ســــعيد متي]

لقد حسمت امري .. لمن امنح صوتي

أعزائي :
البرلماني الذي لم يستطع محاربة الفساد خوفا على حياته ..
ثم عاد ليصوت على قانون عفو شمل فيه الفاسد وتناسى دوره الرقابي ..
والبرلماني الذي لم يبذل جهدا لمحاسبة من سلم الموصل ..
والبرلماني الذي صوت على موازنة أثقلت كاهل الشعب بالضرائب والرسوم وصوت لامتيازات له ولعائلته من راتب تقاعدي وجوازات دبلوماسية وحصانة و و..
والبرلماني الذي لم يسعى لإيجاد تشريعات تحمي شعبه المضطهد لصون الحقوق وتجاهل دوره التشريعي ..
والبرلماني الذي وافق على المحاصة المقيتة ..
والبرلماني الذي ملأ جيوبه بأموال السحت الحرام ..
والبرلماني الذي يحمل جنسيتين أحداهما أجنبية ..
والبرلماني الذي أرسل أفراد عائلته إلى خارج الوطن ليتنعموا ..
بسببه قد هجرت وشردت ...
ولا يستحق أن امنح له صوتي ..
لان تجربتي معه كانت سيئة 

[عبد الاحد قلــو]

الاخ ماهر سعيد المحترم
نعم كلامك صحيح فالموجود اصبح باهت خامل لايستطيع ان يقدم انجازا لشعبنا لكونهم مرتبطين بكتل لها اجنداتها البعيدة عن هموم مسيحي العراق. وعليه وجب اختيار الجديد ضمن الكتل المستقلة التي فيها تكنوقراط مستقلين يحبون وطنهم وشعبهم وبالاخص شعبنا المسيحي الذي يحب التغيير والتجديد..تقبل تحيتي

[ماهر ســــعيد متي]

الاخ الفاضل  عبد الاحد قلــو المحترم
لن امنح صوتي لمن تنطبق عليه ماتم ذكره .. ولم اقصد جميع الاشخاص بالمطلق
كما اود ان اقول لك باني ايضا لن امنح صوتي لاية قائمة تتخذ اسما طائفيا(سريان او كلدان او ارمن او سوى ذلك)ووراءها رجل دين كذلك
شكرا لك .. تحياتي

[الياس متي منصور]

الاخ العزيز ماهر سعيد المحترم
لقد أصبت كبد الحقيقة ، دوامة بل طاحونة  وأسياط التطرف والتعصب الطائفي مزقت جسد النسيج الاجتماعي العراقي عامة وأبناء شعبنا خاصة
ولكن السؤال متى وكيف نخرج من هذه الدوامة؟ بعد السقوط تحت طائلة داء الحزبية والتحزب  الديني والمذهبي والطائفي والقومي والعشائري والمناطقية

[ماهر ســــعيد متي]

الاستاذ الياس متي منصور المحترم ..
الحل بسيط حسب رايي الشخصي .. فصل الدين عن الدولة والغاء المحاصصة واخيرا تشكيل حكومة اكثرية ليكون الاخرين رقباء عليها ..عندها ستحل الامور   .. مرورك وتعليقك هو الاجمل
شكرا لك .. تحياتي