المحرر موضوع: إنّو جوهر يقول ...... سركيس آغا جان ليس مسيحا  (زيارة 1239 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل جمال مرقس

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 180
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
من خلال متابعتي لمقالة ،،،، إنّو جوهر ،،،، تبين ان ما قام به سركيس اغاجان  تفوق  كل توقعات ما قام به سيدنا المسيح له كل المجد وهذا المدح والتمجيد باغاجان  له مدلولات كثيرة  خاصة في الآونة الاخيرة تبين ان السيد إنّو جوهر قد تغيرة قبلته بدرجة ١٨٠  ،، في انتخابات السابقة شكل  انو جوهر قاءمة لانتخابات مجلس محافظة أربيل بقائمة الحزب الديمقراطي الكوردستاني   باءسم قاءمة ،،،، شلاما. ،،،، وكذلك قاءمة ما يسمى بمجلس الشعبي الكلداني السرياني الاشوري  و المحسوبة على نفس الحزب وكانت المنافسة على أشدها حيث وصلت الى حد الشتاءم  ،،،  واليو م يصف سركيس بملاءكة الرحمة  بل ناسيا إنّو او متعمد جاهلا  ان ما قام به سركيس اغاجان من انتهاكات خطيرة بحق مدينتنا ،،،، عنكاوا ،،،،، الذي نشر الفتنة والفوضة في المدينة نتيجة تصرفاته الصبيانية وغروره نتيجة تحميله مسؤولية  فوق طاقته  لكونه عديم الخبرة في الادارة وقليل الخبرة في السياسة وضعيف الشخصية امام المسؤولين  مما سنحة الفرصة لبعض اولاد الأفاعي والحرامية من استغلاله حيث منهم من  قال  حصلنا على خوش. (فريسة)  لكي نجعل منه  (هريسة ) ،، وفعلا نجحوا في مخططهم الخبيث  وأصبحت  ( عنكاوا  ) فريسة سهلة  ،،، أتصور لا حاجة لتكرار ما قلته في مقابلتي مع قناة هولير الفضائية سنة  ( ٢٠١١ ) ولكن بعد البحث الدقيق من قبلي خلال فترة  ( ١٥ ) سنوات الماضية تبين لي شبه موءكد ( عن كيفية حصول سركيس اغاجان  ) على المبالغ الضخمة جدا من عدة جهاد باسم مسيحي كوردستاني  والقصة طويلة  سأحاول الوصل الى الحقيقة كما هي آنذاك سأقوم بنشر التفاصل  (. لذا نصيحتي لابن عمي ومن لحمي ودمي  انو جوهر  ان  لا يورط نفسه  بقضايا يجهلها  والحفاض على سمعته لكونه يمثل اكبر حزب في عنكاوا  عزيزي إنّو  لو قراءة برنامج ونظام الداخلي للحزب ولو لمرة واحدة  لتعلمت الكثير من السياسة  لانه في برنامج الحزب هناك فقرة النقد والنقد الذاتي  اذا من حقنا ان ننتقد ونحاسب اَالمسوءل  وان لا نخضع  لطاعة عمياوية   ،،، حزبنا اسمه ديموقراطي  والبارزاني الخالد كان النموذج الأعلى للديمقراطية  ،،،، وأزيدك علما  ان الرئيس  كاكا مسعود لديه معلومات كافية عما جرى في عنكاوا حيث زودته بكل تفاصيل مايجرى في  ( مدينتي عنكاوا المنكوبة  ) بشكل مباشر  وقام الرئيس بارزاني باتخاذ بعض الإجراءات  لاصلاح جزء من الكارثة  ولَم يستطيع  من اعادة الاراضي التي نهبة  ولكون الكارثة تم من قبل اعلى المستويات وكان يجب على الرئيس بارزاني  ان يقوم بثورة شاملة للقضاء على عدد كبير جدا من  المسؤولين الفاسدين الذين طلتخط اياديهم  بجريمة إبادة المدينة  مع شعبها الذي شرد من دياره نتيجة  تلك الجريمة النكراء  لذا  ( ادعو وللمرة الثالثة و  أطالب الرئيس بارزاني  فتح تحقيق خاص في مكتبه  على ان  نكون نحن أهالي عنكاوا طرفا أساسي  بالتحقيق آنذاك ستبين حجم الكارثة  (.  ملاحظة جدا مهمة  على جهات أعداء الحزب عدم استغلالها كورقة انتخابية )