المحرر موضوع: علاوي غاضب: 3% من الشيعة يحكمون العراق وسأحارب العملية السياسية بهذه الحالة  (زيارة 1739 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل Odisho Youkhanna

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 20787
  • الجنس: ذكر
  • God have mercy on me a sinner
    • رقم ICQ - 8864213
    • MSN مسنجر - 0diamanwel@gmail.com
    • AOL مسنجر - 8864213
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • فلادليفيا
    • البريد الالكتروني
علاوي غاضب: 3% من الشيعة يحكمون العراق وسأحارب العملية السياسية بهذه الحالة



شفق نيوز/ قال زعيم ائتلاف الوطنية نائب رئيس الجمهورية اياد علاوي، انه سيحارب العملية السياسية سلميا في العراق بعد الانتخابات التشريعية اذا لم تتغير الأوضاع.

وقال علاوي في مقابلة صحفية ان "بعد الانتخابات إذا شعرت أن الأوضاع لم تتغير، فإنني سأنسحب من العملية السياسية، وسأحاربها سلميا، وتابع ضاحكا "أنا لا أملك أسلحة نووية ولا غيرها".

علاوي الذي يقود ائتلاف الوطنية في الانتخابات لا يصنف بالعراق باعتباره زعيما طائفيا، فهو يحسب على السنة أكثر من الشيعة مع أنه "شيعي"، ويحسب أكثر وأكثر بأنه "علماني"، ولهذا كانت فرصته أكثر من غيره لاختياره رئيسا للحكومة المؤقتة.

يعترف علاوي بأن أطراف دولية وإقليمية تتدخل في العراق وتعبث به

وتابع علاوي "العراق فقد سيادته، المصالحة الوطنية انتهت وقبرت، سياسات التهميش والإقصاء قائمة حتى الآن، والمحاصصة التي أقيمت عليها بقايا ما يسمى بدولة العراق دمرتنا، السنة مغضوب عليهم، والشيعة مغضوب عليهم، ماذا تبقى؟ ثلاثة في المئة من الشيعة يحكمون العراق، هذه أسباب تدهور أوضاعنا".

ويواصل علاوي الذي يرى بأن الخطيئة الأولى لأميركا في العراق كانت قرار اجتثاث البعث، وحل الجيش ليقول "لن تنجح المصالحة الوطنية، فهم يريدون سحق كل من كان بعثيا وقطع أرزاقهم وتحويلهم إلى بؤر معدمة".

ويعترف علاوي بأن أطراف دولية وإقليمية تتدخل في العراق وتعبث به، ويصف السيادة العراقية بأنها "سكر خفيف".
may l never boast except in the cross of our Lord Jesus Christ


غير متصل النوهدري

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 24150
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي

يا سيد علاوي : سواء ان تغضب من عدمه ،
فإنك لا تقدر ان تغير من وضع الوطن ، لأنه سائر الى
طريق الدمار والخراب بخطى سريعة بقيادة حزب الدعوة ،
الذي آستلم الحكم لهذا الغرض ! .