المحرر موضوع: أزدواجية السيستاني ..الشيخ عبد المهدي الكربلائي يثقف لساسة العهر !!  (زيارة 573 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل محمد الصالح

  • عضو فعال
  • **
  • مشاركة: 63
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
أزدواجية السيستاني ..الشيخ عبد المهدي الكربلائي يثقف لساسة العهر !!
محمد الصالح
مخادع ثعلب ماكر أنتهازي غرر بالناس لبس لباس الدين ليخدع المغرر بهم ليبني لنفسه القصور ويجعل من نفسه أمبراطور وسلطان على رقاب الناس المساكين بأسلوبه المتلون بالخداع والكذب والتدليس أصدع رؤوس الناس داعيا الى التغير الى نبذ الفساد بينما نراه هو بؤرة الفساد ومرتع لكل فاسد وسارق يتكلم على الساسة المفسدين وفتح بابه لهم وكم من فاسد من سارق يجالسه ويتناغم معه وتحل كل العقد في مجلسه لانه هو شيطانهم الاكبر وزعيمهم الذي اليه يلتجئون عند محنهم ففي كم خطبة جمعة ومن على منبرها ومن حرم الحسين المقدس يدعوا الناس ويقول لهم بان المرجعية تدعوا الى التغير الى عدم انتخاب وأرجاع المفسدين ووضع ضابطة للانتخاب  لا يمكن أن تفسر الا بالمقاطعة وهي أن المجرب لا يجرب وبعد التي واللتيا أتى التفسير من جناب المرجعية وعلى لسان هذا الماكر الكربلائي بان على الناس أن لا تنتخب القائمة الفاسدة التي اشتركت في نهب الخيرات وقتل الابرياء وسلب الثروات والى أخره وكذلك لا ينتخب الشخص الفاسد الذي يوجد في قائمة أخر فعزف الناس عن الانتخابات وبعد أن أحست المرجعية بالأمر اخرجته الى الانتخاب لتكون رسالة الى المغرر بهم بان يخرجوا وينتخبوا فخرجوا ليتداركوا الامر وينقذوا أتباعهم وخوفنا من غضب اصحاب الميليشيات أمثال العامري وقيس الخزعلي وجلال الدين الصغير فهذا الامر ليس بجديد على السيستاني ووكيله في كربلاء فكم مرة تأمروا ضد العراق فسلموه الى المحتل وجعلوها قوات صديقة ومحررة وتأمروا على الشرفاء من ابناء العراق وهمشوهم وزجوهم في السجون أو قتلوهم أو هجروهم خارج البلد تأمروا مع الدواعش وسلموا الموصل وغيرها من المحافظات على طبق من ذهب وزجوا ابناء العراق في حرب طحنتهم طحن الرحى فهذا هو حال هذه المرجعية وهذا هو أسلوب وكيلها وصاحب السماحة مع العراق وشعبه ولازال السذج يقدسونه   .............
فيديو الكربلائي والذي يعرب فيه عن امله في تصحيح مسار مؤسسات الدولة للاطلاع
goo.gl/51VYN3
[/size]