كما لجأت امريكا الى منح السلطة لحزب الدعوة الحاكم ،
الآن تلعب ـ ورقة جديدة ـ وهي اللجوء الى مقتدى الصدر ،
عسى ولعل ان تعمل على حلحلة الوضع السياسي ،
ولكل مقام مقال ، غاية امريكا في العراق هي : خدمة مصالحا فقط
في العراق ، وجعله خاضع لها لأمـد طويـل ! .