لا يظن الذين يحقدون على الأقليات ـ المسيحيين والإيزيدية ـ
أنهم منسيون ولا يوجد احد يُدافع عنهم ، فالقوى الكبرى في العالم
تراقب عن كثب المخاطر التي تتعرض لها الأقليات ، فكما اجبرت
امريكا الياپان على الإستستلام في الحرب العالمية الثانية ،
هكذا بنفس الطريقة تقدر ان تُجبر الذين يسترسلون في جرائمهم
تجاه الأقليات ، بوجوب احترام حقوقهم المثبتة في الدستور ،
والا سيواجهون رد قاسي ، يردّهم الى عقلهم العنصري ! .