المحرر موضوع: أمريكا تقدم مساعدات مباشرة للمسيحيين والايزيديين في العراق من دون العودة لأحد  (زيارة 2168 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل Sound of Soul

  • الاداري الذهبي
  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 13100
  • الجنس: أنثى
  • اردت العيش كما تريد نفسي فعاشت نفسي كما يريد زماني
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • http://www.ankawa.com/forum/index.php/board,53.0.html

عنكاوا كوم \ شفق نيوز


شفق نيوز/ أعلنت واشنطن أنها ستقدم مساعداتها إلى المسيحيين والإيزيديين في العراق بشكل مباشر عبر قنواتها دون اللجوء إلى الأمم المتحدة.

وأعلن نائب الرئيس الأمريكي، مايك بينس، في بيان أنه والرئيس دونالد ترامب يعتبران إعادة حقوق وأملاك المجتمعات المسيحية والإيزيدية في العراق التي نهبت نتيجة حملة الإبادة التي شنها “داعش” ضدها، أحد أهم الأولويات في عمل إدارتهما.

وأضاف بينس أن ترامب أوعز إلى الحكومة بالتوقف عن “استخدام البرامج البطيئة وغير الفعالة والمسرفة للأمم المتحدة، وبدلا من ذلك توزيع المساعدات عبر USAID (الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية) بغية تقديم مساعدة سريعة ومباشرة”، وذلك “من أجل إنقاذ ما تبقى من “هذين الشعبين العريقين والأبيين”.

وشدد البيان على أن بينس لن يتسامح مع التلكؤات البيروقراطية في إيصال المساعدات الأمريكية المنشودة.

ولم يوضح مكتب بينس حجم المساعدات الأمريكية المقرر توزيعها على مسيحيي وإيزيديي العراق.

ومن المتوقع أن يتوجه رئيس USAID، مارك غرين، خلال الأسابيع المقبلة إلى العراق في مهمة لتقييم أسباب تباطؤ تقديم المساعدات.

وسبق أن أعلن الرئيس الأمريكي أن مسلحي “داعش” تعمدوا قتل المسيحيين وغيرهم من أبناء الأقليات الدينية في سوريا والعراق بصورة ممنهجة.


http://www.ankawa.org/vshare/view/10418/god-bless

ما دام هناك في السماء من يحميني ليس هنا في الارض من يكسرني
ربي لا ادري ما تحمله لي الايام لكن ثقتي بانك معي تكفيني
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,603190.0.html
ايميل ادارة منتدى الهجرةsound@ankawa.com

غير متصل Sound of Soul

  • الاداري الذهبي
  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 13100
  • الجنس: أنثى
  • اردت العيش كما تريد نفسي فعاشت نفسي كما يريد زماني
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • http://www.ankawa.com/forum/index.php/board,53.0.html








عنكاوا كوم \ الحرة



رحب المطران شليمون وردوني معاون بطريرك الكنيسة الكلدانية في العراق والعالم السبت بقرار الولايات المتحدة تقديم مساعداتها للمسيحيين والأيزيديين في العراق عبر قنواتها مباشرة من دون اللجوء إلى الأمم المتحدة.

وأكد المطران وردوني في حديث لـ "راديو سوا" حاجة المسيحيين في العراق إلى المزيد من المساعدات مشددا على ضرورة توزيعها بأمانة ومساواة.

وأضاف أن المسيحيين بحاجة ماسة إلى تقديم المساعدات لإعادة إعمار مدنهم المتضررة ولا سيما في منطقة سهل نينوى وناشد المجتمع الدولي تقديم الدعم والإسناد لأهالي قرى الأقليات التي تهدمت في العراق وسورية.

الناشط الأيزيدي خضر دوملي رحب من جانبه أيضا بالقرار الأميركي وأكد أهمية أن يساعد في إعادة الاستقرار إلى المدن المسيحية والأيزدية.

وشدد دوملي في حديث لـ "راديو سوا" على ضرورة أن تعتمد الولايات المتحدة آلية ناجعة لإيصال المساعدات مباشرة للمحتاجين.

وكانت الولايات المتحدة أعلنت الجمعة عزمها تقديم مساعداتها إلى المسيحيين والأيزيديين في العراق عبر قنواتها مباشرة من دون اللجوء إلى الأمم المتحدة.

وقال مايك بينس نائب الرئيس الأميركي في بيان إن إعادة حقوق وأملاك المسيحيين والأيزديين، التي نهبت نتيجة حملة الإبادة التي شنها تنظيم داعش، من أهم أولويات الإدارة الأميركية.

وأضاف بينس أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أوعز إلى الحكومة بالتوقف عن استخدام البرامج التي وصفها بالبطيئة وغير الفعالة للأمم المتحدة، وبدء توزيع المساعدات عبر الوكالة الأميركية للتنمية الدولية USAID بغية تقديم مساعدة سريعة ومباشرة.

وشدد البيان على أن نائب الرئيس لن يتسامح مع التلكؤ والبيروقراطية في إيصال المساعدات الأميركية للمسيحيين والأيزديين العراقيين، وطلب من رئيس الوكالة الأميركية للتنمية الدولية زيارة العراق خلال الأسابيع المقبلة في مهمة لتقييم أسباب تباطؤ تقديم المساعدات.



http://www.ankawa.org/vshare/view/10418/god-bless

ما دام هناك في السماء من يحميني ليس هنا في الارض من يكسرني
ربي لا ادري ما تحمله لي الايام لكن ثقتي بانك معي تكفيني
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,603190.0.html
ايميل ادارة منتدى الهجرةsound@ankawa.com

غير متصل النوهدري

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 24150
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
لا يظن الذين يحقدون على الأقليات ـ المسيحيين والإيزيدية ـ
أنهم منسيون ولا يوجد احد يُدافع عنهم ، فالقوى الكبرى في العالم
تراقب عن كثب المخاطر التي تتعرض لها الأقليات ، فكما اجبرت
امريكا الياپان على الإستستلام في الحرب العالمية الثانية ،
هكذا بنفس الطريقة تقدر ان تُجبر الذين يسترسلون في جرائمهم
تجاه الأقليات ، بوجوب احترام حقوقهم المثبتة في الدستور ،
والا سيواجهون رد قاسي ، يردّهم الى عقلهم العنصري ! .